أوروبا والسعودية تبحثان قضايا التجارة والاستثمار والمناخ
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن أوروبا والسعودية تبحثان قضايا التجارة والاستثمار والمناخ، بروكسل 11 7 كونا بحث مسؤولون من الاتحاد الأوروبي والمملكة العربية السعودية اليوم الثلاثاء في بروكسل عددا من الملفات ذات الاهتمام المشترك .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أوروبا والسعودية تبحثان قضايا التجارة والاستثمار والمناخ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بروكسل - 11 - 7 (كونا) -- بحث مسؤولون من الاتحاد الأوروبي والمملكة العربية السعودية اليوم الثلاثاء في بروكسل عددا من الملفات ذات الاهتمام المشترك منها التجارة والاستثمار والمناخ والتحول الأخضر.جاء ذلك في الاجتماع الثاني لكبار المسؤولين من الجانبين في بروكسل مقر التكتل وفقا لما ذكرته دائرة العمل الخارجي الأروبي في بيان.وتطرقت المباحثات الأوروبية - السعودية أيضا إلى المساعدات الإنسانية والتعاون الإنمائي وأوكرانيا والتعليم والبحث والابتكار "بهدف تعميق التعاون وتكثيفه" بينهما.وأشارالبيان إلى أن الاجتماع قدم "منصة لتعزيز التعاون الثنائي بين الجانبين على مستوى الخبراء بما يتماشى مع الاتصالات المشتركة للاتحاد الأوروبي من أجل الشراكة الاستراتيجية مع الخليج".وأضاف البيان أن الاجتماع المقبل لكبار المسؤولين بين الجانبين سيعقد العام المقبل 2024 في الرياض. (النهاية) ن خ / ه س ص
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سيارتو: لا يمكن استبعاد روسيا من التجارة الدولية
هنغاريا – أكد وزير الخارجية الهنغاري بيتر سيارتو، امس الاثنين، أنه لا يمكن استبعاد روسيا من التجارة الدولية.
وقال سيارتو خلال اجتماع للبرلمان الهنغاري: “هل ينبغي استبعاد روسيا من التجارة الدولية؟ لا، لن يتم استبعاد روسيا”.
وأضاف: “هناك من يقول إنه سيتم استبعادها، لكنهم لديهم علاقات تجارية مع روسيا أكثر مما قد يعتقده الآخرون”.
وأشار سيارتو إلى أن روسيا “ربما عن طريق الصدفة” زادت صادراتها النفطية إلى الهند بشكل كبير، وأكد أن ألمانيا “تشتري النفط من الهند أكثر من ذي قبل”، في حين تقول دول أوروبا الغربية إنها لا تشتري الطاقة الأحفورية من روسيا، على الرغم من أن “حجم الغاز الطبيعي المسال المورد من روسيا إلى أوروبا الغربية قد زاد”.
وأشار إلى أن “السياسيين المؤيدين للحرب لا يريدون أن تلعب موارد الطاقة القادمة من روسيا دورا في أوروبا. وفي نفس الوقت يقومون بترتيب أعمالهم مع روسيا فيما يتعلق بموارد الطاقة بكل وقاحة خلف الأبواب المغلقة”.
وفي وقت سابق، ذكر سيارتو أن أوروبا الغربية تعلن بكل فخر عن رفضها النفط الروسي، لكنها في الواقع تواصل شراءه من خلال دول وسيطة، على سبيل المثال، الهند.
وأردف متهكما أن هذا يثبت أن العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي على روسيا تعمل “بشكل ممتاز”.
المصدر: نوفوستي