أحمد بدير عن تصويته في الانتخابات الرئاسية بلبنان: المشاركة واجب وطني
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
أدلى الفنان أحمد بدير، بصوته في الانتخابات الرئاسية، خلال وجوده في لبنان، إذ حرص على المشاركة في العرس الديمقراطي، موضحًا أن المشاركة واجب وطني على كل مصري.
أحمد بدير يدلي بصوته في الانتخابات الرئاسيةقال أحمد بدير لـ«الوطن»، إن المشاركة في الانتخابات واجب وطني، لا يمكن تغافله، وأدعو الشباب إلى ضرورة المشاركة، لاستكمال الإنجازات التي بدأها الرئيس عبد الفتاح السيسي.
يتواجد الفنان أحمد بدير في الخارج لتصوير أحد الأعمال الفنية، يأتي ذلك بعدما انتشرت أخبار تفيد تعرضه لوعكة صحية شديدة، وقد خرج لينفي الأمر ويؤكد أنه بصحة جيدة.
ويشارك الفنان أحمد بدير في فيلم «الغربان»، وهو من بطولة الفنان عمرو سعد، حيث بدأ التحضيرات مؤخرًا، وعقد جلسات عمل مع المخرج ياسين حسن، قبل بدء تصوير العمل.
أبطال فيلم «الغربان»ويشارك في بطولة الفيلم عدد كبير من الفنانين من جنسيات أجنبية مختلفة، بجانب عمرو سعد، وأسماء أبو اليزيد، وماجد المصري، ودينا الشربيني، وهو من تأليف وإخراج ياسين حسن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد بدير الفنان أحمد بدير انتخابات الرئاسة عمرو سعد أسماء أبو اليزيد فی الانتخابات أحمد بدیر
إقرأ أيضاً:
عبدالله آل حامد: الحفاظ على اللهجة الإماراتية واجب وطني
قال معالي عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس الإمارات للإعلام، إن الحفاظ على اللهجة الإماراتية واجب وطني وإن الزي الوطني الإماراتي ليس مجرد مظهر خارجي.
وقال معاليه، على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي، إن «اللهجة الإماراتية وعاءٌ ثريٌّ بالمفردات والمعاني التي تختزن بين حروفها ذاكرة وطن، فهي مرآة للهوية الوطنية، وصدى لحياة الأجداد الذين نسجوا بكلماتها تفاصيل يومياتهم على أرض هذا الوطن، الحفاظ عليها واجب وطني، ومظهر من مظاهر الوفاء والانتماء لإرثنا الثقافي واعتزازنا بجذورنا التي تمدنا بالقوة وتلهمنا مواصلة السير على درب الإنجازات».
وأضاف معالي عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد «والزي الوطني الإماراتي ليس مجرد مظهر خارجي، بل هو تعبير حي عن منظومة متكاملة من القيم والانتماء، فهو عنوان لهوية وطنية راسخة، تمتد جذورها في عمق التاريخ، وتنبض بروح التقاليد الأصيلة، ففي كل تفصيلة من تفاصيله، تختبئ حكايات الأجداد وملامح بيئة شكلت وجدان الإنسان الإماراتي».
وأكد معاليه أن «ارتداء هذا الزي هو إعلان فخر، ورسالة اعتزاز بالتراث، وتجسيد حي لوطن يحتفي بأصالته وهو يتطلع بثقة نحو المستقبل.. ولا شك في أن المواطن الإماراتي هو الأقدر على إدراك القيمة الحقيقية للهجة والزي الوطني، بوصفهما رمزاً للهوية الوطنية، وتجسيداً للإرث الثقافي والتاريخي للدولة. لذلك، جاء القرار الذي تمت الإشارة إليه في المجلس الوطني الاتحادي، والمعني بتنظيم المحتوى الإعلاني، ليؤكد على أن من يرتدي الزي الوطني الإماراتي في الإعلانات يجب أن يكون مواطناً إماراتياً، كونه الأقدر على نقل الصورة الحقيقية للعادات والتقاليد الإماراتية الأصيلة».
وأوضح معالي عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد «أما من يرغب في تقديم محتوى إعلاني بغير الزي الإماراتي، فله أن يتحدث بما يشاء من لهجات أخرى».
وأكد معالي رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس الإمارات للإعلام أن «القرار جاء في وقت مهم، تزايد فيه استخدام الموروث الإماراتي في سياقات إعلانية قد تُفرغه من دلالاته العميقة عبر أشخاص غير إماراتيين لا يُلمون باللهجة الإماراتية، ولا يدركون رمزية الزي الإماراتي الوطني وأبعاده الثقافية».
وأشار معاليه إلى أن «القرار لا يستهدف الحد من استخدام اللهجة أو الزي، بل يسعى إلى تأطير ظهورهما ضمن معايير تحافظ على مكانتهما الثقافية، خصوصاً في ظل تنامي دور المؤثرين في توجيه الذوق العام.. القرار يحمل دعوة للحفاظ على جوهر تراثنا، وتقديمه بما يليق بمكانته في وجدان المجتمع الإماراتي».