سفير مصر فى رومانيا يدلى بصوته فى الانتخابات الرئاسية 2024
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
أدلى السفير المصرى فى رومانيا مؤيد الضلعى بصوته فى الانتخابات الرئاسية لعام 2024 ، بعد دقائق من فتح أبواب السفارة لاستقبال الناخبين المصريين الراغبين فى الإدلاء بأصواتهم، كما أدلت بصوتها المستشارة مروة شعير نائب السفير
كما أدلى المستشار دكتور.نادر شبل قنصل السفارة المصرية برومانيا
كما حرص ابناء الجالية المصرية فى رومانيا على المشاركة فى التصويت ، وكان أول المصوتين فى الانتخابات اللورد يشار حسن عباس حلمى الذى حضر إلى مقر السفارة فى تمام الساعة 8:15 صباحاً.
كما أدلى الاعلامى د.عبدالله مباشر رئيس الاتحاد العام للمصريين برومانيا وسفير الاعلام العربى برومانيا بصوته وسط فرحة عارمة بجو الانتخابات الرئاسية الديمقراطية وسط عرس انتخابى برومانيا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رومانيا الانتخابات الرئاسية السفير المصرى الناخبين المصريين الجالية المصرية
إقرأ أيضاً:
مسيرات بإسبانيا تضامنا مع فلسطين بذكرى يوم الأرض
شهدت عدة مدن إسبانية اليوم مسيرات ووقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني وإحياء لذكرى يوم الأرض الذي يوافق 30 مارس/آذار من كل عام، كما طالبت بإنهاء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وندد المشاركون بما وصفوها المخططات الإجرامية للصهيونية والإدارة الأميركية، مؤكدين رفضهم سياسات التهجير والإبادة.
وفي مدريد، انطلقت مظاهرة من أمام السفارة الإسرائيلية باتجاه السفارة الأميركية، احتجاجا على خرق وقف إطلاق النار ودعما للإرث النضالي الفلسطيني.
نظم عدد من المواطنين الإسبان مظاهرة أمام سفارتي إسرائيل والولايات المتحدة بالعاصمة مدريد، في ذكرى يوم الأرض الفلسطيني.
وحمل المتظاهرون لافتات كتبوا عليها عبارات مثل "نقف بجانب المقاومة دوما"، ومن ثم ساروا باتجاه مقر السفارة الأميركية.
كما طالب المتظاهرون بوقف مبيعات الأسلحة لإسرائيل، ووقف جميع العلاقات التجارية والدبلوماسية والعسكرية والسياسية والثقافية معها، وإنهاء الاحتلال وضمان عودة الفلسطينيين إلى أراضيهم، وإدخال المساعدات الإنسانية.
وشهدت إسبانيا أكثر من 85 مظاهرة منذ السبت وحتى الأحد، بمناسبة ذكرى يوم الأرض، في مدن أبرزها ملقة، وطليطلة، وليون، وفالنسيا.
وخرجت أمس السبت مسيرات مشابهة في مدن ألمانية عدة وفي بريطانيا وفرنسا لإحياء يوم الأرض وطالبت بإنهاء العدوان الإسرائيلي.
إعلانويوم الأرض ذكرى يحييها الفلسطينيون في 30 مارس/آذار من كل عام استذكارا للإضراب العام والاشتباكات التي جرت في اليوم نفسه من عام 1976 بين سكان بلدات وقرى عدة في أراضي الـ48 وقوات الجيش والشرطة الإسرائيلية.