مرأة، مفاجأة مذهلة البقع البنية في قشر الموز تحارب مرضا خطيرا،الموز من الفاكهة اللذيدة والمنتشرة في جميع انحاء العالم وله فوائد صحية كثيرة ،ولكن .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مفاجأة مذهلة .. البقع البنية في قشر الموز تحارب مرضا خطيرا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

مفاجأة مذهلة .. البقع البنية في قشر الموز تحارب مرضا...

الموز من الفاكهة اللذيدة والمنتشرة في جميع انحاء العالم وله فوائد صحية كثيرة ،ولكن هناك اعتقاد خاطئ لدي الكثيرين بأن تغيير لون قشرة الموز دليل علي أنه تلف أو أصبح غير صالح ولكن هذا غير صحيح ..حيث  أثبتت دراسة حديثة  نشرها موقع " ديلي ميلي "أن البقع البنية بقشرة الموز  تدلّ على نضوج الموز، وكلما ازداد وجودها زادت نسبة احتوائه على مادة يطلق عليها رمز ، أي عامل النخر الورمي، ما يعني أنها مادة محاربة لمرض السرطان.

أثبتت الدراسة ان الموز يحارب السرطان. فالبقع البنية تدلّ على نضوج الموز، وكلما ازداد وجودها زادت نسبة احتوائه على مادة يطلق عليها رمز TNFوهي تعني باللغة الانكليزية Tumor Necrosis Factor، أي عامل النخر الورمي، ما يعني أنها مادة محاربة لمرض السرطان. علاوة على ذلك سبب اسوداد الموز له علاقة بقشرته، فقشرة الموز الأخضر تحتوي على هرمون نباتي يسمى ايثيلين، وهو مادة كيماوية غازية تساعد الموز على اكتساب اللون الأصفر، وفي نفس الوقت تنتج مجموعة من الأحماض الطبيعية التي تعادل عملية النضوج ، وتجعل الموز حلوا ، وعندما تضع الموز في الثلاجة، يصبح انتاج الحامض بطيء ويستمر الاثيلين بالانطلاق ، وفي النهاية تتحطم جدران خلايا القشرة حتى تصبح سوداء.

لماذا يكتسب الموز هذه النقاط البنية

الموز فاكهة استوائية، تنمو في المناطق الاستوائية يتم جمع الموز عندما يكون أخضراً، وعند التخزين يبدأ لونه بالتغيير إلى اللون الأصفر مع الحفاظ على القيم الغذائية التي يحتويها- يختلف الموز عن باقي الفاكهة  و يستمر بالنضج بعيداً عن الأشجار- وبعد أيام قليلة أيضاً، ينضج أكثر مما يعطيه تلك البقع الداكنة، حيث يكون في أعلى مستويات الفائدة. وهذا يعني أن هذه الفاكهة اللذيذة لم تفسد ومن الممكن تناولها، أو خبزها، أو إضافتها إلى العصائر دون قلق.

وتشير الدراسة ان البقع الداكنة على قشرة الموز  تشير إلى مستوى نضوجها، وذلك لأن الموز عند نضوجه ينتج مادة تعرف بـTNF) Tumor Necrosis Factor)، وتعني عامل النخر الورمي، التي عرفت بفائدتها في مكافحة السرطان عبر مكافحة الخلايا غير الطبيعية . حيث  تحفز هذه المادة على إنتاج كرات الدم البيضاء التي تساعد في التغلب على العديد من المشاكل الصحية، مع الانتباه إلى أن نسبة السكر في الموز الناضج أكثر من العادي مما يؤثر على نسبة السكر في الدم. وذلك بحسب ما نشره موقع ( أنديرغراوند هيلث ريبورتر) الأميركي.

فوائد البقع البنية

واكدت الدراسة انه  إذاً أن كل الفوائد التي تتمتع بها الموز  تصبح مضاعفة عند نضوجها أكثر. على سبيل المثال،

⁃ وقد ثبت علميا أن هذه المادة بنية اللون لها فعالية في مقاومة أمراض السرطانات  وليست عفنا كما يعتقد الناس عندما يتغير لون الموز للبني.

