ملك الأردن: يجب التصدي للخطر الحقيقي لانعدام الأمن الغذائي في غزة
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
أكد ملك الأردن، عبد الله الثاني بن الحسين، اليوم الجمعة ضرورة التصدي للخطر الحقيقي لانعدام الأمن الغذائي في غزة، مشددا على أن الحروب تجعل التهديدات البيئية أكبر خطرا على العالم.
القباج تتوجه إلى الأردن للمشاركة في أعمال اجتماع تنسيق الاستجابة الإنسانية في قطاع غزة الأردن يستضيف غدا اجتماعا تنسيقيا لبحث الاستجابة الإنسانية في غزةوقال العاهل الأردني -خلال فعاليات اليوم الثاني لمؤتمر المناخ (كوب-28) بدبي،بمشاركة الرئيس السيسي- إن سكان غزة يعانون نقصا حادا في الماء والغذاء النظيفين، مطالبا بضرورة مواجهة التحديات الخطيرة للحرب في غزة والتعاون مع الشركاء الدوليين لإيجاد استدامة لأمن الطعام والإمدادات للفلسطينيين .
وحول الشمولية في الاستجابة للتغيرات المناخية، دعا العاهل الأردني، المجتمع الدولي إلى أن يكون أكثر شمولية تجاه الفلسطينيين الذين يعانون من ويلات الحروب والمجاعة، وكذلك تجاه الأشخاص الذين يعانون حول العالم من الأزمات والنزاعات والفقر بالإضافة إلى العائلات النازحة في المنطقة.
ولفت إلى أن التهديدات المناخية باتت أكثر خطرا على العالم، وعلى الجميع أن يتحد لمواجهة التداعيات الخطيرة للتغير المناخي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أكد ملك الأردن عبد الله الثاني بن الحسين لانعدام الأمن الغذائي غزة الحروب التهديدات البيئية فی غزة
إقرأ أيضاً:
متى يكون فرط التعرق خطراً؟
#سواليف
قد يكون التعرق المُفرط أحياناً مؤشراً على خلل في الجسم.
وقد يحدث #فرط_التعرق في #الإبطين و #الوجه و #فروة_الرأس وراحة اليد والقدمين.ويقول جراح التجميل الدكتور جويل إي. كوبلمان، لصحيفة “يو إس إيه توداي”: “للذين يعانون من التأثيرات العقلية للتعرق المفرط ورائحة الجسم، من المهم أن يفهموا أن هذه الحالات شائعة ويمكن التحكم فيها، لكن المهم التفريق بين التعرق الطبيعي، والتعرق المؤشر على مشكلة صحية”.
في هذا الشأن، يوضح كوبلمان، أن التعرق رد فعل طبيعي للجسم الذي يحتاج إلى التبريد، مشيراً إلى أوقات يكون فيها استجابة طبيعية لشيء جسدي، مثل الرياضة، أو الشعور بالحرارة أو المرور بمرحلة البلوغ أو انقطاع الطمث، وفقاً لطب ستانفورد.
مقالات ذات صلةعلامة التعرق المفرط
يوضخ كوبلمان، أن التعرق المفرط قد يكون ناتجاً عن فرط نشاط الغدد العرقية. كما تؤثر العوامل الوراثية، والتوتر، والتغيرات الهرمونية على كمية العرق، هذا بجانب بعض الأدوية قد تؤثر على مستويات العرق.
متى يكون التعرق مُقلقاً؟
ينصح الأطباء بضرورة استشارة الأخصائيين، إذا كان الشخص يتصبب عرقاً حتى عندما لا يكون هناك سبب واضح لذلك.
ويقول كوبلمان: “التعرق أمر طبيعي أثناء ممارسة النشاط البدني، وفي البيئات الحارة، أو عند الشعور بالتوتر. ومع ذلك، إذا كنت تتعرق بشكل مفرط دون هذه المحفزات، فقد يشير ذلك إلى فرط التعرق أو مشاكل صحية أخرى”.
مشكلات صحية
وفقاً لجامعة ستانفورد للطب، قد يكون التعرق الشديد ناتجاً في بعض الأحيان عن مشاكل صحية مثل مرض السكري، أو قصور القلب، أو فرط نشاط الغدة الدرقية، أو القلق
وللحد من التعرق المفرط، ينصح كوبلمان بعدة طرق، أولها استخدام مزيل عرق قوي وارتداء أقمشة تسمح بمرور الهواء مثل الكتان أو القطن، والتركيز على التحكم في التوتر.