اعقد قرانك في مسجد تاريخي.. محمد علي وسليمان باشا يفتحان أبوابهما للجمهور
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
قرر المجلس الأعلى للآثار الموافقة على تحديد رسوم انتظار السيارات "البارك" الخاص بمنطقة آثار تل بسطا بالشرقية للملاكي 10 جنيهات و الكوستر 20 جنيه و الاتوبيس 40 جنيه.
ويطبق ذلك القرار من اليوم الجمعة 1 ديسمبر الجاري مع اتخاذ كافة الإجراءات ومراعاة القواعد المتبعة في هذا الشأن .
كما وافق الأعلى للآثار على إقامة عقود القران في مسجد سليمان باشا الخادم "سارية الجبل" داخل قلعة صلاح الدين الأيوبي بالقاهرة، ومسجد الأمير محمد على الأثري داخل قصر الأمير محمد على بالمنيل.
وحدد الأعلى للآثار الضوابط الخاصة بإقامة عقود القران في المسجدين المذكران سابقا والالتزام بها من أجل الموافقة على عقد القران بهما .
وحددت ضوابط الاعلي للآثار أن تكون الرسوم المقررة لعقد القران مبلغ وقدرة 10 الاف جنيه وذلك بحد أقصي 200 فرد فأقل ، أن يتم تحصيل نسبة 25% قيمة تأمينية من إجمالي الرسوم المقررة تسترد بعد إنتهاء الفاعالية حالة عدم وجود أي تلفيات .
وتضمنت الضوابط تحصيل مبلغ 1000 جنيه مقابل مرافق كهرباء ومياه ، ويلتزم المنظم بمراسم وشعائر وطقوس عقد القران فقط لاغير ، ان لا تتضمن الفاعلية أي مظاهر احتفالية "أغاني أو مؤثرات صوتية وخلافة" ، فترة عقد القران لمدة ساعتين فقط من 5 مساء حتى 7 مساء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مسجد سليمان باشا الخادم سارية الجبل الأعلى للأثار عقد القران
إقرأ أيضاً:
عضو مجلس الإفتاء الأعلى الشيخ محمد نعيم عرقسوسي: العمل جارِ على إعداد النظام الداخلي للمجلس
دمشق-سانا
أكد عضو مجلس الإفتاء الأعلى الشيخ محمد نعيم عرقسوسي أن العمل جارِ على إعداد النظام الداخلي للمجلس، والذي سيتضمن حدود صلاحياته.
ونفى الشيخ عرقسوسي في تصريح لمراسل سانا ما تم نقله على لسانه في إحدى الصحف قبل يومين، مؤكداً أن ما نقل عنه عبر الهاتف حول مهام المجلس الأعلى للإفتاء لا يعبر عن رأي المجلس، وإنما هو رؤية شخصية حول مرجعية شرعية إرشادية، نظراً لكون الفقه الإسلامي هو المصدر الرئيس للتشريع كما نص الإعلان الدستوري، كما لم يصدر عن المجلس الأعلى للإفتاء، بعد، نظامه الداخلي، ولا بيان حدود صلاحياته، ولن يكون ثمة تجاوز لحدود صلاحيات المؤسسات التشريعية.
ودعا الشيخ عرقسوسي وسائل الإعلام إلى توخي الدقة في نقل المعلومات، وفي حال وجود أي لبس في المعلومات مراجعة مصدرها، والابتعاد عن تأويل التصريحات.