مراسل القاهرة الإخبارية : 4 محطات انتخابية جاهزة لاستقبال المصريين في لندن
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
كشف أبوبكر بشير، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من لندن، عن تفاصيل اليوم الأول من الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 للمصريين بالخارج، موضحًا أن السفارة المصرية في لندن فتحت أبوابها أمام الناخبين في تمام الساعة التاسعة صباحًا بالتوقيت المحلي، وهناك 4 محطات انتخابية جاهزة لاستقبال الناخبين مع إمكانية إضافة محطة خامسة عند الضرورة.
وأضاف خلاف مداخلة هاتفية على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن العملية الانتخابية تسير بسلاسة، حيث يصل الناخب إلى اللجنة ويتم التحقق من أوراقه الثبوتية ثم يُدلي بصوته، موضحاً أنه رغم سلاسة العملية الانتخابية، إلا أن طواقم السفارة كلهم موجودون للرد على أي استفسارات من الناخبين حول العملية الانتخابية.
وتابع: "اليوم الجمعة يوم عمل في بريطانيا، لذلك لا يُتوقع مشاركة الكثير، ومع ذلك رصدنا عشرات من المواطنين الذين حضروا من أجل المشاركة في الانتخابات الرئاسية المصرية، المصريون في بريطانيا حريصون جدًا على المشاركة، حتى إن أحد المواطنين حضر أمام السفارة في ساعات الصباح الباكر قبل الذهاب إلى العمل، وهو مغترب يقيم خارج مصر منذ سنوات طويلة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
لندن.. تفجير طرد مريب قرب السفارة الأميركيّة
بغداد اليوم - متابعة
فجرت السلطات البريطانية، اليوم الجمعة (22 تشرين الثاني 202)، طرداً مريباً قرب السفارة الأمريكية جنوب العاصمة لندن.
وقالت الشرطة من تدوينة على منصة "إكس"، إن "الضجة العالية التي رصدت في المنطقة قبل فترة وجيزة كانت تفجيراً مداراً نفذه أفراد من الشرطة".
وأضافت أن "التحقيقات جارية وستظل الحواجز قائمة في الوقت الحالي".
وذكرت الشرطة في بيان سابق أنها تحقق في طرد مريب في المنطقة القريبة من الضفة الجنوبية لنهر التايمز وأنها على علم بالتكهنات عبر الإنترنت حول الواقعة.
وقالت السفارة الأمريكية على منصة "إكس"، إن الشرطة أغلقت طريقاً قرب المبنى "من باب الاحتياط".
وكانت الولايات المتحدة نقلت سفارتها من مايفير في وسط لندن إلى مكعب زجاجي مكون من 12 طابقاً بني خصيصاً في "ناين إلمز" عام 2018، وذلك لأسباب منها ما يتعلق بالسلامة.
والمنطقة التي كانت في السابق صناعية، تضم الآن عشرات المباني السكنية الراقية، إلى جانب محطة باترسي للكهرباء، وهو مبنى يعود تاريخه إلى ثلاثينيات القرن الـ20 والمعروف بلونه الأحمر ومداخنه البيضاء، والذي أعيد تطويره مركزاً للتسوق والسياحة.