مفاجأة مذهلة .. البقع البنية في قشر الموز تحارب مرضا خطيرا مرأة
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
مرأة، مفاجأة مذهلة البقع البنية في قشر الموز تحارب مرضا خطيرا،الموز من الفاكهة اللذيدة والمنتشرة في جميع انحاء العالم وله فوائد صحية كثيرة ،ولكن .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مفاجأة مذهلة .. البقع البنية في قشر الموز تحارب مرضا خطيرا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الموز من الفاكهة اللذيدة والمنتشرة في جميع انحاء العالم وله فوائد صحية كثيرة ،ولكن هناك اعتقاد خاطئ لدي الكثيرين بأن تغيير لون قشرة الموز دليل علي أنه تلف أو أصبح غير صالح ولكن هذا غير صحيح ..حيث أثبتت دراسة حديثة نشرها موقع " ديلي ميلي "أن البقع البنية بقشرة الموز تدلّ على نضوج الموز، وكلما ازداد وجودها زادت نسبة احتوائه على مادة يطلق عليها رمز ، أي عامل النخر الورمي، ما يعني أنها مادة محاربة لمرض السرطان.
أثبتت الدراسة ان الموز يحارب السرطان. فالبقع البنية تدلّ على نضوج الموز، وكلما ازداد وجودها زادت نسبة احتوائه على مادة يطلق عليها رمز TNFوهي تعني باللغة الانكليزية Tumor Necrosis Factor، أي عامل النخر الورمي، ما يعني أنها مادة محاربة لمرض السرطان. علاوة على ذلك سبب اسوداد الموز له علاقة بقشرته، فقشرة الموز الأخضر تحتوي على هرمون نباتي يسمى ايثيلين، وهو مادة كيماوية غازية تساعد الموز على اكتساب اللون الأصفر، وفي نفس الوقت تنتج مجموعة من الأحماض الطبيعية التي تعادل عملية النضوج ، وتجعل الموز حلوا ، وعندما تضع الموز في الثلاجة، يصبح انتاج الحامض بطيء ويستمر الاثيلين بالانطلاق ، وفي النهاية تتحطم جدران خلايا القشرة حتى تصبح سوداء.
لماذا يكتسب الموز هذه النقاط البنيةالموز فاكهة استوائية، تنمو في المناطق الاستوائية يتم جمع الموز عندما يكون أخضراً، وعند التخزين يبدأ لونه بالتغيير إلى اللون الأصفر مع الحفاظ على القيم الغذائية التي يحتويها- يختلف الموز عن باقي الفاكهة و يستمر بالنضج بعيداً عن الأشجار- وبعد أيام قليلة أيضاً، ينضج أكثر مما يعطيه تلك البقع الداكنة، حيث يكون في أعلى مستويات الفائدة. وهذا يعني أن هذه الفاكهة اللذيذة لم تفسد ومن الممكن تناولها، أو خبزها، أو إضافتها إلى العصائر دون قلق.
وتشير الدراسة ان البقع الداكنة على قشرة الموز تشير إلى مستوى نضوجها، وذلك لأن الموز عند نضوجه ينتج مادة تعرف بـTNF) Tumor Necrosis Factor)، وتعني عامل النخر الورمي، التي عرفت بفائدتها في مكافحة السرطان عبر مكافحة الخلايا غير الطبيعية . حيث تحفز هذه المادة على إنتاج كرات الدم البيضاء التي تساعد في التغلب على العديد من المشاكل الصحية، مع الانتباه إلى أن نسبة السكر في الموز الناضج أكثر من العادي مما يؤثر على نسبة السكر في الدم. وذلك بحسب ما نشره موقع ( أنديرغراوند هيلث ريبورتر) الأميركي.
فوائد البقع البنيةواكدت الدراسة انه إذاً أن كل الفوائد التي تتمتع بها الموز تصبح مضاعفة عند نضوجها أكثر. على سبيل المثال،
⁃ وقد ثبت علميا أن هذه المادة بنية اللون لها فعالية في مقاومة أمراض السرطانات وليست عفنا كما يعتقد الناس عندما يتغير لون الموز للبني.
⁃ تتضاعف كمية البوتاسيوم، ما يساعد على تنظيم ضغط الدم بشكل أكبر ⁃ ويساعد على الحماية من النوبات القلبية. ⁃ كما يزود الموز الجسم بالطاقة ⁃ ويحمي المعدة ويساعد على الهضم. ⁃ فضلاً عن أهميته في تخفيف التوتر النفسي لاحتوائه على حمض التريبتوفان، الذي يساعد على تعديل المزاج ⁃ احتواءه علي فيتامين ب
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسة طبية: أدوية شائعة الاستخدام قد تحارب الخرف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أظهرت دراسة طبية جديدة أجراها باحثو معهد كارولينسكا في السويد، العلاقة بين أمراض القلب والأوعية الدموية والخرف، حيث كشفت أن أدوية محددة شائعة الاستخدام قد تساهم في تقليل خطر الإصابة بالخرف لدى كبار السن وفقا لما نشرته مجلة ذا صن.
ويعتبر مرض القلب من العوامل الرئيسية التي تساهم في الإصابة بالخرف، حيث يرتبط الاثنان بعدد من الطرق وعلى سبيل المثال يمكن أن تزيد أمراض القلب من خطر الإصابة بالسكتات الدماغية والنزيف الدماغي ما يؤدي إلى تدهور الصحة العقلية كما أن ارتفاع مستويات بروتين بيتا أميلويد في الدماغ و الذي يزيد في حالات أمراض القلب و يعد عاملا محفزا لمرض ألزهايمر.
واعتمد الباحثون على السجلات الوطنية السويدية التي ضمت 88 ألف شخص فوق سن الـ 70 مصابن بالخرف وأكثر من 880 ألف شخص آخرين من الفئة العمرية نفسها كعينة مقارنة وتم جمع بيانات الأدوية من سجل الأدوية الموصوفة السويدي.
ووجد الباحثون أن الاستخدام طويل الأمد للأدوية الخافضة للضغط وأدوية خفض الكوليسترول ومدرات البول والأدوية المميعة للدم كان مرتبطا بتقليل خطر الإصابة بالخرف بنسبة تراوحت بين 4% و25% ووجدوا أن التركيبات الدوائية كانت أكثر فعالية في الوقاية من الخرف مقارنة باستخدام الأدوية بشكل منفرد.
وقال موزو دينغ الأستاذ المساعد في معهد كارولينسكا:نلاحظ ارتباطا واضحا بين الاستخدام طويل الأمد (5 سنوات أو أكثر) لهذه الأدوية وانخفاض خطر الإصابة بالخرف في مرحلة لاحقة من الحياة.
وأوضح أن نتائج الدراسة تشير إلى أن العلاج المبكر وطويل الأمد يمكن أن يساهم بشكل فعال في الوقاية من الخرف.
لكن الدراسة أظهرت أيضا أن بعض الأدوية قد ترفع من خطر الإصابة بالخرف وعلى سبيل المثال وجد الباحثون أن الأدوية المضادة للصفيحات مثل الأسبرين وبعض الأدوية الأخرى التي تستخدم لمنع السكتات الدماغية قد تكون مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالخرف.
وأن هذه الدراسة تشكل خطوة هامة نحو تحسين الفهم العلمي لإيجاد علاجات جديدة للخرف وأشارت إلى أن عدم وجود علاج حالي للخرف يجعل من الضروري البحث عن تدابير وقائية فعّالة.