65 شهيدًا فلسطينيًا جراء تواصل قصف الاحتلال الإسرائيلي لقطاع غزة
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
استشهد وأصيب عشرات الفلسطينيين، غالبيتهم أطفال ونساء، اليوم الجمعة، جراء تواصل قصف الاحتلال الإسرائيلي، برا وبحرا وجوا، على مناطق متفرقة من قطاع غزة، بعد انتهاء اليوم السابع للهدنة المؤقتة.
وأفادت مصادر طبية بالقطاع بأن عدد الشهداء ارتفع إلى 65 شهيدًا، غالبيتهم أطفال ونساء، عقب تجدد القصف الإسرائيلي على القطاع صباح اليوم، إضافة إلى عشرات المصابين.
وفي هذا السياق، استشهد عدد من الأشخاص وأصيب آخرون في قصف في شارع جورج شرق مدينة رفح، جنوب القطاع.
وقالت المصادر إن 30 شهيدا وصلوا المستشفى المعمداني جراء قصف الاحتلال مدينة غزة، خاصة الشجاعية والزيتون، غالبيتهم من الأطفال والنساء.
وكانت الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، قد دخلت حيز التنفيذ الساعة السابعة من صباح الجمعة 24 نوفمبر الجاري، ولمدة أربعة أيام، وجرى تمديدها لثلاثة أيام إضافية، بعد عدوان إسرائيلي تواصل منذ السابع من أكتوبر الماضي، أسفر عن استشهاد أكثر من 15 ألف شخص، بينهم 6150 طفلا، وأكثر من 4 آلاف امرأة، إضافة إلى أكثر من 36 ألف جريح، في حصيلة غير نهائية.
وأفرجت سلطات الاحتلال خلال أيام الهدنة السبعة عن 63 معتقلة، و147 طفلا، غالبيتهم اعتقلوا خلال عدوان الاحتلال المتواصل منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وفي المقابل، اعتقلت قوات الاحتلال خلال أيام الهدنة السبعة أكثر من 260 مواطنا في الضفة الغربية، بما فيها القدس المحتلة، وفقا لهيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزة الاحتلال الإسرائيلي الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
شهداء ومصابون جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي لمنزل في جباليا بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد وأصيب عدد من الفلسطينيين جراء قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي الحربية لمنزل في جباليا النزلة شمالي قطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية فلسطينية - وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" اليوم الثلاثاء - باستشهاد وإصابة العشرات، في قصف الاحتلال لمنزل قرب مدرسة النزلة.
ويواصل الاحتلال قصفه المدفعي شمال ووسط وجنوب القطاع.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023؛ ما أسفر عن استشهاد 44 ألفا و235 فلسطينيا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 104 آلاف و638 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرق، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.