صحافة العرب:
2025-01-31@15:58:13 GMT

السويد لا تتوقع نشر أسلحة نووية على أراضيها

تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT

السويد لا تتوقع نشر أسلحة نووية على أراضيها

شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن السويد لا تتوقع نشر أسلحة نووية على أراضيها، وقال هانسون ل قناة التلفزيون السويدية SVT أنا لا أعتقد ذلك. ولكن بالطبع سيتعين علينا دعم حلف الناتو ، لأن الناتو هو تحالف عسكري مبني على الردع .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السويد لا تتوقع نشر أسلحة نووية على أراضيها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

السويد لا تتوقع نشر أسلحة نووية على أراضيها
وقال هانسون لقناة التلفزيون السويدية SVT: "أنا لا أعتقد ذلك. ولكن بالطبع سيتعين علينا دعم (حلف الناتو)، لأن الناتو هو تحالف عسكري مبني على الردع التقليدي والردع النووي".وكان الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ قد أعلن، في وقت سابق، بأن الرئيس التركي وعد بتقديم طلب السويد لعضوية الناتو إلى البرلمان التركي للتصديق عليه في أقرب وقت ممكن.وقال ستولتنبرغ بعد لقاء مع الرئيس التركي، ورئيس وزراء السويد في فيلنيوس: "يسعدني أن أعلن أن الرئيس أردوغان وافق على إرسال بروتوكول انضمام السويد إلى الجمعية الوطنية الكبرى (البرلمان التركي) للتصديق عليه في أقرب وقت ممكن. هذا يوم تاريخي".وذكر أن الاجتماع نجح في "التوصل إلى تفاهم مشترك حول كيفية تنفيذ جميع الاتفاقات التي تم التوصل إليها في وقت سابق، بما في ذلك مكافحة الإرهاب ورفع حظر الأسلحة".وسبق أن اقترحت لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان السويدي الموافقة على انضمام السويد إلى الناتو، بالإضافة إلى اتفاقية وضع منظمة حلف شمال الأطلسي التي تنظم مسائل الحصانة والامتيازات للناتو وموظفيه.ووفقًا للبيان، تشارك اللجنة وجهة نظر الحكومة بأنه "لا يوجد أي سبب لنشر الأسلحة النووية أو القواعد الدائمة على أراضي السويد في زمن السلم، تمامًا مثلما هو الحال في بلدان شمال أوروبا الأخرى".وتقدمت فنلندا والسويد، على خلفية الأحداث في أوكرانيا، في مايو/أيار 2022، بطلب للانضمام إلى التحالف، وأصبحت فنلندا العضو الحادي والثلاثين في الناتو في 4 أبريل/نيسان. لم يتلق طلب السويد بعد الموافقة المجرية والتركية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مجلة نيوزويك: مرتزقة من دولة في الناتو متورطون بحرب الكونغو الديمقراطية

كشفت مجلة نيوزويك الأميركية عن تورط مرتزقة من إحدى دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) في الصراع الدائر بين جيش جمهورية الكونغو الديمقراطية ومتمردي حركة إم 23، الجناح المسلح لإثنية التوتسي.

وأوضحت أن أكثر من 280 رجلا، تزعم قوات الدفاع الرواندية أنهم مرتزقة من رومانيا، سلموا أنفسهم للحركة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2شهادات ناجين من هجوم الغوطة الكيميائيlist 2 of 2وول ستريت جورنال تكشف عن التقارير الأخيرة لجهاز استخبارات الأسدend of list

ونقلت عن منشور لقوات الدفاع الرواندية على منصة إكس (تويتر سابقا)، أن المرتزقة نُقلوا إلى كيغالي عاصمة رواندا بعد استيلاء المتمردين على مدينة غوما في إقليم شمال كيفو شرقي الكونغو.

وذكرت المجلة أنها لا تستطيع التحقق مما إذا كان الرجال رومانيين، ويعملون مرتزقة لصالح جمهورية الكونغو الديمقراطية، وما هي أوضاعهم القتالية.

