الراي:
2024-07-06@04:14:12 GMT

وفيات الجمعة 1 ديسمبر 2023

تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT

• عبدالعزيز أحمد صالح الذييب، 86 عاماً، (شيع)، الرجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 99705353، 99645207.
• محمد علي غلوم رمضان، 59 عاماً، (شيع)، الرجال: الزهراء، مسجد الإمام الباقر، النساء: غرب مشرف، ق 1، ش 111، م 37، تلفون: 66661013.
• مريم يوسف أحمد المعتوق، أرملة/ سليمان إبراهيم أحمد المعتوق، 90 عاماً، (شيعت)، الرجال: بيان، ق 4، ش 1، م 16، النساء: الشهداء، ق 5، ش 515، م 12، تلفون: 99661655، 99551982، 99417099، 99753309.



«إنا لله وإنا إليه راجعون‮»

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

أخطر ما قاله البرهان في لقاءه مع الصحفيين

أخطر ما قاله البرهان في لقاءه مع الصحفيين:
هناك” حِصَارٌ مَفروضٌ على السِّلاح والذخائر جوّاً وبحراً لفرض هزيمة على الجيش الوطني، تُخضع زمام أمره لآل دقلو أو إرغامه على تفاوض استسلامي مهين ومذل.”
نقلا عن الصحفي ضياء الدين بلال.

هي نفس الحرب على الدولة منذ الإنقاذ. ونفس الحمقى الذين اعتقدوا أن الإطاحة بالبشير هي العصا السحرية مستمرون مرة أخرى في تكرار نفس الحماقة بالمطالبة بعزل البرهان. دون أدنى تفكير أو مراجعة لفرضيات ديسمبر الغبية.

عقيدة خلاصية كسولة وبليدة تعتقد بوجود ود مقعنة خارق يستلم السلطة ويحقق الأحلام هكذا بشكل سحري دون أي اعتبار للواقع لا الداخلي ولا الخارجي ولا أي شيء.

بعضهم هم نفس الأشخاص الذين آمنوا بتجمع المهنيين، ثم دعموا قحت، ثم حمدوك. ثم كفروا بقحت خصوصا بعد الإطاحة بها في 25 أكتوبر واخترعوا وهما جديدا اسمه لجان المقاومة التي ستهزم الآلة العسكرية للدولة بجيشها دعمها السريع والحركات المسلحة والأمن والشرطة. ولا ننسى كذلك الوهم الخارق الذي اسمه “شرفاء الجيش”، الذي للمفارقة ينتظره الجنجويد والقحاتة وبعض الحمقى من داعمي الجيش على السواء؛ كلهم ينتظرون “نفس الشرفاء” الذين هم ليسوا كيزان ولكن لهدفين متضادين؛ بينما تريد المليشيا من هؤلاء الشرفاء الخارقين أن يوقفوا الحرب ويستلموا، يريد الحمقى في صفنا من هؤلاء الشرفاء الإطاحة بالبرهان والكباشي ومالك عقار وياسر العطا وربما قادة الحركات المسلحة كذلك، وأي ضابط آخر لا يعتقد بخيانة البرهان حتى لو كان هذا الضابط هو اللواء نصر الدين قائد المدرعات، ومن ثم مواصلة المعركة بنفس الجيش ونفس الجنود وبنفس المعطيات الداخلية والخارجية وتحقيق الانتصار ثم تسليم السلطة والذهاب إلى الثكنات.

مع احترامنا النقد الموضوعي لأداء الجيش ولقيادته، ولكن لا يمكن أن نسمح للهرمونات وخصوصا هرمونات ديسمبر اللعينة أن تعيد تكرار نفس خطأ ديسمبر. لا نملك نفس الرفاهية.

حليم عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • أخطر ما قاله البرهان في لقاءه مع الصحفيين
  • حماس تنعى شهداء جنين وتؤكد أن دماءهم وقودًا للانتفاضة ضد الاحتلال
  • وفيات الجمعة .. 5 / 7 / 2024
  • برج الحوت.. حظك اليوم الجمعة 5 يوليو 2024
  • برج الجدى.. حظك اليوم الجمعة 5 يوليو: تناول طعاما صحيا
  • أحمد حسن الزعبي .. عندما يتكلم الرجال في حضرة الاستبداد
  • وفيات الخميس .. 4 / 7 / 2024
  • لغز العمر المديد: لماذا تعيش النساء عمرا أطول من الرجال؟
  • المؤبد و10 سنوات وغرامة 300 ألف جنيه للمتهمين بحيازة مواد مخدرة بالشرقية
  • ماركيز: عشت أياماً جميلة في أبوظبي وتعلمت الكثير من تجربة الوحدة