لماذا يُسمى بالوقود الأحفوري؟ وما العيب في استغلاله؟
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
إعداد: ربيع أوسبراهيم تابِع
مع انطلاق أشغال قمة المناخ كوب 28 في دبي، يكثر الحديث عن عبارة "الوقود الأحفوري". ودعا عدة زعماء إلى التخلص من استخدام الوقود الأحفوري نهائيا في إشارة إلى الفحم الحجري والنفط والغاز. لكن، لماذا تسمى مصادر الطاقة تلك بالأحفورية ؟ وما الذي يجعل استغلالها ضارا بالمناخ؟ الجواب مع ربيع أوسبراهيم.
© 2023 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة. لا تتحمل فرانس 24 مسؤولية ما تتضمنه المواقع الأخرى. عدد الزيارات معتمد من .ACPM/OJDACPM / OJD
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل قمة المناخ 28 الحرب في أوكرانيا ريبورتاج علوم قمة المناخ 28 تلوث طاقة آثار إسرائيل الحرب بين حماس وإسرائيل تجارة النزاع الإسرائيلي الفلسطيني غزة الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا France Médias Monde فرانس 24
إقرأ أيضاً:
العراق يجدد اتفاقية تزويد لبنان بالوقود حتى نهاية يناير 2025
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، اليوم الخميس، أن العراق يجدد اتفاق إمداد لبنان بزيت الوقود حتى نهاية يناير 2025.
وافقت الحكومة العراقية على تجديد اتفاقية تزويد لبنان بالوقود، المعروفة إعلاميًا بـ "النفط مقابل الخدمات"، للسنة الرابعة على التوالي، مع زيادة الكميات إلى مليوني طن سنويًا، في خطوة تهدف إلى تعزيز حل أزمة الكهرباء في بيروت. كما وافقت بغداد على تمديد العمل بالاتفاقية الحالية لمدة شهر إضافي حتى نهاية يناير 2024، وذلك لاستكمال الكميات المتفق عليها في العقود.
وفي هذا السياق، أعلن وزير الطاقة والمياه اللبناني، وليد فياض، أنه تم إبلاغه الخميس 14 نوفمبر 2024، بموافقة مجلس الوزراء العراقي على طلبه بتمديد عقد تزويد لبنان بزيت الوقود عالي الكبريت (الفيول أويل) حتى نهاية يناير 2025، بدلاً من نهاية ديسمبر 2024.
ووفقًا للتمديد الجديد، سيتمكن لبنان من استنفاد كامل الكمية التعاقدية البالغة 1.5 مليون طن، من خلال تأمين شحنات بقدرة 125 ألف طن شهريًا طوال هذه الفترة، ما يسهم في تخفيف أزمة الطاقة في البلاد.