منوعات، لن تفكيها بعد اليوم طرق جهنمية لتنظيف الستائر خلال دقائق وهي في مكانها،ربما يكون تنظيف الستائر مهمة صعبة ومزعجة، لكن هناك بعض الحيل الذكية التي يمكن .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لن تفكيها بعد اليوم.. طرق جهنمية لتنظيف الستائر خلال دقائق وهي في مكانها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

لن تفكيها بعد اليوم.. طرق جهنمية لتنظيف الستائر خلال...

ربما يكون تنظيف الستائر مهمة صعبة ومزعجة، لكن هناك بعض الحيل الذكية التي يمكن استخدامها لتسهيل هذه المهمة وجعلها أكثر فعالية وسهولة، ومن هذه الحيل:

ـ استخدام المكنسة الكهربائية:

بالإمكان استخدام المكنسة الكهربائية لإزالة الغبار والأتربة من الستائر بسهولة وفعاليةن ومن دون فكها.

ـ استخدام المنظفات الخاصة بالستائر:

تستطيعين سيدتي استخدام المنظفات الخاصة بالستائر لتنظيفها بعمق وإزالة البقع والأوساخ.

ـ الاعتماد على البخار:

كما يمكن استخدام البخار لتنظيف الستائر وإزالة البقع والأتربة بشكل فعال.

ـ الغسيل في الغسالة:

يمكن غسل الستائر في الغسالة، ولكن يجب التأكد من اتباع تعليمات الرعاية الصحيحة واستخدام درجة الحرارة المناسبة.

ـ استخدام الملح الخشن:

كما يمكنك سيدتي العزيزة استخدام الملح الخشن لإزالة الأوساخ والبقع الصعبة من الستائر، حيث يتم وضع الملح على البقعة وتركها لبضع ساعات قبل الشطف.

ـ الاعتماد على الخل الأبيض:

يمكن استخدام الخل الأبيض لتنظيف الستائر وإزالة الروائح الكريهة، حيث يمكن خلط الخل بالماء ورشه على الستائر ثم الشطف بالماء النظيف.

ـ الاعتماد على القفازات اللاصقة:

يمكن استخدام القفازات اللاصقة لإزالة الغبار والأتربة من الستائر بسهولة وفعالية.

ملاحظة:

عند تنظيف الستائر، يجب تجنب استخدام الماء الساخن والتجفيف بالشمس المباشرة، حيث يمكن أن يتسبب ذلك في تلف الستائر وتغير لونها. كما ينبغي التأكد من تجفيف الستائر بشكل جيد قبل إعادة تعليقها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمکن استخدام

إقرأ أيضاً:

خطبة الجمعة اليوم.. أحمد عمر هاشم : نعمة الماء من أسباب النصر يومي العبور والفرقان.. والنيل من أنهار الجنة ولا يمكن أن يحتكره أحد

خطبة الجمعة اليومأحمد عمر هاشم يلقي الخطبة ويؤكد:الماء من نعم الله العظيمة على عباده
نعمة الماء من أسباب النصر يومي العبور والفرقان
النيل من أنهار الجنة أفيأتي من يريد أن يحتكره عن البشر


نشرت الفضائية المصرية، بث مباشر لنقل شعائر صلاة الجمعة من مسجد أحباب المصطفى بمحافظة القاهرة، حيث بدأت شعائر صلاة الجمعة بتلاوة قرآنية للقارئ الشيخ أحمد نعينع.

وحددت وزارة الأوقاف المصرية،  موضوع خطبة الجمعة اليوم التي توافق 8 نوفمبر 2024م بعنوان : "حافظ على كل قطرة ماء .. واحذر من القمار بكل صوره".

وقال الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، إن الله تعالى أنعم الله على عباده بواحدة من أعظم النعم وهي نعمة الماء.

واستشهد أحمد عمر هاشم، خلال خطبة الجمعة اليوم من مسجد أحباب المصطفى، متحدثا عن موضوع "حافظ على كل قطرة ماء .. واحذر من القمار بكل صوره" بقوله تعالى (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا ۖ وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ ۖ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ).

وأشار إلى أن لفظ (شَيْءٍ) جاءت نكرة في الآية الكريمة لتفيد العموم فكل شئ حي مخلوق من الماء في هذا الكون، وهذا مما يدل على عظمة الخالق سبحانه وتعالى.

