مصري في بريطانيا يصوّت بالانتخابات الرئاسية مبكرًا قبل الذهاب لعمله
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
كشف أبوبكر بشير، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من لندن، عن تفاصيل اليوم الأول من الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 للمصريين بالخارج.
وقال مراسل "القاهرة الإخبارية" إن السفارة المصرية في لندن فتحت أبوابها أمام الناخبين في تمام الساعة التاسعة صباحًا بالتوقيت المحلي، وهناك 4 محطات انتخابية جاهزة لاستقبال الناخبين مع إمكانية إضافة محطة خامسة عند الضرورة.
وأضاف أن العملية الانتخابية تسير بسلاسة، حيث يصل الناخب إلى اللجنة ويتم التحقق من أوراقه الثبوتية ثم يُدلي بصوته.
وأشار إلى أنه رغم سلاسة العملية الانتخابية، إلا أن طواقم السفارة كلهم موجودون للرد على أي استفسارات من الناخبين حول العملية الانتخابية.
وتابع: "اليوم الجمعة يوم عمل في بريطانيا، لذلك لا يُتوقع مشاركة الكثير، ومع ذلك رصدنا عشرات من المواطنين الذين حضروا من أجل المشاركة في الانتخابات الرئاسية المصرية".
واستكمل: "المصريون في بريطانيا حريصون جدًا على المشاركة، حتى إن أحد المواطنين حضر أمام السفارة في ساعات الصباح الباكر قبل الذهاب إلى العمل، وهو مغترب يقيم خارج مصر منذ سنوات طويلة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التوقيت المحلي الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات الرئاسية العملية الانتخابية
إقرأ أيضاً:
مراسل «القاهرة الإخبارية»: تزايد أعداد السيارات العائدة إلى شمال غزة بمرور الوقت
قال بشير جبر، مراسل القاهرة الإخبارية من شرق النصيرات، إن طابور السيارات الطويل الذي يصطف من أجل العودة إلى مدينة غزة والشمال يزداد بمرور الوقت، إذ يقف الجميع منتظر دوره في التفتيش ومسح سيارته إلكترونيا، موضحا أن جزءا كبيرا من هذه السيارات مُدمرة، وبالتالي الكثير منها يعمل مثل القاطرة والمقطورة.
دمار هائل بالشمالوأضاف «جبر»، خلال تغطية خاصة عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن جميع السيارات محملة بالأغراض والأمتعة الخاصة بالعائلات العائدة إلى الشمال، وتتنوع بين شاحنات نقل وسيارات مدنية ودراجات نارية صغيرة، متابعا: «الفلسطينيون يدركون تماما أن منازلهم في الشمال مدمرة وأماكنهم عبارة عن ركام، وسيعيشون ف نفس الخيام التي كانوا يسكنونها في الجنوب، ولكنهم يصرون على العودة إلى أرضهم ومناطقهم».
تحقيق حلم العودةوأكد أن السيارات مكتظة بأعداد كبيرة من كبار السن الذين يصرون على تحقيق حلم العودة إلى مدينة غزة والشمال، إذ هجروا منها جراء العدوان الإسرائيلي الذي استمر على القطاع لمدة أكثر من 15 شهرا متتالية، مشيرا إلى إبادة إسرائيل للشمال تماما بفعل العملية العسكرية التي استمرت لما يقرب من 100 يوم.