موقع 24:
2024-11-16@15:30:54 GMT

اليونسيف: إسرائيل تستأنف"المذبحة" في غزة

تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT

اليونسيف: إسرائيل تستأنف'المذبحة' في غزة

ذكرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" أن استئناف القتال في قطاع غزة، بعد نهاية وقف مؤقت لإطلاق النار، سيؤدي إلى "مذبحة" للشباب الفلسطينيين، الذين يحتاجون إلى مساعدة.

BUT, ceasefire over. Can immediately hear the bombing. Who is there to protect the children?!! Inaction, at its core, is the approval of the killing of children in Gaza.

pic.twitter.com/8QGSvTLpgC

— James Elder (@1james_elder) December 1, 2023

وقال المتحدث باسم اليونيسيف جيمس إلدر، الجمعة، في رسالة عبر الفيديو من غزة "اليوم قرر هؤلاء الذين يتولون السلطة أن قتل الأطفال سوف يستأنف ".

وأضاف "من التهور الاعتقاد بأن المزيد من الهجمات على شعب غزة، ستؤدي إلى شيء آخر أكثر من مذبحة".

Ceasefire over in #Gaza. Attacks v near this hospital. Bombing consistent. Has humanity given up on the children of Gaza?! ???? pic.twitter.com/dsyvQeBEWx

— James Elder (@1james_elder) December 1, 2023

من جانبه أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، عن أسفه لاستئناف القتال في قطاع غزة بعد انهيار الهدنة بين إسرائيل وحماس خلال الليل.

وقال غوتيريش في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي: "اشعر بعميق الأسف أن العمليات العسكرية بدأت مجددا في غزة. وما زلت آمل في أنه سوف يكون من المحتمل تجديد الهدنة التي تم التوصل إليه".

I deeply regret that military operations have started again in Gaza.

I still hope that it will be possible to renew the pause that was established.

The return to hostilities only shows how important it is to have a true humanitarian ceasefire.

— António Guterres (@antonioguterres) December 1, 2023

وأضاف: "تظهر العودة للأعمال الحربي فحسب مدى أهمية وجود وقف إنساني حقيقي لإطلاق النار".

وأعلنت إسرائيل، الجمعة، أنها استأنفت حربها على قطاع غزة في الوقت الذي كان من المقرر أن تنتهي فيه الهدنة الممتدة مع حركة حماس منذ أسبوع.

وقتل نحو 40 فلسطينياً على الأقل وأصيب العشرات مع استئناف إسرائيل هجماتها على قطاع غزة بحسب مصادر طبية فلسطينية.

وقتل أكثر من 15 ألف فلسطيني منذ بدء إسرائيل حربها على قطاع غزة في السابع من أكتوبر (تشرين أول) الماضي رداً على هجوم غير مسبوق أطلقته حماس أدى إلى مقتل 1400 إسرائيلي واحتجاز نحو 240 آخرين.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل الأمم المتحدة قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

في تقويض لحل الدولتين.. الخارجية الفلسطينية: إسرائيل تقسّم الضفة بحواجز عسكرية مكانيا وزمانيا  

 

القدس المحتلة - قالت فلسطين الجمعة 15نوفمبر2024، إن السلطات الإسرائيلية تقسم الضفة الغربية المحتلة "مكانيا وزمانيا" بمئات الحواجز العسكرية في "ضم معلن" للأراضي الفلسطينية و"تقويض لحل الدولتين".

وأضافت وزارة الخارجية الفلسطينية في بيان لها، بأن "سلطات الاحتلال تواصل فرض عقوبات جماعية على المواطنين الفلسطينيين أثناء تنقلهم بين مدنهم وبلداتهم ومحافظات وطنهم، من خلال نشر مئات الحواجز العسكرية والبوابات الحديدية على مداخلها".

وأضافت أن تلك الحواجز أشبه ما تكون "بنظام فصل وتمييز عنصري، يحوّل الضفة المحتلة إلى كانتونات، ولعل أخطر ما يفرضه الاحتلال هو فتح تلك البوابات في ساعات محددة فقط مع وجود حاجز عسكري يعيق حركة المواطنين".

وقالت إن "هذا التقسيم الزماني لعمل الحواجز يهدف في جملة ما يهدف إلى تقسيم مكاني استعماري توسعي للأرض في الضفة يمكّن الاحتلال من فصل القدس عن محيطها الفلسطيني، ويمكّن المستوطنين من السيطرة على مساحات شاسعة من الضفة لتعميق وتوسيع الاستيطان وتهويدها وضمها".

وأشارت إلى "فرض برنامج استعماري عنصري على حياة المواطن بجميع تفاصيلها ويتحكم بها بطريقة تعرّض حياة أصحاب الأرض لمخاطر جدية، وإجبارهم على اتباع طرق وعرة لا تصلح لسير مركباتهم وتستغرق الوقت الأطول من يومهم، في حين يستخدم المستوطنون الشوارع الرئيسة التي يحرم منها الفلسطينيون على سمع وبصر العالم".

وذكرت الخارجية الفلسطينية أنها تواصل اتصالاتها وتحركاتها "لفضح انتهاكات الاحتلال ومخططاته ومخاطرها على أمن واستقرار المنطقة والعالم".

وطالبت "بوقف ازدواجية المعايير الدولية" في التعامل مع قضية شعب فلسطين وحقوقه، مشددة على "ضرورة وقف حرب الإبادة وإجراءات الاحتلال التي تمهد لضم أجزاء واسعة من الضفة".

ويبلغ عدد الحواجز الدائمة والمؤقتة من بوابات وحواجز عسكرية التي تقسم الأراضي الفلسطينية وتفرض تشديدات على تنقل الأفراد والبضائع، 872 منها أكثر من 156 بوابة حديدية أُقيمت بعد 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وفق معطيات هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية (حكومية).

وبالتوازي مع حرب الإبادة على غزة وسّع الجيش الإسرائيلي عملياته، كما صعّد المستوطنون اعتداءاتهم في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، ما أسفر إجمالا عن 783 قتيلا، ونحو 6 آلاف و300 جريح منذ 7 أكتوبر 2023، و11 ألفا و700 حالة اعتقال، وفق معطيات رسمية فلسطينية.

ومنذ 7 أكتوبر 2023، ترتكب إسرائيل إبادة جماعية بغزة، خلفت نحو 147 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، ودمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين.​​​​​​​

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • مجزرة جديدة: شهداء وإصابات في قصف إسرائيلي لمدرسة غرب غزة
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43799 شهيدا و103601 مصابًا
  • فرنسا تستأنف قرار مشاركة إسرائيل في معارض الأسلحة
  • فرنسا تستأنف قرار مشاركة إسرائيل بمعارض الأسلحة
  • إصابة 9 عسكريين إسرائيليين بغزة ولبنان خلال 24 ساعة
  • في تقويض لحل الدولتين.. الخارجية الفلسطينية: إسرائيل تقسّم الضفة بحواجز عسكرية مكانيا وزمانيا  
  • «الدولية لدعم فلسطين»: إسرائيل تستهدف أونروا من قبل أحداث أكتوبر 2023
  • "هيومن رايتس ووتش": إسرائيل ترتكب "تطهيرًا عرقيا" في غزة
  • الأغذية العالمي: أسواق غزة مزرية والأسعار بلغت مستويات قياسية
  • لازاريني: انهيار الأونروا يحرم جيلاً كاملاً من التعليم في غزة