- بيراردي .. هداف خطير على أجندة النصر .. 7 معلومات مرعبة
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن بيراردي هداف خطير على أجندة النصر 7 معلومات مرعبة، وضع مسئولو نادي النصر المهاجم دومينيكو بيراردي رأس حربة وهداف ساسولولو الإيطالي على رأس المطلوبين لدعم هجوم العالمي في سباق دوري روشن السعودي .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيراردي .
وضع مسئولو نادي النصر المهاجم دومينيكو بيراردي رأس حربة وهداف ساسولولو الإيطالي على رأس المطلوبين لدعم هجوم العالمي في سباق دوري روشن السعودي لموسم 2023-2024 .
وبدأت إدارة النصر برئاسة مسلي آل معمر مفاوضات مكثفة لحسم صفقة التعاقد مع الهداف الإيطالي الموهوب بيراردي الذي يعد من أبرز المهاجمين في أوروبا والدوري الإيطالي خلال المواسم الأخيرة لدعم الهجوم النصراوي بجانب كريستيانو رونالدو .
كاسترو يصدم النصر .. رسالة إلى الهلال وتلميح بصفقات مدوية
النصر يكتسح الجميع.. تفاصيل العرض الأفضل لديفيد دي خيا
ورصدت إدارة النصر عقدا يمنح بيراردي 45 مليون دولار في مدة تعاقد لن تقل عن 3 مواسم في الفترة المقبلة من أجل حسم الصفقة .
تابع أهم مباريات اليوم الأربعاء من خلال سعودي سبورت
ويرصد سعودي سبورت في السطور التالية 7 معلومات رقمية عن المهاجم المطلوب في النصر دومينيكو بيراردي.1- خاض بيراردي مهاجم النصر المحتمل 380 مباراة في مسيرته
2- سجل بيراردي مهاجم النصر المحتمل 140 هدفا في مسيرته
اشترك في مسابقة التوقعات بـ"سعودي سبورت"
3- صنع بيراردي مهاجم النصر المحتمل 92 هدفا في مسيرته
4- أرتدي بيراردي مهاجم النصر المحتمل قميصي يوفنتوس وساسولو
5- يعد بيراردي مهاجم النصر المحتمل الهداف الاول لساسولو
تابع كل أخبار سعودي سبورت على التيليغرام من هنا
6- قاد بيراردي منتخب إيطاليا للفوز ببطولة كأس الأمم الأوروبية
7- تصل القيمة التسويقية لبيراردي 20 مليون يورو حاليا .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النصر النصر موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس سعودی سبورت
إقرأ أيضاً:
التعاون ومواجهة الهجرة.. أجندة ماكرون في زيارته الأفريقية
توجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى منطقة المحيط الهندي الأفريقية، حيث زار عددا من الأقاليم الفرنسية مثل مايوت ولا ريونيون، بالإضافة إلى مدغشقر، قبل أن يُعلن إلغاء زيارته إلى موريشيوس لحضور جنازة البابا فرنسيس.
الهجرة غير النظامية من أفريقيابدأ ماكرون زيارته إلى مايوت، الأرض الفرنسية في جزر القمر، حيث أشرف على إطلاق عملية أمنية تحت اسم "الجدار الحديدي" لمكافحة الهجرة غير النظامية.
تُعد مايوت من الأقاليم الفرنسية الأكثر تأثرا بتدفقات المهاجرين غير القانونيين، الذين في غالبيتهم يأتون من الدول الأفريقية المجاورة.
بناء على ذلك، اتخذت الحكومة الفرنسية إجراءات مشددة للتصدي لهذه القضية. وصرح ماكرون بأن فرنسا لن تتسامح مع تدفق المهاجرين غير القانونيين، مشددا على أن عملية "الجدار الحديدي" تهدف إلى حماية سيادة الدولة الفرنسية على أراضيها.
كما دعا إلى تعزيز التعاون مع الدول الأفريقية لمكافحة هذه الظاهرة، مؤكدا أن هذه المشكلة ليست مقتصرة على فرنسا وحدها، بل هي قضية إقليمية تتطلب استجابة جماعية.
تعزيز مكانة فرنساكذلك توجه ماكرون بعد ذلك إلى جزيرة لا ريونيون، الإقليم الفرنسي في أقصى شرق أفريقيا على المحيط الهندي، حيث ركز على تعزيز مكانة فرنسا في المنطقة في مواجهة الطموحات الإقليمية المتزايدة من قبل بعض الدول الكبرى.
إعلانوأكد في خطابه أن فرنسا لن تسمح لأي قوى إقليمية أو دولية بالتعدي على مصالحها في هذه المنطقة الإستراتيجية التي تضم العديد من البلدان الأفريقية على ضفاف المحيط الهندي.
زيارة مدغشقرواصل ماكرون جولته في مدغشقر، التي تُعد واحدة من أبرز الدول الأفريقية في منطقة المحيط الهندي.
ومن المقرر أن يلتقي رئيس مدغشقر لمناقشة سبل تعزيز التعاون بين البلدين في مجالات الأمن، والتجارة، وحماية البيئة.
كما يُنتظر أن يؤكد التزام باريس بتقديم الدعم الكامل لحكومة مدغشقر في مواجهة التحديات البيئية الناجمة عن تغير المناخ، إضافة إلى تعزيز الأمن البحري في المحيط الهندي.
وقد أوضح الرئيس الفرنسي طموحه في تعزيز النفوذ الفرنسي في المحيط الهندي كجزء من إستراتيجية بلاده المستمرة في منطقتي المحيط الهندي والهادي.
كما يرى ماكرون أن المحيط الهندي يمثل سوقا رئيسيا لفرنسا يجب ألا يُغفل.
إلغاء زيارة موريشيوسوكان من المفترض أن يزور ماكرون موريشيوس يوم الجمعة في ختام جولته الأفريقية، لكنه ألغاها لحضور جنازة البابا فرنسيس في الفاتيكان.
ومع ذلك، من المتوقع أن يلتقي رئيس وزراء موريشيوس في قمة لجنة المحيط الهندي التي ستُعقد في مدغشقر يومي الأربعاء والخميس.
ويرى مراقبون أن جولة ماكرون في المحيط الهندي لم تكن مجرد زيارة دبلوماسية تقليدية، بل كانت فرصة لإعادة تأكيد دور فرنسا في منطقة حيوية تشهد تنافسا دوليا متزايدا على النفوذ.
من مايوت إلى مدغشقر، مرورا بلا ريونيون، سعى الرئيس الفرنسي إلى إرسال رسائل قوية بشأن التزام بلاده بحماية مصالحها، وتعزيز التعاون مع حلفائها الإقليميين، وعلى رأسهم الدول الأفريقية.