الأردن يدين استئناف الحرب العدوانية الإسرائيلية على قطاع غزة
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية استئناف الحرب العدوانية الإسرائيلية "العبثية" على قطاع غزة.
وأكد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير د. سفيان القضاة، طبقا لبيان الوزارة اليوم /الجمعة/ - رفض وإدانة المملكة الشديدين لاستئناف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة،
وطلب المجتمع الدولي بتحمل مسؤوليته وردع إسرائيل من ارتكاب المزيد من الجرائم ضد المدنيين ووقف حربها العبثية على غزة، مؤكدًا على ضرورة احترام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وضرورة توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، وضرورة تكاثف الجهود لوقف الحرب المستمرة على غزة.
وشدد القضاة على أن استئناف القصف الإسرائيلي لقطاع غزة يفاقم الكارثة الإنسانية، مؤكدا ضرورة وقف هذا العدوان الغاشم الذي أزهق آلاف الأرواح البريئة، ولا سيما النساء والأطفال، مجددا دعوته للمجتمع الدولي بضرورة التحرك فورًا لفرض وقفٍ لإطلاق النار.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
السفارة الهولندية في الأردن رفضت تجديد الڤيزا للأستاذ المحامي الدولي فيصل الخزاعي / وثيقة
#سواليف
عندما حان الوقت لمحاكمة #الاحتلال_الصهيوني بتهمة ارتكاب #جرائم_إبادة_جماعية بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وبحق الشعب اللبناني في بيروت والجنوب ، رفضت #السفارة_الهولندية في الأردن تجديد #الڤيزا للأستاذ المحامي الدولي #فيصل_الخزاعي الفريحات رغم انه كان قد حصل على تأشيرات عدة خلال الـ 15 عام الماضية .
والمحامي الخزاعلة هو ضمن فريق ( منظمة المحاميين الدوليين المتعددي الجنسيات ) الذي يترأسها المحامي الدولي المخضرم الدكتور ” جيل ديفرز “، حيث ان هذا هذا الفريق القانوني الدولي المتكون من ” 300 ” محامي من مختلف الجنسيات والأديان ، من المؤمنين بالسلام وحق الفلسطينيين في العيش في أمن وأستقرار في دولتهم المستقلة فلسطين وعاصمتها القدس الشريف.
وحسب مراقبين ، والذين قالوا على ما يبدو أن السفارة الهولندية تعرضت للضغط من حلفاء الكيان الصهيوني والذين لا يريدون للمحاميين الدوليين للوصول الى المحكمة والأسباب مكشوفة للعلن ألا وهي عدم إثبات التهم بالأدلة على الكيان الغاشم .
وأضافوا ، نوايا حلفاء الكيان ظهرت جلية بمنع وصول المحامين الدولين العرب لقول كلمة الحق بوجه المحتلين الغاصبين للأرض الفلسطينية واللبنانية والذين يتبعون سياسة الأرض المحروقة والإبادة الجماعية في قطاع غزة وجنوب لبنان.
هذا الرفض للمحاميين لايعني إلا شيء واحد أن اميريكا بدأت بشق خارطة الطريق في الشرق الاوسط بيد الكيان الصهيوني .