«المستلقين الجدد»: مشاركة الناخبين المصريين بالخارج الأكبر في التاريخ
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
أكد حزب المستقلين الجدد، أن خروج المصريين بالخارج في الانتخابات الرئاسية 2024، هو الأكبر في تاريخ الانتخابات الرئاسية المصرية منذ 2011.
ويشيد الحزب بالمشاركة الكثيفة التي وضحت منذ الساعات الأولى للتصويت والمتوقع أنها ستزيد في الأيام المقبلة، حيث أن اليوم هو يوم عمل في الدول الأوروبية والأمريكتين.
الانتخابات الرئاسيةويرى الحزب أن التسهيلات التي تمت بمعرفة الهيئة الوطنية للانتخابات والجهد الذي تم من وزارة الهجرة والقنصليات المصرية قد ساهم بشكل كبير في خروج هذا المشهد الذي نفخر به جميعا.
ويؤكد الحزب على أن هذه المشاركة بهذا الحجم هو أيضا نتاج لشعور المواطن خارج مصر باهتمام الدولة به، وأيضا للشعور بأن المساهمة في بناء الجمهورية الجديدة لن يتم إلا من خلال صناديق الاقتراع والمشاركة بقوة في هذا الاستحقاق الدستوري.
وكان أكد دكتور هشام عناني، رئيس حزب المستقلين الجدد، في مؤتمر الحزب بمحافظة الدقهلية أن خروج المصريين لتأييد الرئيس عبدالفتاح السيسي واحب وطني وأن تأييد الحزب للمرشح الرئاسي لم يأت من فراغ، ولكن هو موقف طبيعي للإنجازات التي تمت في كل مجال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات المصريين بالخارج المستقلين الجدد انتخابات الرئاسة
إقرأ أيضاً:
السنغال.. الحزب الحاكم يضمن الأغلبية في البرلمان
حقق حزب "باستيف" الحاكم في السنغال، فوزا ساحقا في الانتخابات البرلماية التي شهدتها البلاد، بالحصول على 130 مقعدا من أصل 165 مقعدا، حسبما أفادت النتائج المؤقتة التي أعلنتها اللجنة الوطنية لفرز الأصوات الخميس.
بهذا الفوز، سيحصل الرئيس المنتخب مؤخرا باسيرو ديوماي فاي على تفويض كامل لتنفيذ الإصلاحات الطموحة التي وعد بها خلال الحملة الانتخابية، والتي تشمل مكافحة الفساد، وإصلاح صناعة صيد الأسماك، وتعظيم عائدات الموارد الطبيعية في البلاد.
وفاز ائتلاف المعارضة الرئيسي بقيادة الرئيس السابق ماكي سال بـ 16 مقعدا. وهنأ سال حزب "باستيف" في تدوينة على منصة التواصل الاجتماعي "إكس" يوم الانتخابات واعترف اثنان آخران من زعماء المعارضة الرئيسيين بالهزيمة بعد ساعات من إغلاق صناديق الاقتراع يوم الأحد.
وقبل الانتخابات التشريعية، كان حزب "باستيف" يشغل 56 مقعدا فقط في الجمعية الوطنية، بينما كان لائتلاف سال أغلبية ضئيلة بلغت 83 مقعدا.
وقال فاي، الذي انتخب في مارس الماضي، إن عدم حصوله على الأغلبية منعه من تنفيذ الإصلاحات التي تعهد بها خلال حملته الرئاسية. وفي سبتمبر، تم حل البرلمان الذي تقوده المعارضة، مما مهد الطريق لإجراء انتخابات تشريعية مبكرة.
كان التصويت، في الدولة الواقعة في غرب أفريقيا والمعروفة باستقرارها، هادئا وسلميا.
وأشاد مراقبون من المجتمع الدولي، ومن بين ذلك الاتحاد الأفريقي والمجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس)، بعملية التصويت السلسة ونضج الديمقراطية في السنغال.
وأصبح فاي، البالغ 44 عاما، أصغر زعيم منتخب في أفريقيا في مارس بعد خروجه من السجن بأقل من أسبوعين.