الرئيسان الأمريكي والتركي يبحثان ملف انضمام السويد للناتو
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن الرئيسان الأمريكي والتركي يبحثان ملف انضمام السويد للناتو، واشنطن 11 7 كونا التقى الرئيس الأمريكي جو بايدن نظيره التركي رجب طيب أردوغان اليوم الثلاثاء في العاصمة الليتوانية فيلنيوس حيث تعقد قمة حلف .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الرئيسان الأمريكي والتركي يبحثان ملف انضمام السويد للناتو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
واشنطن - 11 - 7 (كونا) -- التقى الرئيس الأمريكي جو بايدن نظيره التركي رجب طيب أردوغان اليوم الثلاثاء في العاصمة الليتوانية فيلنيوس حيث تعقد قمة حلف شمال الأطلسي (ناتو) وهنأه على الاتفاق مع السويد والحلف لتقديم ملف المصادقة على انضمام السويد للناتو إلى البرلمان التركي.وذكر البيت الأبيض في بيان له أن الرئيسين "ناقشا جهود تعزيز التعاون الثنائي ورحبا بالجولة الأحدث من المناقشات في الآلية الاستراتيجية وتبادلا وجهات النظر حول الأولويات الدفاعية والاقتصادية".كما ناقش الطرفان "القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك بما في ذلك دعمهما الدائم لأوكرانيا وأهمية الحفاظ على الاستقرار في بحر إيجه".يأتي هذا اللقاء بعد أن وافق الرئيس التركي على نقل بروتوكول انضمام السويد إلى البرلمان التركي للتصديق عليه وذلك بعد تحفظات تر كية يتعلق بعضها بعدم اتخاذ السويد مجموعة من التدابير اللازمة لمواجهة الاستفزازات وفي مقدمتها حرق المصحف الشريف ومظاهر الإسلاموفوبيا ومعاداة الأجانب. (النهاية) ع س ج / ه س ص
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس انضمام السوید للناتو
إقرأ أيضاً:
رأي.. بشار جرار يكتب عن عودة الرئيس الأمريكي السابق إلى البيت الأبيض: فرص وتحديات ترامبية
هذا المقال بقلم بشار جرار، متحدث ومدرب غير متفرغ مع برنامج الدبلوماسية العامة - الخارجية الأمريكية، والآراء الواردة أدناه تعبر عن رأي الكاتب ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN.
قد أكون في حلّ من الخوض في المخاوف المترتبة على استئناف ولاية الرئيس دونالد جيه ترامب الأولى، فما بالك إن كان الحديث عن ولاية ثانية وأخيرة تؤسس لما صار راسخا على مستوى العالم ألا وهي "الترامبية".
يحرص الرؤساء في بلاد العم سام على العمل من أجل إرثهم السياسي فيما يعرف بالعقيدة أو "دُكْتْرِن"، لكن أصداء الولاية الأولى ما زالت حاضرة حتى في سنوات إدارة بايدن-هاريس الأربعة. لا حاجة لترامب للترويج لسياساته الداخلية والخارجية التي بدأت تعبّر عن نفسها بمجرد الإعلان عن الدفعة الأولى من الوزراء والشخصيات القيادية في إدارته الثانية.