أسفرت نتائج مباريات الجولة السابعة لمجموعتى الصعيد بدورى القسم الثاني ب عن فوز فريق أسمنت اسيوط على فريق ملوى بهدفين نظيفين سجلهما عبد الرحمن أحمد مالو.


- فوز فريق الالومنيوم على فريق
شبان قنا برباعية مقابل هدف سجلهامحمود كمال هدفين الهدف  الثالث الالومنيوم عن طريق النيران الصديقة.

 

وأضاف الهدف الرابع للالومنيوم ابوالسعود بنزيما بينما سجل اكا انجل  هدف تقليص الفارق للشبان.

 

- فوز فريق الاقصر على فريق طهطا بهدف دون رد سجله مصطفى جيان.


- تعادل فريق ديروط مع فريق كيما اسوان سلبيًا.


المجموعة الثانية
-فوز فريق المنيا على فريق شباب مغاغه بهدف دون رد سجله كريم حسن.


- تعادل فريق نجوم مصر مع فريق
الواسطى بهدف لمثله تقدم الواسطى بهدف دون رد في الشوط الأول وتعادل محمود مرسي للنجوم في الشوط الثاني.


- تعادل فريق مركز شباب طاميه مع فريق الفيوم بهدف لمثله تقدم الفيوم بهدف وتعادل محمود عجيب لشباب طاميه.


وكان فريق الترسانة حقق الفوز امس على فريق تليفونات بني سويف بالانسحاب.


وفي مجموعة القاهرة تعادل فريق الو ايجيبت مع فريق كهرباء الإسماعيلية سلبيًا.

 

ترتيب المجموعة الاولى
1-اسمنت اسيوط 13 نقطة
2- ديروط 12 نقطة
3- الالومنيوم 12 نقطة
4-كيما اسوان 11 نقطة
5- الاقصر 7 نقاط
6-طهطا6 نقاط
7- شبان قنا 6 نقاط 
8- ملوى نقطة 
9- قوص بدون نقاط

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: قنا مظاليم الصعيد المظاليم بحري تعادل فریق على فریق فوز فریق مع فریق

إقرأ أيضاً:

رمضان زمان.. حكايات على ضوء الفانوس| الضوء الشارد.. صراع الحب والسلطة في عالم الصعيد

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قبل أن تتحول الشاشة إلى ساحة سباق محموم، كان رمضان زمان يأتي ومعه سحر خاص، حيث كانت المسلسلات جزءًا أصيلًا من طقوس الشهر الكريم، لا مجرد عروض تملأ الفراغ، كنا ننتظر دقات الساعة بعد الإفطار لنلتف حول التليفزيون، نتابع الحلقات بشغف، ونحفظ تترات المسلسلات عن ظهر قلب، كأنها نشيد مقدس يعلن بداية الحكاية.

من "ليالي الحلمية" إلى "بوابة الحلواني"، ومن "هند والدكتور نعمان" إلى "رحلة السيد أبو العلا البشري"، كانت الدراما تلمس قلوب المشاهدين، تحكي عنهم، تناقش همومهم، وتضيء واقعهم بصدق وبساطة. لم تكن مجرد مشاهد عابرة، بل كانت انعكاسًا لأحلام واحتياجات جمهور كان يبحث عن الدفء، عن الفن الذي يشبهه، عن قضايا تُروى بعمق دون صخب.

رمضان زمان لم يكن مجرد موسم درامي، بل كان موعدًا مع الإبداع الأصيل، حيث يجتمع الكبار والصغار أمام الشاشة، ليشاهدوا فنًّا يحترم عقولهم، ويسافر بهم إلى عالم من المشاعر الحقيقية. واليوم، وسط زحام الإنتاجات الحديثة، يبقى الحنين لتلك الأيام حاضرًا، حيث كانت المسلسلات ليست مجرد أعمال درامية، بل ذكريات محفورة في الوجدان.

حين يجتمع الحب والسلطة في دراما صعيدية مشوقة، تكون النتيجة تحفة درامية مثل "الضوء الشارد"، الذي يُعد واحدًا من أنجح مسلسلات رمضان وأكثرها تأثيرًا.

