الحرة:
2024-11-24@13:24:24 GMT

وكالة: قصف إسرائيلي يقتل مدنيين في جنوب لبنان

تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT

وكالة: قصف إسرائيلي يقتل مدنيين في جنوب لبنان

قتل مدنيان جراء قصف إسرائيلي على جنوب لبنان، الجمعة، مع تجدد تبادل إطلاق النار عبر الحدود بين إسرائيل وحزب الله، بعد ساعات من انتهاء الهدنة في قطاع غزة، وفق ما أفادت الوكالة الرسمية.

وأوردت الوكالة الوطنية للإعلام بأن مدنيين اثنين قتلا في بلدة حولا "بعد استهداف منزلهما بالقصف المعادي... وهما: ناصيفة مزرعاني ونجلها محمد".

 

وأكد مسؤول محلي وفرق إسعاف هذه الحصيلة لوكالة فرانس برس.

وبعيد اندلاع الحرب في غزة في السابع من أكتوبر، شن حزب الله عمليات يومية ضد أهداف إسرائيلية قرب الحدود. وردت إسرائيل بقصف مناطق حدودية قالت إنه يستهدف بنية تحتية للحزب.

وأسفر التصعيد في جنوب لبنان عن مقتل 109 أشخاص معظمهم مقاتلون في صفوف حزب الله و14 مدنيا على الأقل بينهم ثلاثة صحافيين، بحسب حصيلة أعدتها فرانس برس الأسبوع الماضي. وأفادت السلطات الإسرائيلية عن مقتل تسعة أشخاص بينهم ثلاثة مدنيين.

ودفع التصعيد بأكثر من 55 ألف شخص للنزوح، وفق الأمم المتحدة، غالبيتهم تركوا منازلهم في جنوب لبنان.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: جنوب لبنان

إقرأ أيضاً:

مقتل قياديين في «حزب الله» وإيقاع قوة إسرائيلية بين قتيل وجريح جنوب لبنان

أعلن “حزب الله” اللبناني، اليوم السبت، اشتباكه مع عناصر قوة إسرائيلية حاولت التقدم باتجاه بلدة البياضة في جنوب لبنان ‏وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح.

ولفت بيان “حزب الله” إلى أن الاشتباكات ما زالت مستمرة حتى وقت صدور البيان في الساعة 11:50 من اليوم السبت، وجاء في بيانات متتالية للحزب اللبناني عن عملياته، أكد فيها: استهداف تجمعا لقوات الجيش الإسرائيلي في مستوطنة حانيتا بصلية صاروخية.

واستهداف تجمعا للجيش الإسرائيلي شرقي مدينة الخيام بصلية صاروخية. واستهداف للمرة الثانية طال تجمعا لقوات الجيش الإسرائيلي شرقي مدينة الخيام بصلية صاروخية. واستهداف تجمعا لقوات الجيش الإسرائيلي عند مثلث دير ميماس – كفركلا، بصلية صاروخية.

واستهداف مستوطنة “أفيفيم” بصلية صاروخية. واستهداف مستوطنة ديشون بصلية صاروخية. واستهداف تجمعا لقوات الجيش الإسرائيلي شرقي مدينة الخيام للمرة الثالثة بصلية صاروخية.

أنباء عن استهداف طلال حمية الملقب بـ«الشبح» في بيروت

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن هدف الغارات العنيفة على منطقة البسطة في قلب بيروت فجر اليوم السبت، كان طلال حمية القيادي الكبير في «حزب الله».

ونقل إعلام إسرائيلي أن «حزب الله» عيّن طلال حمية رئيساً للعمليات خلفاً لإبراهيم عقيل الذي اغتالته إسرائيل في 20 سبتمبر (أيلول) الماضي.

وكان برنامج «مكافآت من أجل العدالة» الأميركي رصد مكافأة تصل إلى 7 ملايين دولار مقابل الإدلاء بمعلومات عن طلال حمية المعروف أيضاً باسم عصمت ميزاراني.

وقال البرنامج إن طلال حمية يُعد رئيس منظمة الأمن الخارجي التابعة لـ«حزب الله» التي تتبعها خلايا منظمة في جميع أنحاء العالم.

وبحسب البرنامج، تشكل منظمة الأمن الخارجي أحد عناصر «حزب الله» المسؤولة عن تخطيط الهجمات الإرهابية خارج لبنان وتنسيقها وتنفيذها.

