نادال يعلن عودته إلى المنافسة وسيكون حاضرا في دورة بريزبين مطلع العام المقبل
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد
في شريط فيديو بثه على مواقع التواصل الاجتماعي التابعة له الجمعة أعلن نجم كرة المضرب الإسباني رافائيل نادال قائلا إن "بعد مرور عام من دون أي منافسة، حان وقت العودة. سيتم الأمر من خلال دورة بريزبين في الأسبوع الأول من كانون الثاني/يناير".
و لم يلعب نادال صاحب 22 لقبا كبيرا منذ خسارته أمام الأميركي ماكنزي ماكدونالد في الدور الثاني من بطولة أستراليا المفتوحة في كانون الثاني/يناير الماضي وتراجع في التصنيف العالمي في الوقت الحالي ليحتل المركز الـ663.
???????????????????? pic.twitter.com/iH7NvsQGMT
— Rafa Nadal (@RafaelNadal) December 1, 2023هذا، وسيحاول نادال المصنف أول عالميا سابقا، استعادة مستواه السابق في أستراليا لكنه يريد أيضا أن يكون في كامل جاهزيته البدنية عندما يخوض بطولة رولان غاروس في حزيران/يونيو 2024 وهي المفضلة له بعد أن توج بطلا لها 14 مرة وهو رقم قياسي ليس فقط من الصعب تحطيمه بل حتى الاقتراب منه.
ويذكر أن نادال كان قد ألمح في أيلول/سبتمبر الماضي إلى إمكانية أن يكون العام 2024 الأخير له في الملاعب وقال "الماتادور" لقناة موفيستار "قلت إن عام 2024 ربما يكون عامي الأخير، أكرر ذلك، لكن لا يمكنني تأكيد ذلك بنسبة 100 في المئة لأنني لا أعرف".
وكان نادال ابن السابعة والثلاثين قد خضع لجراحتين خلال عملية تعافيه الطويلة، وصرّح في أيار/مايو الماضي أنه يريد أخذ قسط من الراحة لمحاولة العودة أقوى مما كان.
فرنس24/ أ ف ب
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل قمة المناخ 28 الحرب في أوكرانيا ريبورتاج كرة المضرب تنس صحة إسرائيل الحرب بين حماس وإسرائيل تجارة النزاع الإسرائيلي الفلسطيني غزة الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا
إقرأ أيضاً:
القطاع الخاص ينكمش في منطقة اليورو خلال شهر تشرين الثاني الماضي
الاقتصاد نيوز - متابعة
تسبب انكماش أنشطة الصناعات التحويلية والخدمات في تباطؤ نمو القطاع الخاص في منطقة اليورو خلال شهر تشرين الثاني.
وهذه هي المرة الأولى منذ كانون الثاني التي يسجل فيها كلا القطاعين انخفاضا في الإنتاج في وقت واحد.
وانخفض مؤشر الإنتاج المركب لـ "ستاندرد آند بورز غلوبال" إلى 48.1 في نوفمبر، وهو أدنى مستوى له منذ كانون الثاني.
وكان المؤشر قد سجل مستوى 50 في تشرين الاول الماضي.
ولوحظ انخفاض كبير في الأعمال الجديدة في كل من التصنيع والخدمات الأوروبية، حيث شهدت الطلبات الدولية أيضا أكبر انخفاض منذ نهاية عام 2023.
وانخفضت ثقة الأعمال إلى أدنى مستوى لها منذ أيلول 2023، ويرجع ذلك أساسا إلى التشاؤم في قطاع الخدمات في أوروبا، فيما واصلت الشركات الأوروبية خفض التوظيف للشهر الرابع على التوالي في تشرين الثاني.
كما ظل الركود في القدرات واضحا في القطاع الخاص، حيث انخفض عدد الأعمال المتراكمة بشكل أكبر.
وارتفع تضخم تكاليف مستلزمات الإنتاج إلى أعلى مستوى له في ثلاثة أشهر وتسارع نمو أسعار المنتجين مقارنة بشهر تشرين الاول.
وأعرب الاقتصاديون الأوروبيون عن قلقهم إزاء هذه التطورات، مشيرين إلى ضعف المشهد الاقتصادي في اقتصادات منطقة اليورو الرئيسية مثل فرنسا وألمانيا، حيث يضيف عدم الاستقرار السياسي إلى حالة عدم اليقين.
وفي ألمانيا، انكمش القطاع الخاص للشهر الثاني على التوالي مع استمرار ضعف الإنتاج الصناعي وتراجع نشاط الخدمات للمرة الأولى منذ تسعة أشهر.
وشهدت فرنسا انخفاضا كبيرا في إنتاج القطاع الخاص، حيث أسهم قطاعا التصنيع والخدمات في الانكماش.