استطاع المسلسل أن يأسر قلوب المشاهدين بقصة حب مستحيلة، وصراعات اجتماعية تعكس واقع الصعيد المصري بكل ما يحمله من عادات، تقاليد، وصراعات طبقية.

تدور أحداث المسلسل حول رفيع بيه العزايزي، الشاب الصعيدي الثري الذي ينتمي إلى واحدة من أكبر عائلات الصعيد، ويجسده ببراعة ممدوح عبد العليم. يعيش رفيع حياته وفقًا لقوانين الصعيد الصارمة، حيث السلطة للعائلة والنفوذ فوق الجميع. لكنه يقع في حب فرحة "منى زكي"، الفتاة البسيطة التي لا تنتمي لنفس الطبقة الاجتماعية، لتبدأ أزمة كبرى تهدد استقرار العائلة.

يجد رفيع نفسه في مواجهة بين قلبه وعقله، بين الحب والولاء للعائلة، بين العادات القديمة ورغبته في التغيير. ومع تصاعد الأحداث، يدخل في صراع مع عائلته، خاصة مع شقيقه الأكبر (جمال عبد الناصر)، الذي يرى في زواج رفيع من فرحة كسرًا لقوانين الصعيد وإهانة للعائلة.

وفي الخلفية، تدور معارك أخرى حول النفوذ والسلطة، حيث تكشف القصة عن تحالفات، خيانات، وصراعات على الأرض والثروة، مما يجعل المسلسل مليئًا بالأحداث المشوقة.

عند عرضه لأول مرة في رمضان 1998، حقق "الضوء الشارد" نجاحًا هائلًا، وأصبح واحدًا من أكثر المسلسلات التي أثرت في الجمهور. تفاعل المشاهدون بشدة مع قصة رفيع وفرحة، وتعاطفوا مع معاناتهما في مواجهة التقاليد الصارمة.

كان أداء ممدوح عبد العليم في دور رفيع العزايزي أيقونيًا، حيث أبدع في تقديم شخصية الصعيدي القوي والممزق بين الحب والواجب. كما قدمت منى زكي واحدة من أروع أدوارها الدرامية، وجعلت شخصية فرحة مليئة بالعاطفة والبراءة والقوة في آنٍ واحد.

وكان هناك كيمياء رائعة بين ممدوح عبد العليم ومنى زكي، جعلت قصة الحب نابضة بالحياة فى حبكة مشوقة جعلت المشاهدين في انتظار الحلقات بشغف.

المسلسل تأليف محمد صفاء عامر، وإخراج مجدي أبو عميرة، ومن بطولة ممدوح عبد العليم، منى زكي، سميحة أيوب، جمال عبد الناصر، رانيا فريد شوقي، يوسف شعبان.

"الضوء الشارد" لم يكن مجرد مسلسل عن الحب، بل كان مرآة للصراع بين العادات والتغيير، بين القلب والعقل، وبين الماضي والمستقبل. هو واحد من تلك الأعمال التي لا تُنسى، والتي تعيدنا إلى زمن الدراما المصرية الحقيقية، حيث القصة تلامس القلوب، والأداء يترك أثرًا لا يمحى.

 

 

مقالات مشابهة

  • الصعيد.. و"ناسه"
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الاحد 16 مارس 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي
  • ماذا قال عمر مرموش بعد تعادل مانشستر سيتي أمام برايتون؟
  • عمر مرموش سجل وساهم في تعادل مانشستر سيتي أمام برايتون بالبريميرليج
  • موعد مباراة الأهلي ضد الأخدود في الدوري السعودي والقنوات الناقلة
  • انتصاران وتعادل في الدوري العراقي الممتاز لكرة القدم
  • تعادل أبيض بين عمان والسودان
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الجمعة 14 مارس 2025 على الصعيد المهني والعاطفي والصحي
  • رمضان زمان.. حكايات على ضوء الفانوس| الضوء الشارد.. صراع الحب والسلطة في عالم الصعيد
  • من أصل 4 عقبات.. مطب أول يعكر طريق بيراميدز نحو حلم الدوري