⁃ تتضاعف كمية البوتاسيوم، ما يساعد على تنظيم ضغط الدم بشكل أكبر ⁃ ويساعد على الحماية من النوبات القلبية.  ⁃ كما يزود الموز الجسم بالطاقة ⁃ ويحمي المعدة ويساعد على الهضم.  ⁃ فضلاً عن أهميته في تخفيف التوتر النفسي لاحتوائه على حمض التريبتوفان، الذي يساعد على تعديل المزاج ⁃ احتواءه علي  فيتامين ب

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

اليوم يشهد ظاهرة استثنائية مذهلة في دوران الأرض.. إليك ما يحدث

حذر علماء من الولايات المتحدة من احتمال أن يشهد العالم يوم الأربعاء، 9 يوليو/تموز، ما قد يُعد “أقصر يوم في تاريخ كوكب الأرض”، بسبب تسارع غير معتاد في دوران الأرض حول محورها، وفقًا لدراسات حديثة أجريت باستخدام الساعات الذرية الدقيقة.

 

تسارع في دوران الأرض

ووفقًا للدراسة التي تصدّرت عناوين الصحف العلمية، فإن الباحثين رصدوا تواريخ محددة يتوقع أن تكون مدة اليوم فيها أقصر من المعتاد، وهي: 9 يوليو، و22 يوليو، و5 أغسطس، بفارق زمني يتراوح بين 1.3 إلى 1.51 ميلي ثانية.

وأشار العلماء إلى أن هذه القيم لا يمكن رصدها بالعين المجردة أو الشعور بها بشكل مباشر، إلا أن أنظمة القياس الذري والتقنيات الحساسة قادرة على تتبع هذا التغير الطفيف بدقة متناهية.

 

سجل سابق: أقصر يوم كان في 2024

ووفقًا للبيانات المتوفرة، فإن أقصر يوم تم تسجيله حتى الآن كان بتاريخ 5 يوليو/تموز 2024، عندما أكملت الأرض دورتها حول محورها أسرع من المعدل الطبيعي بمقدار 1.66 ميلي ثانية.

 

تأثيرات محتملة على التكنولوجيا

رغم أن هذه الفروقات الزمنية الصغيرة لا تمثل خطرًا مباشرًا على الحياة اليومية، فإن الأنظمة التكنولوجية المتقدمة مثل الأقمار الصناعية ونظام تحديد المواقع العالمي (GPS) قد تتأثر سلبًا، خصوصًا تلك التي تعتمد على دقة التوقيت في العمليات الملاحية أو الاتصالات الدقيقة.

اقرأ أيضا

الأرصاد التركية تحذر: حرارة قد تصل 45 درجة في إسطنبول يوم 9…

الأربعاء 09 يوليو 2025

ويُعد “التوقيت العالمي المنسق” (UTC) المرجع الأساسي لجميع المناطق الزمنية في العالم، ويُجرى تعديله من حين لآخر بإضافة ما يُعرف بـ**”الثواني الكبيسة”** لتعويض الفروقات الناتجة عن التغيرات الطفيفة في سرعة دوران الأرض.

“ثانية كبيسة سلبية” تلوح في الأفق

وفي حال استمر هذا التسارع، فإن الخبراء يتوقعون لأول مرة في التاريخ حدوث ما يُسمى بـ”الثانية الكبيسة السلبية”، أي حذف ثانية واحدة من التوقيت العالمي المنسق بدلاً من إضافتها، وهو أمر لم يُسجل سابقًا في سجلات الزمن.

مقالات مشابهة

  • اعلام فرنسي: مشاهد عمليات اليمن في البحر الاحمر مذهلة للغاية
  • الدنمارك تحارب الذكاء الاصطناعي بمنح المواطنين حقوق نشر صور وجوههم
  • مسؤولون صحيون في جنوب السودان يكشفون سرا خطيرا عن الإمارات
  • تحذير خطير: خلط الموز مع هذه الأطعمة قد يحوله إلى "سم قاتل" يهدد حياتك
  • ليس فقط للاسترخاء.. فوائد مذهلة لحمام القدمين الدافئ
  • بدلاً من معالجة جذور الأزمة.. تعز تحارب عطشها بحملة أمنية
  • اليوم يشهد ظاهرة استثنائية مذهلة في دوران الأرض.. إليك ما يحدث
  • الحكومة اليمنية: الهجمات الحوثية ضد السفن تشكل تهديدا خطيرا للأمن البحري
  • حارب تسوس الأسنان بتناول هذا الفيتامين.. نتائجه مذهلة| تفاصيل
  • نشرة المرأة والمنوعات.. بيع منزل طفولة بابا الفاتيكان.. لن تتوقع المشتري | الانتفاخ والمغص علامات على هذا المرض | وصفات طبيعية لعلاج البقع الداكنة فى الجسم | حظك اليوم الثلاثاء 8 يوليو