- مونديال السيدات.. أكبر نهائيات في التاريخ وتعويضات للأندية بـ 152 مليون دولار
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن مونديال السيدات أكبر نهائيات في التاريخ وتعويضات للأندية بـ 152 مليون دولار، تنطلق أوّل نسخة بمشاركة 32 منتخباً لمونديال السيدات في كرة القدم، في 20 يوليو الجاري في أستراليا ونيوزيلندا، حيث تهدف الولايات المتحدة إلى إحراز .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مونديال السيدات.
تنطلق أوّل نسخة بمشاركة 32 منتخباً لمونديال السيدات في كرة القدم، في 20 يوليو الجاري في أستراليا ونيوزيلندا، حيث تهدف الولايات المتحدة إلى إحراز لقب ثالث توالياً في سابقة تاريخية.
وكان توسّع البطولة سريعاً، بعد مشاركة 16 منتخباً فقط في نسخة ألمانيا 2011، و24 في فرنسا 2019، عندما احتفظت الولايات المتحدة بلقبها.
ويعكس هذا الأمر الاهتمام الزائد بكرة القدم النسائية في العقد الأخير، خارج قلبها النابض في الولايات المتحدة الأميركية، فيما تسعى مجموعة من المنتخبات الأوروبية لحصد اللقب هذا العام.
في غضون ذلك، تأمل أستراليا، بقيادة نجمتها سامانتا كير، في الاستفادة من عامل الأرض، حالمة بالوجود في نهائي سيدني في 20 أغسطس. وكأس العالم هذه ليست أكبر من حيث عدد الدول المتنافسة فقط،
فقد ضاعف الاتحاد الدولي (فيفا) الجوائز المالية ثلاث مرّات مقارنة مع 2019، وارتفعت سلة تعويضات الأندية جراء مشاركة لاعباتها من 50 مليون دولار أميركي إلى 152 مليوناً.
الارتفاع هائل مقارنة مع نسخة 2015 التي وفّرت 15 مليوناً، وتأكيداً على أن الوقت قد حان لازدهار كرة القدم النسائية، وشهدت المباريات الدولية والأندية في أوروبا أخيراً ارتفاعاً كبيراً في عدد المتفرجين.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الولایات المتحدة موندیال السیدات ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
ترامب يطلق أكبر مشروع بنية تحتية للذكاء الاصطناعي في التاريخ
الاقتصاد نيوز _ بغداد
كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن مشروع ضخم لإنشاء بنى تحتية للذكاء الاصطناعي بقيادة مجموعة "سوفت بنك" اليابانية وشركتي "أوراكل" و"أوبن إيه.آي".
وقال ترامب في تعليقات أدلى بها في البيت الابيض أن المشروع الذي يحمل اسم "ستارغيت" سوف "يستثمر 500 مليار على الأقل في بنى تحتية للذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة".
وذكر ترامب أن هذا المشروع سيوفر أكثر من 100 ألف وظيفة جديدة في الولايات المتحدة.
وتعهدت الشركات التكنولوجية الثلاثة الكبرى أن تستثمر في المشروع 100 مليار دولار في البداية ثم ما يصل إلى 500 مليار على مدى السنوات الأربع المقبلة.
انضم رئيس سوفت بنك التنفيذي ماسايوشي سون ونظيراه في أوبن إيه.آي سام ألتمان وفي أوراكل لاري إليسون إلى ترامب في البيت الأبيض لإطلاق المشروع.
واعتبر ترامب بعد يوم من أدائه اليمين الدستورية لولاية رئاسية ثانية أن "هذا المشروع الضخم إعلان قوي عن الثقة بإمكانات أميركا في ظل رئيس جديد"، ووصف المشروع بأنها "أكبر مشروع بنية تحتية للذكاء الاصطناعي في التاريخ".
وقال ترامب إن مشروع "ستارغيت" سيقوم بإنشاء البنية التحتية المادية والافتراضية لتشغيل الجيل القادم المتقدم من الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك بناء "مراكز بيانات ضخمة".
من جهتها أوردت شركة "أوبن إيه.آي" في بيان على منصة إكس أن "سوفت بنك وأوبن آي هما الشريكان الرئيسيان لمشروع ستارغيت، حيث يتولى سوفت بنك المسؤولية المالية وأوبن آي المسؤولية التشغيلية".
