قال محمود البسيوني، رئيس الشبكة العربية للإعلام الرقمي وحقوق الإنسان، إن الشبكة تتابعة العملية الانتخابية في المارثون الرئاسي للمصريين في الخارج، الذي بدأ اليوم في العديد من الدول المختلفة حول العالم، من خلال غرفة عمليات. 

متابعة التغطية الإعلامية للانتخابات الرئاسية 

وأكد بسيوني في تصريح خاص لـ«الوطن»، أن متابعة العربية للإعلام الرقمي وحقوق الإنسان تتم من خلال متابعة المحتوى الإعلامي الذي تقدمه المؤسسات الإعلامية المختلفة عبر مواقعها وعلى صفحاتها الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي المخلتفة في تغطية سير العملية الانتخابية.

 

ولفت رئيس العربية للإعلام الرقمي وحقوق الإنسان إلى أن الشبكة معنية بمتابعة مدى التزام المواقع الصحفية والتليفزيونية بالمعايير التي وضعتها الهيئة الوطنية للانتخابات لتطورات عملية تصويت المواطنين، سواء في الخارج والداخل، وعملت الشبكة منذ بداية العملية الانتخابية للمصريين في الخارج، على متابعة ورصد التغطية الإعلامية لها، حتى الآن. 

رصد المواقع والحسابات الرقمية للصحف

وأوضح رئيس العربية للإعلام الرقمي وحقوق الإنسان أن الشبكة تمارس عملها في متابعة المحتوى الإعلام المُنتج من الوسائل المختلفة عبر الحسابات الرقمية لمواقع بعض الصحف ولمواقع التليفزيونية حول سير العملية الانتخابية على مدار اليوم. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية انتخابات المصريين بالخارج الانتخابات الرئاسية 2024 العملیة الانتخابیة فی الخارج

إقرأ أيضاً:

مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان يطلق نداء لجمع 500 مليون دولار

جنيف "رويترز": أطلق فولكر تورك مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان اليوم نداء لجمع 500 مليون دولار للعام الجاري لدعم تمويل أنشطة مثل التحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان حول العالم، من سوريا إلى السودان.

وتعاني مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان من نقص مزمن في التمويل يخشى البعض من أنه قد يتفاقم بسبب تخفيض المساعدات الخارجية للولايات المتحدة، أكبر مانحيها، في عهد الرئيس دونالد ترامب.

وتهدف المفوضية من هذا النداء، الذي تطلقه سنويا، إلى جمع أموال بخلاف تلك المخصصة لها من رسوم الدول الأعضاء بالأمم المتحدة والتي لا تفي إلا بجزء ضئيل من احتياجاتها.

وقال تورك خلال خطاب في الأمم المتحدة بجنيف "في 2025، لا نتوقع أي تراجع للتحديات الكبرى لحقوق الإنسان ... أنا قلق جدا من أننا إذا لم نحقق أهدافنا التمويلية في 2025 سنترك الناس... في معاناة وخذلان في غياب حصولهم على دعم كاف".

وذكر أن أي عجز يعني بقاء المزيد من الناس قيد الاحتجاز بشكل غير قانوني وإتاحة الفرصة للحكومات لمواصلة سياساتها التمييزية وربما تمر الانتهاكات دون توثيق وقد يفقد المدافعون عن حقوق الإنسان الحماية.

وأضاف "باختصار، الأرواح معرضة للخطر".

ويحصل مكتب حقوق الإنسان على حوالي خمسة بالمئة من ميزانية الأمم المتحدة، لكن أغلب تمويله يأتي طوعا استجابة لندائه السنوي.

وأظهرت بيانات الأمم المتحدة أن الدول الغربية تقدم أكبر قدر من التمويل إذ تبرعت الولايات المتحدة بنحو 35 مليون دولار العام الماضي، أي حوالي 15 بالمئة من إجمالي المنح في عام 2024، تليها المفوضية الأوروبية.

ومع ذلك، لم يتلق المكتب سوى حوالي نصف المبلغ الذي سعى إلى الحصول عليه العام الماضي، وهو 500 مليون دولار.

مقالات مشابهة

  • الوطنية لحقوق الإنسان بليبيا: يجب ملاحقة قاتلي “السنوسي”
  • وزير العدل يرأس اجتماعًا لمناقشة مستوى الإنجاز للأحكام القضائية
  • "الوطنية للانتخابات" تشارك في ورشة عمل للمنظمة العربية للإدارات الانتخابية
  • «الوطنية للانتخابات» تشارك في ورشة عمل المنظمة العربية للإدارات الانتخابية
  • الهيئة الوطنية تشارك فى ورشة عمل المنظمة العربية للإدارات الانتخابية.. صور
  • وكالات الأمم المتحدة تحذر من تفاقم الأزمة الإنسانية وحقوق الإنسان في شرق الكونغو
  • وزير الخارجية والهجرة يبحث مع قيادات الوزارة تسريع الخدمات القنصلية والتحول الرقمي
  • خوري: ناقشنا مع هيئة الرقابة والنائب العام قضايا الفساد وحقوق الإنسان
  • مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان يطلق نداء لجمع 500 مليون دولار
  • وزارة العمل تشارك مع الوفد المصري في الاستعراض الدوري الشامل لحقوق الإنسان