مقتل القيادي بـ«حزب الله» علي موسى دقدوق بغارة إسرائيلية في سوريا

وفي سياق متصل، قال مسؤول دفاعي أميركي كبير إن قائداً كبيراً في «حزب الله» اللبناني كان قد ساعد في التخطيط لإحدى أجرأ وأعقد الهجمات ضد القوات الأميركية، خلال حرب العراق، قُتل في غارة إسرائيلية على سوريا.

واعتقلت القوات الأميركية علي موسى دقدوق، بعد مداهمة عام 2007، عقب عملية قتل فيها عناصرُ يتنكرون في صورة فريق أمن أميركي، خمسة جنود أميركيين. ووفقاً لموقع «إن بي سي» الأميركي، أطلقت السلطات العراقية سراحه لاحقاً.

وأضاف المسؤول الدفاعي الأميركي، وفق ما نقل عنه موقع «إن بي سي»، أن تفاصيل الضربة الجوية الإسرائيلية غير معروفة، متى حدثت، وأين وقعت في سوريا، وهل كان هدفها دقدوق تحديداً.

كانت المنشأة جزءاً من مجموعة من المنشآت المعروفة باسم «محطات الأمن المشترك» في العراق، حيث كانت القوات الأميركية تعيش وتعمل مع الشرطة والجنود العراقيين. كان هناك أكثر من عشرين جندياً أميركياً في المكان عندما وصل المسلّحون.

حاصرت العناصر المسلّحة المبنى، واستخدموا القنابل اليدوية والمتفجرات لاختراق المدخل. قُتل جندي أميركي في انفجار قنبلة يدوية. بعد دخولهم، أَسَر المسلّحون جندين أميركيين داخل المبنى، واثنين آخرين خارج المبنى، قبل أن يهربوا بسرعة في سيارات دفع رباعي كانت في انتظارهم.

طاردت مروحيات هجومية أميركية القافلة، ما دفع المسلّحين لترك سياراتهم والهروب سيراً على الأقدام، وخلال عملية الهرب أطلقوا النار على الجنود الأميركيين الأربعة.

وفي أعقاب الهجوم، اشتبه المسؤولون الأميركيون بأن المسلّحين تلقّوا دعماً مباشراً من إيران، بناءً على مستوى التنسيق والتدريب والاستخبارات اللازمة لتنفيذ العملية.

وألقت القوات الأميركية القبض على دقدوق في مارس (آذار) 2007. وكما يذكر موقع «إن بي سي»، أثبتت أن «فيلق القدس»، التابع لـ«الحرس الثوري الإيراني»، كان متورطاً في التخطيط لهجوم كربلاء. واعترف دقدوق، خلال التحقيق، بأن العملية جاءت نتيجة دعم وتدريب مباشر من «فيلق القدس».

واحتجز الجيش الأميركي دقدوق في العراق لعدة سنوات، ثم سلَّمه إلى السلطات العراقية في ديسمبر (كانون الأول) 2011.

وقال المسؤول الأميركي: «قالت السلطات العراقية إنها ستحاكم دقدوق، لكن جرى إطلاق سراحه خلال أشهر، مما أثار غضب المسؤولين الأميركيين. وعاد للعمل مع (حزب الله) مرة أخرى بعد فترة وجيزة».

مقالات مشابهة

  • الجيش اللبناني: استشهاد عسكري وإصابة 18 بينهم حالات حرجة جراء قصف إسرائيلي جنوب صور
  • الجيش الإسرائيلي ينذر سكان 5 بلدات في جنوب لبنان بإخلائها
  • جيش الاحتلال يعلن مقتل جندي بمعارك جنوب لبنان
  • شهداء بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على مدنيين
  • انهيار أرضي يودي بحياة 9 أشخاص في الكونغو بينهم 7 أطفال
  • مقتل قياديين في «حزب الله» وإيقاع قوة إسرائيلية بين قتيل وجريح جنوب لبنان
  • هذه نهاية من يسرقون التاريخ.. نشطاء يعلقون على مقتل مؤرخ إسرائيلي بجنوب لبنان
  • مقتل جندي صهيوني من لواء “غولاني” في جنوب لبنان
  • أصبح من التاريخ.. مغردون يتفاعلون مع مقتل مؤرخ إسرائيلي بجنوب لبنان
  • مقتل عالم آثار صهيوني بنيران حزب الله جنوب لبنان