علق لاعب المنتخب المصري السابق محمد أبو تريكة، الجمعة، على استئناف الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الوحشي على قطاع غزة عقب انهيار الهدنة الإنسانية المؤقتة.

 

وقال أبو تريكة في تدوينة عبر حسابه في منصة "إكس" (تويتر سابقا): "عادت العربدة الصهيونية والمجازر بحق أهلنا في غزة بدعم أمريكي مستمر".

 

وأضاف اللاعب المعروف بتضامنه مع القضية الفلسطينية: "نسأل الله أن يعجل لغزة ولشعبها بالفرج ويعز أرضها وأحرارها ويربط على قلوبهم ويثبت أقدامهم".

 

والسبت، جدد اللاعب المصري السابق على دعمه للشعب الفلسطيني وقطاع غزة الذي يتعرض لحرب إبادة جماعية من قبل جيش الاحتلال أمام أنظار العالم.

 

وقال أبو تريكة خلال ظهوره على شاشة "بي إن سبورت": "أنا لست بخير لأن غزة ليست بخير، 50 يوما والعالم يصمت أمام موت 20 ألفا في فلسطين و8 آلاف طفل استشهد".

 

وأضاف أن "العالم صم بكم لا يفقهون، غزة كشفتكم وعرت الجميع  دي القضية الوحيدة في العالم الحق فيها واضح والباطل معروف، تسكتون عن الباطل ولا تنصرون الحق".

 

وصباح الجمعة، استأنف الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الوحشي على قطاع غزة بعد انهيار الهدنة الإنسانية المؤقتة التي دخلت حيز التنفيذ في 24 تشرين الثاني /نوفمبر الماضي عقب مفاوضات طويلة بوساطة قطرية ومصرية.

 

ويواصل الاحتلال ارتكاب المجازر في إطار حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على أهالي القطاع المحاصر، مستهدفا الأحياء السكنية والطواقم الطبية والصحفية، ما أسفر عن ارتقاء عشرات الشهداء منذ استئناف العدوان.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: فلسطين اسرائيل غزة ابو تريكة الكيان الصهيوني أبو تریکة

إقرأ أيضاً:

أبرزها "BYD" و"جيلي" و"سايك".. السيارات الكهربائية الصينية في مرمى الاتحاد الأوروبي

يبدو أن الأيام القادمة سوف تحمل العديد من المفاجآت لـ"السيارات الكهربائية الصينية"، بعدما نفذ الاتحاد الأوروبي، تهديده السابق بفرض رسوم مؤقتة على واردات التكتل من السيارات الكهربائية من الصين، الأمر الذي من شأنه أن يمثل ضربة موجعة لـ"بكين".

 

الرسوم المؤقتة على السيارات الكهربائية الصينية

 

وفقاً لما أعلنه الاتحاد الأوروبي، فإن نسبة الرسوم المؤقتة على واردات التكتل من السيارات الكهربائية من الصين تصل إلى 6ر37%، وهي نسبة مرتفعة تضع التنين الآسيوي في ورطة، إذا لم يتراجع الاتحاد الأوروبي عن قراره الجديد.

 

الشركات الصينية التي ستخضع للرسوم المؤقتة

 

وتشمل قائمة الشركات الصينية التي ستخضع للرسوم المؤقتة كلاً من " BYD"، إحدى الشركات الراعية لبطولة يورو 2024 لكرة القدم التي تشهدها حاليا ألمانيا، حيث سوف تبلغ الرسوم 4ر17%، وشركة جيلي بنسبة 9ر19% وسايك بنسبة 6ر37%.

 

ويعود التهديد بفرض رسوم على السيارات الكهربائية الصينية  إلى الشهر الماضي، عقب أن خلص تحقيق للمفوضية الأوروبية إلى وجود دليل على الدعم غير القانوني من الإعانات الحكومية الصينية.

 

حرب تجارية مع بكين

 

وفي ظل اقتراب خطورة اندلاع حرب تجارية مع بكين، ستصبح الإجراءات العقابية الأوروبية نهائية خلال أربعة أشهر، مالم تقدم الصين تنازلات. وحتى ذلك الحين، سوف يتعين دفع وديعة تأمين بدلا من الرسوم.

 

وفقاً للعديد من الخبراء فإن السيارات الكهربائية الصينية باتت في مأزق كبير بعد الرسوم العقابية التي أقرها الاتحاد الأوروبي، إذ من المنتظر أن تتأثر مبيعات السيارات الصينية الكهربائية بهذه الإجراءات الجديدة.
 

وشهدت صناعة السيارات الكهربائية الصينية نمواً وتقدماً محلوظاً خلال السنوات الأخيرة، وباتت المركبات الصينية الكهربائية منافساً شرساً للعديد من العلامات الأوروبية العريقة.

 

نهاية السيارات التقليدية حول العالم

 

جدير بالذكر أن العديد من شركات السيارات حول العالم قد أعلنت خلال الفترة الماضية عن اعتزامها التحول بقوة نحو الاعتماد على الطاقة النظيفة خاصة “الكهربائية”، والحد من إنتاج السيارات التقليدية ذات محركات الاحتراق الداخلي.

 

وقالت بعض الشركات العالمية إن عام 2030 من المنتظر أن تسدل فيه الستار على إنتاج السيارات التقليدية، وتتحول لإنتاج السيارات الكهربائية فقط.

مقالات مشابهة

  • محمد أبو تريكة يُنعي أحمد رفعت.. ماذا قال؟
  • اللجنة المؤقتة تقدم خلاصاتها للحكومة بشأن إصلاح قطاع الصحافة والنشر
  • مع استئناف المفاوضات.. سيناريوهان “أميركي وإسرائيلي” لوقف إطلاق النار في غزة
  • أبرزها "BYD" و"جيلي" و"سايك".. السيارات الكهربائية الصينية في مرمى الاتحاد الأوروبي
  • أول تعليق من نجل الفنانة علا رامي بعد تعرضه لحادث سير.. «العربية ولعت»
  • المفتي يهنِّئ الرئيس والشعب المصري بمناسبة العام الهجري الجديد
  • مواطنون يحبطون عملية اختطاف شيخ بارز في عدن..ماذا يجري في العاصمة المؤقتة؟
  • أول ظهور لحمادة هلال بعد أزمته الصحية
  • بعد أنباء تدهور صحته.. توفيق عبد الحميد يطمأن جمهوره "أنا بخير"
  • سالم الشحاطي.. هل اقترب الإفراج؟!