الحامي: اعتماد المجلس خارطة الطريق هو مخالفة لكل النظم
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الحامي اعتماد المجلس خارطة الطريق هو مخالفة لكل النظم، قالت عضو مجلس الدولة الاستشاري 8220;نعيمة الحامي 8221;، أن اعتماد المجلس خارطة الطريق اليوم هو مخالفة لكل نظم المجلس، لأنه جرى اعتمادها .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحامي: اعتماد المجلس خارطة الطريق هو مخالفة لكل النظم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قالت عضو مجلس الدولة الاستشاري “نعيمة الحامي”، أن اعتماد المجلس خارطة الطريق اليوم هو مخالفة لكل نظم المجلس، لأنه جرى اعتمادها بعد حصولها على 34 صوتاً فقط. وأضافت “الحامي” في تصريحات صحفية، أنه بلغ عدد الحضور في جلسة اليوم 57 عضواً، أي من المفترض أن تعتمد الخارطة بعد حصولها على 37 صوتا، حيث جرى التصويت بـ34 وهو مخالف. وأشارت إلى أن، المكتب الإعلامي للمجلس صرح أنه اتفاق مبدئي، لأن رئيس المجلس خالد المشري على علم أن اعتماد الخارطة هو مخالفة كبيرة. وأكدت أن، خارطة طريق لحل أزمة ليبيا يتم التصويت عليها بعدد 34 صوتاً فقط، وهو تصويت ضعيف جداً، وهذا دليل واضح وصريح على عدم صحية الأمر. مضيفة أنه قبل التصويت على الخارطة لم يتم منحنا الوقت الكافي لمناقشتها بشكل واسع.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
السودان.. إعلان خارطة طريق لما بعد الحرب
البلاد – الخرطوم
كشفت وزارة الخارجية السودانية، عن خارطة طريق للإعداد لمرحلة ما بعد الحرب، تشمل تشكيل حكومة كفاءات، واختيار رئيس وزراء مدني، وإطلاق حوار وطني، وذلك مع إعلان الجيش السوداني تقدمه في الخرطوم والفاشر.
وقالت في بيان لها أمس (الأحد): “بعد النجاحات التي حققتها القوات المسلحة والقوات المشتركة والمساندة، مدعومة بكل جموع الشعب السوداني، وتضييق الخناق على المتمردين في مختلف المسارح، طرحت قيادة الدولة، بعد مشاورات واسعة مع القوى الوطنية والمجتمعية، خارطة طريق للإعداد لمرحلة ما بعد الحرب، واستئناف العملية السياسية الشاملة التي ستتوج بعقد الانتخابات العامة الحرة والنزيهة”.
وتتضمن الخارطة إطلاق حوار وطني شامل لكل القوى السياسية والمجتمعية، والترحيب بكل من يقف موقفاً وطنياً، ويرفع يده عن المعتدين، وينحاز للصف الوطني، وتشكيل حكومة من الكفاءات الوطنية المستقلة لاستئناف مهمات الفترة الانتقالية، وإعانة الدولة على تجاوز تبعات الحرب، وإجراء التعديلات اللازمة في الوثيقة الدستورية، وإجازتها من القوى الوطنية والمجتمعية، ومن ثم اختيار رئيس وزراء مدني لإدارة الجهاز التنفيذي للدولة دون تدخل، والتأكيد على حرية الرأي والعمل السياسي دون هدم للوطن أو المساس بالثوابت الوطنية، وعدم حرمان أي مواطن من حقه في الحصول على جواز السفر.
واشترطت الخارطة وضع السلاح وإخلاء الأعيان المدنية لأي محادثات مع قوات الدعم السريع، وعدم القبول بالدعوة لوقف إطلاق النار ما لم يرفع الحصار عن الفاشر، على أن يتبع وقف إطلاق النار الانسحاب من الخرطوم وغرب كردفان وولايات دارفور. وطالبت الوزارة المجتمع الدولي والاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة وجامعة الدول العربية بدعم خارطة الطريق، مؤكدة أنها تمثل توافقاً وطنياً لإرساء السلام والاستقرار في البلاد واستكمال مهمات الانتقال.