مستشار بسفارة مصر في البرازيل: العملية الانتخابية تسير بهدوء ودون معوقات
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
بدأ التصويت في الانتخابات الرئاسية 2024، في معظم دول قارة أمريكا الجنوبية اليوم، في تمام الثانية ظهرًا، تحديدا في دول البرازيل والأرجنتين وأوروجواي وباراجواي وتشيلي.
توفير المستندات كافة الخاصة بالعملية الانتخابيةوقال المستشار كريم حجازي، مستشار بالسفارة المصرية في البرازيل، إنّ الوضع في السفارة يسير بسلاسة وهدوء، إذ تم إجراء جميع الترتيبات والتجهيزات، وتوفير المستندات كافة الخاصة بالعملية الانتخابية، من أجل تسهيل عملية التصويت على المواطنين المصريين بالبرازيل.
وأكد «حجازي» في تصريحاته لـ«الوطن»، أنّ الجالية المصرية في البرازيل صغيرة، ومعظمها خرج العاصمة برازيليا، لذا فالتنقل داخل الدولة يكون بالطيران وقد يستغرق ساعات طويلة، مؤكدّا أنّ السفارة على استعداد لاستقبال أي أعداد، وأنّ المواطنين الذين حضروا للإدلاء بأصواتهم، تم التعامل معهم بسهولة وتوفير أماكن للراحة والانتظار لهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية تصويت المصريين في الخارج انطلاق الانتخابات الرئاسية فی البرازیل
إقرأ أيضاً:
أوزين : قانون الإضراب جاء بإيجابيات كثيرة وعدم التصويت عليه من قبل البعض مزايدة سياسية
زنقة 20. الرباط
أكد محمد أوزين، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية المنتمي إلى المعارضة، أن تصويت حزبه لصالح القانون التنظيمي رقم 97.15 المتعلق بتحديد شروط وكيفيات ممارسة حق الإضراب، يتماشى وقناعاته.
وخلال استضافته بمؤسسة الفقيه التطواني مساء أمس الثلاثاء، وجَّه أوزين الدعوة إلى المنتقدين للاطلاع على هذا القانون المتقدم ومقارنته بالقوانين الدولية.
وأشار إلى أن الحكومة، قامت بتنزيل هذا القانون بمقاربة تشاركية، حيث تم الاستماع إلى جميع الفرقاء بما فيهم الأغلبية والمعارضة، وقد ظهر ذاك في التعديلات التي خلقت الفرق بين الصيغتين الأولى والثانية للقانون قبل المصادقة عليه.
كما أبدى ذات المتحدث استغرابه من منتقدي تصويت حزب “السنبلة” لصالح القانون الملجم للحق في الإضراب، مردفا أن 99 في المائة من المغاربة لم يقرأوا هذا القانون، ولا يستطيعون تحديد ما الذي يزعجهم فيه بالضبط.
وأوضح الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، أن عدم التصويت على هذا القانون يدخل في نطاق المزايدات السياسية على الحكومة التي يرفضها حزبه، خاصة بعدما تم قبول التعديلات التي اقترحها على مستوى مجلسي النواب والمستشارين، مضيفا “لقد كنا في حالة اللاقانون” التي كان يجب أن نخرج منها.
وأبرز أوزين، أن جملة من الإيجابيات جاء بها القانون المصادق عليه أخيرا، ومنها ممارسة حق الإضراب لم تعد حكرا على فئتي الموظفين والإجراء والنقابات الأكثر تمثيلية، بل أصبحت متاحة للجميع حتى العمال المنزليين.