دورية راجلة لمقاتلي حركة إم 23 شرق الكونغو الديمقراطية (الجزيرة) ما أهمية ذلك؟

تقول نيوزويك في تقريرها إن استعانة حكومة الكونغو الديمقراطية المزعومة بمرتزقة رومانيين توحي بالظن أنها لم تكن مستعدة لمحاربة متمردي حركة إم 23 بمفردها، واستشعارها بقرب نشوب صراع.

ووفقا للتقرير، فإن استيلاء الحركة على مدينة غوما، بعد سلسلة من المكاسب العسكرية على طول حدود الكونغو مع رواندا، قد يؤدي إلى مزيد من العنف وزعزعة الاستقرار في المنطقة على المدى الطويل مع استمرار تصاعد التوترات بين البلدين بشكل سريع.

وحركة إم 23 هي إحدى الجماعات المسلحة المتمردة في مقاطعة نورد كيفو بجمهورية الكونغو الديمقراطية يقودها أفراد من قبيلة التوتسي، ويقال إنها تحظى بدعم من رواندا المجاورة.

إعلان مرتزقة رومانيا

وأشارت المجلة الأميركية إلى أن قوات الدفاع الرواندية كانت قد صرحت، عند استقبالها "المرتزقة الرومانيين"، بأنهم يقاتلون إلى جانب جيش الكونغو الديمقراطية.

وأضافت -نقلا عن صحيفة (رومانيا جورنال)- أن وزارة الخارجية الرومانية أكدت -في بيان صحفي- أن مدنيين رومانيين و"عاملين خاصين تابعين لحكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية"، يتولون مهمة تدريب جيش الدولة الواقعة في وسط أفريقيا.

وأفادت تقارير أن المرتزقة كانوا من جيش خاص يديره هوراسيو بوترا، وهو عسكري روماني محنك، في مهمة لتدريب القوات العسكرية لجمهورية الكونغو الديمقراطية.

وكشفت نيوزويك أيضا أن حكومة الكونغو الديمقراطية كانت قد شرعت في التعاقد مع شركات عسكرية خاصة لوقف تقدم حركة إم 23 في تمردها خلال العامين الماضيين.

تصعيدات

ويوم الثلاثاء الماضي، هاجم عشرات المتظاهرين في الكونغو الديمقراطية عدة سفارات أجنبية بالعاصمة كينشاسا، بما في ذلك سفارات الولايات المتحدة، وفرنسا، وبلجيكا ورواندا وكينيا وأوغندا، مطالبين إياها بمعارضة تقدم متمردي "حركة إم 23" المدعومة من رواندا إلى مدينة غوما في شرق البلاد المتضرر من الصراع.

ومن المقرر بعد استيلاء المتمردين على غوما -وفق المجلة الأميركية- أن تعقد مجموعة دول شرق أفريقيا الثماني، التي تضم في عضويتها الكونغو ورواندا، قمة طارئة مساء الأربعاء.

مقالات مشابهة

  • شركة إنتل تتوقع إيرادات أقل من تقديرات المحللين
  • الكونغو الديمقراطية تطلق حملة لاستعادة أراضيها
  • رئيس الجمهورية العربية السورية السيد أحمد الشرع يتلقى رسالة تهنئة من رئيس الجمهورية التركية السيد رجب طيب أردوغان أكد فيها الرئيس التركي على وقوف بلاده إلى جانب الشعب السوري والارتقاء بالعلاقات الثنائية واللقاء في أقرب وقت
  • مجلة نيوزويك: مرتزقة من دولة في الناتو متورطون بحرب الكونغو الديمقراطية
  • الكهرباء تتوقع عقد تصنيع 4 آلاف محولة مع شركة ديالى
  • أميركا تقرر ترحيل مئات اليمنيين من أراضيها
  • سلطنة عمان تتوقع تحسن ظروف الشحن في البحر الأحمر
  • الوزراء: إيني الإيطالية تتوقع تصدير مصر للغاز خلال عامين
  • الرئيس التركي يستقبل وفدا من حركة "حماس"
  • الوفد الروسي أكد دعمه لسيادة سوريا وسلامة أراضيها