وكالة الشؤون الفنية والصيانة برئاسة المسجد النبوي تكثف أعمالها
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن وكالة الشؤون الفنية والصيانة برئاسة المسجد النبوي تكثف أعمالها، وتعمل الوكالة على تشغيل وصيانة 256 مظلة، و 6 وحدات تكييف شيلرات ، و 18 مصعدًا، بالإضافة لتشغيل وصيانة 176 سلم كهربائي، و 118000 وحدة .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وكالة الشؤون الفنية والصيانة برئاسة المسجد النبوي تكثف أعمالها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وتعمل الوكالة على تشغيل وصيانة 256 مظلة، و 6 وحدات تكييف (شيلرات)، و 18 مصعدًا، بالإضافة لتشغيل وصيانة 176 سلم كهربائي، و 118000 وحدة إنارة، إضافة إلى تشغيل ومراقبة 27 قبة متحركة، و 424 مروحة رذاذ، و 2821 دورة مياه و 1076 نافورة شرب، بالإضافة إلى تشغيل وصيانة 27 وحدة تكييف في الروضة الشريفة، و 6060 مكبر صوت في عموم المسجد النبوي، بالإضافة 8383 ميضأة خارجية وداخلية، و 1374 كاميرا لمراقبة الحشود، و 4322 موقفاً للسيارات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تكثف من استهداف لأبناء قادة حماس في قطاع غزة
كانت بداية هذه الحملة مع اغتيال ثلاثة من أبناء إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي السابق لحركة "حماس"، في العاشر من أبريل 2024، قبل أن يتعرض هنية نفسه للاغتيال في طهران في 31 يوليو من العام ذاته.
وقد وصف هنية في مقطع فيديو هذه العمليات بـ"الانتقامية"، وأكدت مصادر فلسطينية لـ"الشرق الأوسط" أن القتلى لم يكن لهم دور نشط في الأنشطة العسكرية أو السياسية للحركة، باستثناء واحد منهم الذي كان يعمل في مكتب "الكتلة الإسلامية"، الذراع الطلابية لـ"حماس".
وقبل اغتيال أبناء هنية، استهدفت غارة إسرائيلية محمد مروان عيسى، نجل نائب قائد "كتائب القسام"، في ديسمبر 2023، في مخيم البريج وسط غزة.
إسرائيل اتهمته بالتورط في هجوم 7 أكتوبر 2023، فيما لم تؤكد "حماس" أو تنفِ هذه الاتهامات. في أغسطس 2024، اغتالت إسرائيل إسماعيل نوفل، نجل قائد لواء الوسطى في "القسام"، خلال غارة في مخيم النصيرات.
نوفل كان من بين القادة البارزين الذين شاركوا في هجوم أكتوبر، والذي أسفر عن مقتل العديد من الإسرائيليين.
وفي الفترة الأخيرة، زادت وتيرة عمليات الاغتيال، بما في ذلك استهداف طاهر الغندور، نجل قائد لواء شمال القطاع في "القسام"، في غارة استهدفت مخيم جباليا، وكذلك استهداف محمد الشرافي، نجل عضو المكتب السياسي لحركة "حماس".
وفي تطور آخر، اغتالت إسرائيل إبراهيم حرب قرب مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، وهو نجل ياسر حرب، عضو المكتب السياسي لحركة "حماس". كما استهدفت إسرائيل عدداً من أفراد عائلات قيادات "حماس" و"القسام"، دمرت منازلهم وقتلت بعض أفرادها في غارات متفرقة، في مسعى لتحقيق أهدافها الانتقامية.