بعد ساعات من انتهاء هدنة غزة.. مقتل أم وابنها بقصف إسرائيلي لمناطق في جنوب لبنان
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
شفق نيوز/ أعلنت وكالة الاعلام اللبنانية الرسمية، اليوم الجمعة، مقتل ام وابنها بقصف إسرائيلي استهدف بلدتهما مع تجدد النزاع المسلح مع حزب الله اللبناني بعد ساعات من انتهاء الهدنة في قطاع غزة.
وأوردت الوكالة الوطنية للإعلام بأن مدنيين اثنين قتلا في بلدة حولا "بعد استهداف منزلهما بالقصف المعادي... وهما: ناصيفة مزرعاني ونجلها محمد".
وأكد مسؤول محلي وفرق إسعاف هذه الحصيلة لوكالة فرانس برس.
وأسفر التصعيد في جنوب لبنان عن مقتل 109 أشخاص معظمهم مقاتلون في صفوف حزب الله و14 مدنيا على الأقل بينهم ثلاثة صحافيين، بحسب حصيلة أعدتها فرانس برس الأسبوع الماضي. وأفادت السلطات الإسرائيلية عن مقتل تسعة أشخاص بينهم ثلاثة مدنيين.
ودفع التصعيد بأكثر من 55 ألف شخص للنزوح، وفق الأمم المتحدة، غالبيتهم تركوا منازلهم في جنوب لبنان.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اسرائيل حزب الله جنوب لبنان تجدد القصف
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام فلسطينية: قصف إسرائيلي عنيف على محيط مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، بقصف إسرائيلي عنيف على محيط مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.