شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن الرئيسان الأمريكي والتركي يبحثان ملف انضمام السويد للناتو، واشنطن 11 7 كونا التقى الرئيس الأمريكي جو بايدن نظيره التركي رجب طيب أردوغان اليوم الثلاثاء في العاصمة الليتوانية فيلنيوس حيث تعقد قمة حلف .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الرئيسان الأمريكي والتركي يبحثان ملف انضمام السويد للناتو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الرئيسان الأمريكي والتركي يبحثان ملف انضمام السويد...
واشنطن - 11 - 7 (كونا) -- التقى الرئيس الأمريكي جو بايدن نظيره التركي رجب طيب أردوغان اليوم الثلاثاء في العاصمة الليتوانية فيلنيوس حيث تعقد قمة حلف شمال الأطلسي (ناتو) وهنأه على الاتفاق مع السويد والحلف لتقديم ملف المصادقة على انضمام السويد للناتو إلى البرلمان التركي.وذكر البيت الأبيض في بيان له أن الرئيسين "ناقشا جهود تعزيز التعاون الثنائي ورحبا بالجولة الأحدث من المناقشات في الآلية الاستراتيجية وتبادلا وجهات النظر حول الأولويات الدفاعية والاقتصادية".كما ناقش الطرفان "القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك بما في ذلك دعمهما الدائم لأوكرانيا وأهمية الحفاظ على الاستقرار في بحر إيجه".يأتي هذا اللقاء بعد أن وافق الرئيس التركي على نقل بروتوكول انضمام السويد إلى البرلمان التركي للتصديق عليه وذلك بعد تحفظات تر كية يتعلق بعضها بعدم اتخاذ السويد مجموعة من التدابير اللازمة لمواجهة الاستفزازات وفي مقدمتها حرق المصحف الشريف ومظاهر الإسلاموفوبيا ومعاداة الأجانب. (النهاية) ع س ج / ه س ص

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس انضمام السوید للناتو

إقرأ أيضاً:

عادل حمودة يكتب: الرئيس الأمريكي في علبة فاصوليا محفوظة!

نحن نختبئ خلف كلماتنا.
الصمت يخفينا والبوح يعلن عنا.
وبفطنة الفيلسوف طالب "ارسطو" أن نتكلم حتى يرانا الناس.
وتكلمت "كاميلا هاريس" في مواجهة "دونالد ترامب" فرأينا كل منهما على حقيقته.
رأينا ما يبطن وما يدبر وما سيفعل كل منهما في أول مناظرة رئاسية بينهما.
لكن المناظرة ليست كلمة فقط وإنما صورة أيضا.
الصورة تؤثر في المشهد ربما أكثر من الكلمة.
إن هذا ما حدث في أول مناظرة رئاسية في تاريخ الانتخابات الأمريكية.
جرت تلك المناظرة في انتخابات عام 1960 بين خبير في سياسات الحكم هو "ريتشارد نيكسون" وسيناتور شاب ينافس نجوم السينما هو "جون كيندي".
كان "نيكسون" نائب الرئيس "داويت ايزنهاور" ويعرف خرائط المتاعب الدولية مثل كف يده بعد ان زار 12 دولة خارجية من مصر إلى الصين.
وكان "كيندي" سيناتور مجهول. 
لكنه كان وسيما وثريا يعرف كيف يحتل القلوب بسرعة بينما وجه بدا وجه خصمه مثل ثمرة البطاطس وسيطرت آثار الزمن على جسده المنهك.
كنا في بداية عصر التلفزيون الذي أدخل المرشحين إلى غرف نوم الناخبين وأثر على عقولهم قبل عيونهم.
كان 88في المئة من العائلات الأمريكية تمتلك جهاز تلفزيون فتجاهل الكثير منها الخبرة واختار النجومية وصوت لها.
كسب "كيندي" وخسر "نيكسون".
شاهد المناظرة التي بثت يوم 26 سبتمبر نحو 70 مليون مواطن أمريكي.
فيما بعد نشر رئيس حملة "نيكسون" الانتخابية كتابا بعنوان "صناعة رئيس" كان غلافة صورة لـ "نيكسون" على علبة فاصوليا محفوظة.
كشف الكتاب أن "نيكسون" دخل المستشفى قبل المناظرة ورفض وضع المكياج وارتدي بدلة رمادية بلون خلفية ستديو التصوير فبدا مريضا هزيلا شاحبا خافت الصوت أمام "سوبر ستار" في قمة تألقه.
في الوقت نفسه جاء "كيندي" ببعض السمرة من الشواطئ التي قضي شهور الصيف تحت شمسها وعلى عكس "نيكسون" تحدث إلى الكاميرا ولم يتحدث إلى منافسه.
فيما بعد تعلم "نيكسون" ومن ترشحوا بعده للرئاسة الدرس.
جاء "نيكسون" بخبراء في الصورة واستجاب لنصائحهم فلم يبتسم سوي ابتسامة خفيفة وترك بعض الشيب في شعره واختار ثيابا لا تبتلعها خلفية البلاتو وفضل ان تكون زاوية التصوير بالبروفيل ونظر في عيون المشاهدين مباشرة وتحدث إليهم وكأنه يعرفهم من قبل.
واهتم بسماع المناظرة في الراديو حيث يركز المستمع على البرنامج الرئاسي لا على صورة المرشح.
فيما بعد تجاوزت المناظرات الرئاسية الحدود الأمريكية إلى العالمية لسبب بسيط هو أن الولايات المتحدة لا تزال القوي العظمي الأكثر تأثيرا في السياسة الدولية رغم تعدد قوي اخري صاعدة ومنافسة.
ولخوف الدنيا من سياسات "دونالد ترامب" بدت شعوبها أكثر حماسا لمنافسته "كاميلا هاريس" التي أدت الدور ببراعة بعد ان تدربت عليه ثلاثة أسابيع في جناح فندق أغلقت بابه عليها بينما خصمها استهتر بها. 
على ان في زمن المنصات الاجتماعية تراجع تأثير التلفزيون ولم يعد وحده الذي يحسم المعركة الانتخابية.
لقد تفوقت "هاريس" على ترامب تلفزيونيا ولكن لا يزال ترامب الأكثر تأثيرا في الميديا الشعبية.
ولكنها ميديا قابلة للاختراق من هاكرز يمكنهم تغيير معادلة التصويت كما حدث في انتخابات "ترامب" و"هيلاري كلينتون".
إن قواعد اللعبة تغيرت تماما.
لكن المشكلة أن القواعد الجديدة لم تعد مكشوفة لنا.
كل ما علينا ان ننتظر ونري.
المصدر: تقارير متعددة عن المناظرة الرئاسية الأمريكية

مقالات مشابهة

  • عادل حمودة يكتب: الرئيس الأمريكي في علبة فاصوليا محفوظة!
  • الرئيس العليمي يستقبل السفير الأمريكي ويجدد التأكيد على شرط الرئاسي للتفاوض مع المليشيات
  • وزير الخارجية الأمريكي: ناقشت مع الرئيس السيسي أهمية المياه ونهر النيل بالنسبة للشعب المصري
  • تفاصيل لقاء الرئيس السيسي ووزير الخارجية الأمريكي.. صور
  • الرئيس السيسي يستقبل وزير الخارجية الأمريكي
  • الرئيس الأمريكي يجري اتصالا مع «ترامب»
  • عبدالعزيز السويد: النصر بدأ الموسم باستعداد سيئ
  • الإمارات تدين محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب
  • الإمارات‬⁩ تدين محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب
  • تحقيقات دولية في محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب