شاركت الإعلامية اللبنانية كارلا حداد متابعيها كعادتها وذلك عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور الأشهر إنستجرام.

 الإعلامية اللبنانية كارلا حداد

وتألقت كارلا حداد بإطلالة أنوثية جذابة، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، بلياقة طويلة، وظهر مكشوف، صمم من قماش ناعم، باللون الأسود المطرز بحبات الخرز الفضية بالكامل، الفستان عكس قوامها الممشوق ووزنها المثالي.

 

 الإعلامية اللبنانية كارلا حداد

اما من الناحية الجمالية، اختارت ترك خصلات شعرها الذهبي الطويل منسدلة بحرية فوق كتفيها على طريقة الويفي الواسع ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.

 

 

كارلا حداد 

كارلا حداد 

كارلا حداد من مواليد 11 أكتوبر 1981، إعلامية، ممثلة وعارضة أزياء لبنانية.

كارلا حداد 

حياتها

ولدت كارلا في بيروت، أصلها من بلدة روم (جزين) درست الصحافة والإعلام في الجامعة، وعندما تخرجت عملت كعارضة أزياء.

 الإعلامية اللبنانية كارلا حداد

بدأت مشوارها الفني في سن السابعة عشرة من خلال مجال تصوير الإعلانات التجارية وعروض الأزياء كما ظهرت كموديل في كليب «أمان أمان» للفنان ربيع الخولي. دخلت مجال التلفزيون عام 1999 عبر شاشة المؤسسة اللبنانية للإرسال ال بي سي بمحض الصدفة مع فريق «منع في لبنان» الذي كان يديره الكاتب المسرحي مارك قديح وشاركت معهم في العروض الساخرة، إنتقلت بعدها لتقديم «النشرة الجوية» ضمن نشرة الأخبار المسائية، عام 2001 قدمت برنامجها الخاص الأول «كارلا لالا» وكان ذو طابع فني من إعداد طوني خليفة، إضافة للبرنامج الساخر منع في لبنان، في تموز عام 2006 قدمت البرنامج الغنائي الضخم يا ليل يا عين مع زوجها الأول طوني أبو جودة.

 

شاركت كارلا في المسلسل «خطايا صغيرة» الذي كان نقطة الانطلاقة في التمثيل عام 2005، وفي عام 2010 قدمت برنامج حلوة ومرة مع عدة زميلات تحول فيما بعد ليصبح حلوة بيروت مع المنتجة رولا سعد، عام 2013 إنتقلت لشاشة إم تي في اللبنانية لتقدم برنامج رقص النجوم بنسخته العربية لموسمين، إضافة لتقدميها المسرحيات الكوميدية والإعلانان مع زوجها طوني أبو جودة، في مارس 2016 بدأت بتقديم برنامج المواهب نجم الكوميديا على قناة الحياة المصرية وإم تي في اللبنانية.

كارلا حداد 

في مارس 2018 قدمت برنامج المواهب«نجوم بلا حدود» بموسمه الثاني على شاشة قناة الآن. في مارس 2019 عادت إلى المؤسسة اللبنانية للإرسال لتقديم برنامج فني منوع بعنوان ست وستات وتغير اسمه ليصبح «في ميل» واستضافت فيه العديد من النجوم.في يناير 2023. قدمت برنامج "The stage المسرح "في رمضان 2023 شاركت بتقديم برنامج المقالب رامز نيفر إند مع رامز جلال على شاشة إم بي سي وتم تصويره في السعوديةفي يونيو 2023 قدمت حفل جوائز مهرجان الزمن الجميل بدورته السادسة. 

كارلا حداد 

حياتها الخاصة

تزوجت من الإعلامي والممثل طوني أبو جودة في الرابع من أكتوبر 2004 عام 2009 رزقت بابنتها الوحيدة ليا، وفي 8 يونيو 2020 أعلنت انفصالها رسميًّا عن زوجها بعد زواج دام 16 عامًا. في التاسع من سبتمبر أعلنت زواجها من اللبناني وائل قسيس

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كارلا حداد إنستجرام فستان طويل الفستان البينك عارضة أزياء لبنانية أكتوبر الصحافة الإعلام الأزياء قدمت برنامج

إقرأ أيضاً:

هل تتغير الخريطة الإعلامية بخروج رئيس تحرير إعلام مصر من المشهد؟

تفاعلت أوساط إعلامية مع خروج الشخص الذي يسيطر على مجال الإعلام والصحافة في مصر طوال السنوات السابقة من المشهد، العقيد أحمد شعبان، الذي تتردد أنباء عن الاطاحة به من عرش الإعلام في مصر، وذلك بعد أسبوعين من إطاحة رئيس مخابرات مصر عباس كامل، الذي كان يمثل شعبان ظله ومنفذ تعليماته.

رئيس قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية أحمد الطاهري، كتب عبر صفحته بـ"فيسبوك"، تدوينة توحي بانتهاء خدمة شعبان، واصفا إياه بالأخ والصديق "ورفيق رحلة عظيمة من النجاحات والتحديات والصعاب، رحلة عظيمة من الحلم".


ذهب المعلقون على تدوينة الطاهري، من العاملين في الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية والتليفزيون المصري، للإشادة به وبأدواره في مجال الصحافة والإعلام، كما جاء تعليق الإعلامية شافكي المنيري، مؤكدا على أن شعبان غادر موقعه، بقولها بعد الإشادة بمواقفه الإنسانية وثقافته ووطنيته: "كل التقدير له في كل المواقع"، وفق قولها.

آخر ما نُشر بالصفحة الشخصية للعقيد أحمد شعبان عبر موقع "فيسبوك"، كان الثلاثاء، بإعلان حصوله على درجة الماجستير في العلوم السياسية بعنوان "تفاعلات التنافس والتعاون في منطقة شرق المتوسط وتأثيرها على الأمن الإقليمي بعد اكتشافات الغاز"، من "معهد البحوث والدراسات العربية" التابع للجامعة العربية، ما قرأه البعض كخطوة محتملة نحو امتهان شعبان، للعمل الأكاديمي.



"على خطى الشريف"

شعبان عمل بجهاز الاستخبارات الحربية الذي كان يرأسه السيسي عام 2010، ثم انتقل مع عباس كامل إلى مكتب وزير الدفاع المنصب الذي تولاه السيسي عام 2012، لينتقل مع عباس كامل إلى قصر الاتحادية مع تولي السيسي الحكم رسميا في 2014، ليطلق عليه البعض "ظل عباس كامل".

شارك الرائد شعبان، في تكوين إمبراطورية الإعلام القائمة الآن والتابعة للمخابرات، عبر ابتزاز رجال الأعمال أصحاب الصحف والفضائيات لبيعها للشركة "المتحدة للخدمات الإعلامية"، في ملف مثير تناولته "عربي21" سابقا.

وكان يتحكم شعبان بإمبراطورية من 44 مؤسسة صحفية وإعلامية وإعلانية، منها "اليوم السابع"، و"الوطن"، و"الدستور"، و"الأسبوع"، وفضائيات كـ"dmc" و"الحياة"، و"cbc"،  و"إكسترا نيوز"، و"on"، و"on time sports"، و"القرآن الكريم"، و"الناس"، وراديو "النيل"، و"90 90"، و"ميجا إف إم"، وغيرها، بجانب شركات الإنتاج الفني والإعلانات "سينرجي"، و"ميديا هب"، و"pod"، وتطبيق ""Watch it، وشركتي التسويق الرياضي "برزنتيشن"، و"استادات".



أدوار أحمد شعبان، ومساعده النقيب أشرف الخولي، والتي كشفتها بعض التسريبات والتي منها للصحفي "ديفيد كيركباتريك"، عبر "نيويورك تايمز" الأمريكية، في 6 كانون الثاني/ يناير 2018، وأخرى لفضائية "مكملين"، تذكر بأدوار العقيد صفوت الشريف، أحد أركان المخابرات المصرية على مدار عقود منذ عهد جمال عبدالناصر، ووزير إعلام حسني مبارك، الشهير، والمتحكم في "ماسبيرو" وشارع الصحافة، ومهندس الكثير من المواقف والأحداث.

"انتليجنس أون لاين"، المجلة الفرنسية المتخصصة في شئون الاستخبارات، قالت في عدد 3 تموز/ يوليو 2019: "شعبان على مقربة من مصطفى السيسي نجل الرئيس، الذي يرأس إحدى دوائر المخابرات العامة"، مشيرة إلى أنه كتب العديد من المقالات في المواقع المصرية تحت اسم "ابن الدولة".

"صراعات شعبان"

كما ظهر اسمه وهو ما بين رتبتي مقدم وعقيد من آن إلى آخر في قضايا جدلية وفي الانتقام من شخصيات تنتقد النظام.

بداية أطاح شعبان، بالمتحدث العسكري الأسبق العميد محمد سمير، من العمل في المجال الإعلامي، هو وزوجته السابقة المذيعة إيمان أبوطالب، ما دفع سمير لانتقاد أدوار شعبان، عبر مقال بموقع "فيتو"، 31 تموز/ يوليو 2018، بعنوان: "النموذج الأفشل"، منتقدا إدارة شعبان واصفا حال الإعلام المصري بأنه أصبح "أكبر صفر".

وفي حزيران/ يونيو 2019، تفجرت قضية "سامسونج" على إثر رسالة أرسلها شعبان لفضائية "إكسترا نيوز" والتي كشفت سيطرته على الإعلام والصحف وتوجييها، عندما قرأت مذيعة مصرية خبر وفاة الرئيس الراحل محمد مرسي، متبعة الخبر بقولها "مرسل من جهاز سامسونج".

وكشفت الصحفية دعاء خليفة، في أيلول/ سبتمبر 2020، عن ابتزاز جنسي لها من شعبان، ما تبعه اعتقالها وإخفائها قسريا.


وفي 30 تشرين الأول/ أكتوبر 2020، أعلنت الناشطة غادة نجيب، عن تهديد شعبان، لها بإسقاط الجنسية المصرية عنها، وهو ما حدث بالفعل، مع شن حملة إعلامية تطعن في زوجة الفنان المعارض هشام عبدالله.

وفي آذار/ مارس 2021، تم حبس والتنكيل بالأكاديمي المصري الدكتور أيمن منصور ندا بعد مقال تحدث فيه عن دور شعبان في السيطرة على الإعلام واصفا إياه بـ"رئيس تحرير مصر".

وفي نيسان/ أبريل 2021، تمت الإطاحة بوزير الدولة للإعلام أسامة هيكل، بعد مواجهات صحفية وإعلامية مدة 6 أشهر مع صحفيين وإعلاميين محسوبين على أجهزة سيادية مصرية، في حملة قادها العقيد شعبان، إثر تقرير أعلنه هيكل، عن تدني نسب قراءة الصحف ومشاهدة الفضائيات، اعتبره شعبان اتهاما بالفشل.

هيكل، قال في 17 تشرين الأول/ أكتوبر 2020، عبر صفحته بـ"فيسبوك": صدرت الأوامر بشن حملة جديدة على شخصي"، وأضاف متهما شعبان والذي وصفه بـ"من أعطى الأمر؛ بأنني لن أصمت"،  متهما إياه بإهدار المال العام بقوله: "أهدرتم الكثير والكثير بلا خبرة وبلا هدف واضح".

وحول دلالات تخلص السيسي من "رئيس تحرير مصر" كما يصفه البعض بعد أسبوعين من الإطاحة برئيس المخابرات عباس كامل، تحدث صحفيون وكتاب مصريون، مشيرين لتوقعاتهم حول احتمالات تغير الخريطة الإعلامية في مصر بخروج العقيد شعبان من المشهد.

"شهادة من المتحدة"

وأكد صحفي في إحدى المواقع التابعة للشركة "المتحدة للخدمات الإعلامية" التي كان يسيطر على قراراتها شعبان، أن "تعليماته كان يتم إرسالها بشكل لحظي إلى جروب عبر واتساب، ليتم تنفيذها بحذافيرها، ومن يخالفها يتم عقابه بوسائل عدة بينها الفصل والإقالة، وهو ما حدث مع العديد من الصحفيين الصغار والكبار".

الصحفي الذي فضل عدم ذكر اسمه، أوضح لـ"عربي21"، أن "شعبان صنع عددا من الصحفيين بكل الصحف للرقابة على زملائهم ومنحهم سطوة حتى على رؤساء التحرير ورؤساء مجالس الإدارة الذين كانوا يراجعون الصحفي المقرب من شعبان بكل كبيرة وصغيرة، ويطلبون منه حل المواقف والأزمات مع شعبان، وطلب المنح والعلاوات، والخلاصة صارت الصحف مؤسسة أمنية".

"ضمن تغييرات أكثر قادمة"

ووفق رؤيتها، قالت الكاتبة الصحفية مي عزام، إن "الأمر لايخص السيد أحمد شعبان، وحده، وأعتقد أننا مقبلون على تغييرات كبيرة، وضخمة في المشهد السياسي، وليس الإعلامي وحده".

عزام، في حديثها لـ"عربي21"، قالت إن "اللواء عباس كامل رئيس جهاز المخابرات السابق، كان منخرطا ومسؤولا عن العديد من الملفات، ومنها الإعلام الذي كان يعتمد فيه على مساعده، العقيد شعبان".

ونفت الكاتبة المصرية معرفتها بأي "معلومات عن من سيخلفهما في هذا الملف وغيره، ومتى بالضبط سيحدث تغيير بالوجوه الإعلامية، طبقا لرؤية من يخلفهما".

"تدوير في زمن النكسة"

ويرى السياسي المصري خالد الشريف، أن "الأجواء التي تعيشها مصر الآن فعلا تشبه نكسة 1967، بل أسوأ؛ وهو باعتراف السيسي نعيش حالة استبداد بنكهة الهزيمة في كل المجالات".

وفي حديثه لـ"عربي21"، أضاف: "لقد شعر القوم مؤخرا بخطورة الموقف والنكسة فتمت إقالة عباس كامل، ظل الرئيس، وأحمد شعبان والذي يشبه تماما صلاح نصر في ستينيات القرن الماضي، والذي يتحكم في الملفات القذرة، والاعلام والدراما والأفلام، وله سجل إجرامي في الابتزاز والرشوة وسجن الإعلاميين".



واستبعد الصحفي المصري، أن "يتم التضحية بعباس وشعبان وتقديمهما للمحاكمة بتهمة الفساد والابتزاز، مؤكدا أننا "في إطار مرحلة تدوير نظام السيسي، في ظل حالة الفشل والنكسة السياسية والاقتصادية".

ويعتقد أن "هناك من يدير المشهد من رجال الجيش النافذين؛ يريدون التخفف من حالة الاحتقان والغليان في الشارع المصري، وقد أدركوا أن السيسي اغرق مصر في الديون وحالة النكسة، وربما يتم التخلص من السيسي نفسه خلال المرحلة القادمة".

وختم بالقول: "وهذا ما يجب أن تستعد له المعارضة المصرية ويكون لديها رؤية للتعامل مع الأوضاع الجديدة".

"لا غرابة"

أما الكاتب الصحفي والباحث الإعلامي خالد الأصور، فقد قال: "لا أجد أي غرابة في إقالة أو إطاحة السيسي، لذوي المناصب المتنفذة في مصر، فهو يختلف تماما عن مبارك الذي كان يعتمد على أهل الثقة ويوليهم المناصب لسنوات طويلة".

الأصور، أضاف لـ"عربي21": "أما السيسي، فهو لا يعتمد مطلقا على الثقة، فهو حذر جدا ولا يثق بأحد ولو كان تابعا مطواعا، هو يعمل بمبدأ سد الذرائع السياسية إن صح التعبير، فهو لا ينتظر لتكون شخصية ما ذات نفوذ وتأثير واسع يمتد لسنوات".

وأوضح أن "هذا ديدنه مع كل رفقائه في المجلس العسكري، تقريبا لم يُبق منهم أحدا؛ ولذا لم أستغرب إقالة رئيس المخابرات العامة عباس كامل، رغم كونه تابعا أمينا، ولا إمبراطور الإعلام أحمد شعبان، رغم كونه تابعا أمينا أيضا".

ومضى يقول: "لكن طول المكث في المنصب ربما يمنح التابع أملا وطموحا ليصبح متبوعا، فيقطع السيسي هذه الخيالات".

ويعتقد الأصور، أن "هذا الحذر من مزاياه، لذا ظل لأكثر من 10 سنوات يمسك بقوة وتمكن وسيطرة حقيقية بزمام السلطة، ويغادر البلاد كثيرا في زيارات خارجية عديدة ومطولة وهو آمن، لأنه لا يسمح باتساع أو بطول وقت نفوذ أحد في السلطة، ولا سيما في المواقع المؤثرة".

"توقعات التغيير"

في تقديره قال الكاتب الصحفي والإعلامي قطب العربي: "في حال صحة خبر الإطاحة بأحمد شعبان من موقعه كموجه فعلي للإعلام المصري فإن المنظومة الإعلامية وقلبها الشركة المتحدة بما تضمه من صحف وقنوات ومواقع ستظل غالبا في نفس سياساتها وتوجهاتها الداعمة بقوة للنظام".

وفي حديثه لـ"عربي21"، توقع العربي، أن "ما سيختلف فقط هو حامل جهاز توجيه الرسائل من أحمد شعبان إلى شخص آخر، لكن المتوقع هو تغير لبعض الوجوه اللصيقة بأحمد شعبان لإحلال وجوه أخرى مكانها".

وتوقع أيضا أن "تنتقل إدارة الملف الإعلامي لقيادة أمنية كبرى عملت في مكتب السيسي، كما يُتوقع عودة ظهور شخصيات لعب شعبان دورا كبيرا في إخفائها من المشهد رغم خدماتها الكبرى للنظام، وعلى رأس هؤلاء أسامة هيكل وزير الإعلام السابق، الذي أطلق شعبان عليه رجاله حتى أطاحوه من موقعه الوزاري".

مقالات مشابهة

  • ناقد موضة يحرج تارا عماد بسبب فستانها في ختام مهرجان الجونة| شاهد
  • وزارة الثقافة تنظم حفلًا لأميرة الماريمبا نسمة عبد العزيز على المسرح المكشوف
  • ألفاظ خارجة.. محاكمة الإعلامية ميار الببلاوي والشيخ محمد أبو بكر اليوم
  • شيرين عبد الوهاب: عُدت من الأسر
  • «الشباب والرياضة» بالقليوبية: انطلاق مبادرة تعزيز اللياقة البدنية للمصريين اليوم
  • ناقد موضة يحرج رانيا يوسف بسبب فستانها على السجادة الحمراء.. ماذا قال؟
  • الفنانة «شيرين» توجّه رسالة إلى جمهورها
  • وزير الرياضة يطلق شارة البدء لماراثون الدراجات ومهرجان اللياقة البدنية بالإسكندرية
  • هل تتغير الخريطة الإعلامية بخروج رئيس تحرير إعلام مصر من المشهد؟
  • الإعلامية فاتن عبد المعبود: آلام الجنود الإسرائيليين تعكس تفسير الآية الكريمة