اتجوزيه وأنتي مغمضة.. 5 أبراج مخلصين في حبهم للأبد
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
الحب والإخلاص من أكثر الصفات التي تبحث عنها عديد من الفتيات قبل الارتباط أو الزاوج، ما يجعل بعضهن تلجأن إلى الأبراج والبحث عن تفاصيل صفات أصحابها، لمعرفة هؤلاء الرجال الذين تتوفر لديهم تلك الصفات التي يصعب العثور عليها عند كثيرين، فمن هم أصحاب الأبراج الأكثر إخلاصا في حبهم.
يتمتع رجال بعض الأبراج، بصفات الحب الشديد والإخلاص في علاقتهم، منها برج السرطان، إذ يعد من أكثر الأبراج ولاءً، فهو برج عاطفي للغاية، وأصحابه يحبون بعمق ويرغبون في تكوين أسرة، لذلك إذا كان لديك شخص مقرب في حياتك ينتمي إلى برج السرطان، فلا تخشى الارتباط به أو الزواج منه، وفقا وفقا لموقع «indiatimes».
من ضمن الأبراج التي تكون مخلصة في الحب هي برج العقرب، إذ أن أصحابه يظلوا مخلصين للأشخاص الذين يحبونهم، حتى إن وقع بينهم خلافات، ولن يقبلون بتعرضك لأي سوء، لأن من أفضل الصفات التي تميزهم الإخلاص، كما أن برج العقرب يعرف بأنه الأكثر عاطفية.
برج الثوربرج الثور من الأبراج المخلصة في الحب، إذ يُعرف مواليده بأنهم شخصيات مخلصة بالحب والصداقة، فهم شركاء وأصدقاء مخلصين جدًا، كما أنهم يفضلون قضاء كثير من الوقت مع من يحبونهم، رغم أنهم شخصيات عنيدة جدًا وانفعالية وعصبية.
برج العذراءلم تقتصر الأبراج المخلصة في الحب عند هذا الحد، إذ جاء من ضمن هذه الأبراج، برج العذراء، إذ يعتبر مواليده من الشخصيات التي تحرص على إبقاء كل شيء صحيح، فهم من أكثر الأشخاص المخلصين عند خوضهم لتجربة عاطفية أو علاقة صداقة وأيضًا يتمتعون بحالة من الاستقرار والهدوء بحياتهم.
برج الجوزاءبرج الجوزاء من أكثر الأبراج إخلاصًا في الحب والصداقات، إذ يميل أصحابه دائمًا إلى الإخلاص والولاء بعلاقاتهم الشخصية، سواء كان الأمر يتعلق بالحب أو صداقة، وأيضًا يعرف عن مواليد الجوزاء أنهم يجيدون تكوين العلاقات طويلة العمر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأبراج برج العذراء برج الثور برج العقرب فی الحب من أکثر
إقرأ أيضاً:
الجارديان: خطة ترامب لإرسال المهاجرين إلى جوانتانامو "تصنفهم على أنهم إرهابيون"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
علقت صحيفة /الجارديان/ البريطانية على إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اعتزامه التوجيه بإنشاء مركز اعتقال في جوانتانامو يسع لـ 30 ألف مهاجر غير قانوني، قائلة إن هذه الخطة "تصنف المهاجرين على أنهم إرهابيون".
وذكرت الصحيفة، في تحليل نشرته تعليقا على خطة الرئيس الأمريكي أن ترامب يريد احتجاز آلاف الأشخاص في موقع معروف بسرّيته وتاريخه من الانتهاكات كجزء من حملته "للترحيل الجماعي".
وبحسب الصحيفة، قال ترامب ساخرا بعد الكشف عن أنه أصدر تعليماته لرؤساء وزارتي الدفاع والأمن الداخلي بإعداد "منشأة للمهاجرين تتسع لـ 30 ألف شخص" على الجزيرة: "إنه مكان يصعب الخروج منه".
وبحسب الصحيفة، أسعد هذا الإعلان أنصار ترامب، لكنه أثار أيضا حالة من الغضب والاشمئزاز، في الولايات المتحدة وحول العالم. فقد فسر الكثيرون خطوة ترامب على أنها محاولة لمزيد من تشويه صورة المهاجرين غير الشرعيين من خلال خلطهم مع المشتبه بهم في تهم الإرهاب الذين سُجنوا في مركز احتجاز جوانتانامو بعد أن فتحه وزير الدفاع الأمريكي آنذاك دونالد رامسفيلد "للمقاتلين الأعداء" بعد ثلاثة أشهر من هجمات 11 سبتمبر 2001.
وقالت إليانور إيسر، مديرة برنامج حماية اللاجئين في احدى المنظمات الحقوقية الأمريكية: "هذا مسرح سياسي وجزء من الجهود الأوسع نطاقا التي تبذلها إدارة ترامب لتصوير المهاجرين باعتبارهم تهديدا في الولايات المتحدة.. وتأجيج المشاعر المعادية للمهاجرين".
وقال المدير التنفيذي لمركز الحقوق الدستورية، فينسنت وارن، إن "أمر ترامب يوجه رسالة واضحة، إذ يتم تصوير المهاجرين وطالبي اللجوء باعتبارهم التهديد الإرهابي الجديد، الذي يستحق التخلص منه في سجن على جزيرة، وإبعادهم عن الخدمات القانونية والاجتماعية والدعم".
ووفقا لـ"الجارديان" كانت هناك إدانة أقوى في أمريكا اللاتينية، حيث كان من المتوقع أن ينتهي المطاف بالعديد من المهاجرين في معسكر ترامب. ووصفت افتتاحية صحيفة "لا جورنادا" اليسارية المكسيكية هذه الخطوة بأنها "سادية مؤسسية" و"مشهد عنف" ترامبي مصمم لإثارة المؤيدين المتشددين.
ولفتت الصحيفة إلى أن قرار ترامب بإنشاء منشأة ضخمة للمهاجرين في جوانتانامو لن يكون المرة الأولى التي يتم فيها استخدامها لإيواء أولئك الذين يسعون إلى حياة جديدة في الولايات المتحدة.
ففي تسعينات القرن العشرين، خلال رئاستي جورج بوش الأب وبيل كلينتون، تم احتجاز عشرات الآلاف من الهايتيين والكوبيين هناك في معسكرات مفتوحة بعد القبض عليهم أثناء القيام برحلة بحرية محفوفة بالمخاطر إلى فلوريدا.
وفي الآونة الأخيرة، ورد أن عدد المهاجرين المحتجزين هناك بعد اعتراضهم من جانب خفر السواحل الأمريكي أقل بكثير. وقد تم احتجاز هؤلاء المهاجرين في جزء منفصل من المعسكر عن الإرهابيين المزعومين، الذين سُجن 15 منهم الآن هناك، مقارنة بالمئات بعد هجمات تنظيم القاعدة في 11 سبتمبر.
وأوضحت الصحيفة أنه لا يزال من غير المؤكد على وجه التحديد من قد يرسله ترامب إلى معسكره الموسع في جوانتانامو وما إذا كان سيستخدم لاحتجاز المهاجرين المتهمين أو المدانين بجرائم أو ببساطة أي شخص يفتقر إلى الوثائق.