وتابع: وهناك من عاش لم يتخرج من جامعة وعاش في صحرائه مع جماله، وحين سئل عن الخالق وهو لا يرى سوى مخلفات البعير، فيقول "البعرة تدل على البعير وأثر السير يدل على المسير، أفسماء ذات أبراج وأرض ذات فجاج وبحار ذات أمواج أفلا تدل على اللطيف الخبير؟

بل هناك من أولياء الله العارفين به، من قال: لسنا في حاجة إلى دليل عقلي ولا نقلي بل إن فطرتنا تقول لنا وتناجي ربنا، إلهي كيف يستدل عليك بما هو في وجوده مفتقر إليك، أيكون لغيرك من الظهور ما ليس لك حتى يكون المظهر لك، متى غبت؟ حتى تحتاج إلى دليل يدل عليك، ومتى بعدت حتى تكون الآثار هي التي توصل إليك؟

وقال الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، إن الماء هو سر الوجود في هذه الحياة وفي الوقت نفسه كان آلية وسببا من أسباب النصر يوم الفرقان حين نزل المسلمون على أرض لا تصلح للكر ولا الفر، وحين احتاجوا إلى الماء ينزل الماء ليتطهر المحدث ويشرب الظمئان وتتجمد الأرض تحت أقدامهم.

واستشهد خلال خطبة الجمعة اليوم من مسجد أحباب المصطفى، متحدثا عن موضوع "حافظ على كل قطرة ماء .. واحذر من القمار بكل صوره"، بقول الله تعالى (إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِّنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُم مِّنَ السَّمَاءِ مَاءً لِّيُطَهِّرَكُم بِهِ وَيُذْهِبَ عَنكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَىٰ قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدَامَ).

وتابع: وكان في يوم العبور في عصرنا الحاضر وحين وقف أبناء القوات المسلحة في أعظم حرب في معركة العبور، ويقول القائل لهم من الدعاة (أفطروا بالفطر رخصة لكم في رمضان أنتم تحاربون عدوا شرسا، فيقول قائلهم: لا أريد أن أفطر إلا في الجنة، ويستبد الظمأ بهم بالقرب من عيون موسى، فإذا بالخالق العظيم 2 ينبع عيونا عذبة بالقرب من عيون موسى، فضلا من الله عزوجل.

وأشار إلى أنه كان للماء النعمة العظمى ، مناشدا الجميع بالحفاظ على نعمة الماء وعدم الإسراف فيها حتى ولو كان من أجل الوضوء للصلاة.

وقال الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، إن نيل مصر نيل مبارك، ففي ليلة الإسراء والمعراج رأى سيدنا رسول الله أربعة أنهار وحين سأل جبريل عنها، قال (النهران الباطنان نهران في الجنة، سلسبيل والكوثر، وأما الظاهران فالفرات والنيل".

واستشهد خلال خطبة الجمعة اليوم من مسجد أحباب المصطفى، متحدثا عن موضوع "حافظ على كل قطرة ماء .. واحذر من القمار بكل صوره"، بالحديث الصحيح الذي رواه الإمام مسلم (سيحان وجيحان والفرات والنيل، كل من أنهار الجنة) أفيأتي من يريد أن يمنع عطاء الله الذي منحه للبشرية ليحتكر النيل لنفسه، كلا وألف كلا، لا الشرع يبيح ذلك ولا القانون يبيح ذلك.

وتابع: صونوا النيل من أعداء الحق وصونوه من أن تلقوا فيه القاذورات والمخلفات، لأنه نعمة من نعم الله تعالى على عباده.

مقالات مشابهة

  • جبال الملح فى بورفؤاد تجذب الزوار من مختلف المحافظات
  • استمرار توافد رحلات اليوم الواحد لزيارة معالم مدينة بورفؤاد
  • خطبة الجمعة اليوم.. أحمد عمر هاشم : نعمة الماء من أسباب النصر يومي العبور والفرقان.. والنيل من أنهار الجنة ولا يمكن أن يحتكره أحد
  • 5 طرق ذكية لخفض استهلاك الغسالة للكهرباء.. منها استخدام الخل
  • هل يمكن للخل والملح علاج قشرة الشعر نهائيا؟.. طريقة فعالة
  • كيف تسير الأمور اليوم؟ رسوم متحركة بمسابقة الـ 5 دقائق بمهرجان VS-FILM
  • ما تقنية التوأم الرقمي؟ وكيف يمكن الاستفادة منها؟
  • "ظفار الإسلامي" يقدم خدماته لـ98% من الزبائن في أقل من 10 دقائق
  • كيف يمكن الوقاية من سكري الحمل؟
  • خل التفاح أم الخل الأبيض: أيهما أفضل للبشرة؟