يمانيون:
2024-12-31@22:53:08 GMT
عاجل.. المقاومة الإسلامية في لبنان: دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة استهدفنا ثكنة راميم بالأسلحة المناسبة
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
عاجل.. المقاومة الإسلامية في لبنان: دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة استهدفنا ثكنة راميم بالأسلحة المناسبة.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
هذا ما سيشهده اليوم الـ61 لـهدنة لبنان.. حزب الله يكشف!
أكد نائب رئيس المجلس السياسي في حزب الله محمود قماطي أنّ "المقاومة حاضرة وجاهزة وقوية ومستعدة لمواجهة العدو الإسرائيلي"، وأضاف: "بالنسبة لاتفاق وقف اطلاق النار إما أن يكون هناك إلتزام من الجميع وإما لا يكون هناك إلتزام من الجميع أيضاً". وتابع: "إلتزمنا بالصبر 60 يوماً وفي اليوم الـ61 سنكون أمام نهار آخر والموضوع سيتغير وتصبح القوات الموجودة قوات احتلال وسنتعامل معها على هذا الأساس".وفي حديث عبر قناة "المنار"، قال قماطي: "إذا كنا نتحلى بالصبر اليوم فالأمر هو لأجل أهلنا والتزامنا بالكلمة التي أعطيناها لإفساح المجال أمام الوسطاء، وأقول إن اللبنانيين والجنوبيين سيعودون الى بيوتهم وقراهم ولن يمنعهم أحد. فلتفهم أميركا ومعها فرنسا أن خطوطنا الحمراء لن نسمح بخرقها وجاهزون لكل الاحتمالات. من يأتي لمساعدة لبنان بشروط تمس المقاومة فلا نريد مساعدته ونرحب بمن يساعد للوقوف الى جانب الشعب اللبناني".
وتابع: "بيئتنا تطالبنا بالتحرك ومستحيل ان نسمح باحتلال الاراضي وبناء المستوطنات عليها ودون ذلك الدماء. صبرنا على الخروقات لأجل البيئة التي عادت الى قراها في الجنوب واليوم هم يطالبوننا بالرد على هذه الخروقات”. وشدد على أنّ "مخزون المقاومة الصاروخي وكل قدراتها لا تزال موجودة"، وأضاف: "بقينا نطلق الصواريخ لآخر لحظة من الحرب، والأميركي هرول لوقف الحرب بعد إصابة العدو الإسرائيلي إصابةً قاتلة".
وتابع: "عندما يصبح الشريك في الوطن وبسلوكه الذي ينتهجه يصب في مصلحة العدو فسيفقد منا الإهتمام. هناك خطوط حمراء لن نسمح بتجاوزها ومنها سلاح المقاومة وأموال إعادة الإعمار والترميم والإيواء. كذلك، هناك الكثير ممن قدموا للعدو معلومات من خلال الحديث عن القرض الحسن وغيره من الاهداف فهل هكذا يكون أبناء الوطن؟".
وختم: "الوعد والالتزام هي من الثوابت التي اتسم بها حزب الله وقيادته ونؤكد التزامنا بهذه الثوابت. مع هذا، نريد العلاقات الطيبة مع جميع الدول العربية ولا نريد ان نستفز أحداً". وفي الملف الرئاسي، قال قماطي: "لقد أعلنا حرصنا على انتخاب رئيس للبنان في الموعد المحدد ونقدم كل ما يمكننا لتحقيق ذلك. مع هذا، فإنّ الكلام عن نزع السلاح يأخذ البلاد إلى الفوضى وبرنامجنا السياسي هو التلاقي والحوار".