وأشارت "أوبن إيه.آي" إلى مستثمر مالي رابع هو شركة "أم جي أكس"، بينما الشركاء الرئيسيون في مجال التكنولوجيا هم آرم ومايكروسوفت وإنفيديا وأوراكل وأوبن إيه.آي.
أضافت أن "أعمال البناء جارية حاليا، انطلاقا من تكساس، ونحن نقوم بتقييم مواقع أخرى محتملة في جميع أنحاء البلاد".
وتتقدم تكساس بسرعة كبيرة لتحتل مكان ولاية كاليفورنيا بالنسبة للاستثمارات الكبيرة في مجال التكنولوجيا في الولايات المتحدة.
وسلط اليسون في تصريحات مقتضبة في البيت الأبيض الضوء على الابتكارات الواعدة للذكاء الاصطناعي في مجال الطب، مثل "الكشف المبكر عن السرطان من خلال فحص الدم".
يأتي الإعلان في ثاني أيام ترامب في منصبه بعد التراجع عن الأمر التنفيذي الذي أصدره سلفه جو بايدن بشأن الذكاء الاصطناعي، وكان ينص على فرض تدابير للإشراف على الشركات التي تطور برامج الذكاء الاصطناعي.
ويترك إلغاء هذا الأمر الاثنين الولايات المتحدة بلا أي اجراءات رسمية للحكومة الفدرالية للحد من مخاطر هذه التكنولوجيا، خاصة بالنسبة للخصوصية ومنع انتهاكات الحقوق المدنية، على الرغم من سعي بعض الولايات لاتخاذ تدابير خاصة بها.
عطش الذكاء الاصطناعي للكهرباء
يتطلب الذكاء الاصطناعي قوة حوسبة هائلة، مما يزيد الطلب على مراكز البيانات المتخصصة التي تمكن شركات التكنولوجيا من ربط آلاف الرقائق معا في مجموعات.
وتكافح شركات التكنولوجيا الكبرى لتلبية نهم متطلبات حوسبة الذكاء الاصطناعي وأيضا تأمين الطاقة الكهربائية اللازمة لتطوير هذه التكنولوجيا الجديدة.
وقال ترامب "يتعين عليهم إنتاج الكثير من الكهرباء، وسنجعل من الممكن لهم إنجاز هذا الإنتاج بسهولة بالغة في مصانعهم الخاصة إذا أرادوا".
وقالت شركة نورث أميركان إلكتريك ريليابل كوربوريشن في ديسمبر إنه مع ارتفاع استهلاك الطاقة في الولايات المتحدة من مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وكهربة المباني ووسائل النقل، فإن نحو نصف البلاد معرض لخطر متزايد من نقص إمدادات الطاقة في العقد المقبل.
إحياء الوعود القديمة
ووعد ترامب عندما كان مرشحا في 2016 بتقديم مشروع قانون للبنية التحتية قيمته تريليون دولار إلى الكونغرس لكنه لم يفعل. وتحدث عن الموضوع كثيرا خلال ولايته الرئاسية الأولى من 2017 إلى 2021، لكنه لم يقدم أي استثمار كبير، وأصبح "أسبوع البنية التحتية" مثار تندر.
وقفزت أسهم أوراكل سبعة بالمئة مع ورود أنباء أولية عن المشروع في وقت سابق من اليوم. كما ارتفعت أسهم إنفيديا وأرم هولدينجز وديل.
ولم يتضح بعد ما إذا كان الإعلان تحديثا لمشروع سبق الحديث عنه.
ففي مارس 2024، أفاد موقع ذا إنفورميشن الإخباري المتخصص في التكنولوجيا، أن أوبن إيه.آي ومايكروسوفت تعملان على خطط لمشروع مركز بيانات كلفته 100 مليار دولار والذي من المقرر أن يشمل حاسوبا فائقا يعمل بالذكاء الاصطناعي يسمى أيضا ستارجيت، ومن المقرر إطلاقه في 2028.
وارتفع الاستثمار في الذكاء الاصطناعي منذ أن أطلقت أوبن إيه.آي تطبيق تشات جي.بي.تي في 2022، إذ تسعى الشركات في مختلف القطاعات إلى دمج تلك التقنية في منتجاتها وخدماتها.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام