الشرطة توقف 46 شخصاً بسبب الشغب الكروي في إنجلترا
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
أوقفت الشرطة 46 شخصاً عقب اشتباكات خارج ملعب نادي أستون فيلا الإنجليزي قبل مباراته في دوري المؤتمر الأوروبي لكرة القدم في مواجهة ليغيا وارسو البولندي الليلة الماضية ما تسبب في إصابة أربعة من ضباط الشرطة بجروح.
وقعت أعمال الشغب قبل انطلاق المباراة في ملعب فيلا بارك ومنعت الشرطة الجمهور الزائر من دخول الملعب لتبقى المدرجات المخصصة للضيوف خالية.وانتهت المباراة بفوز صاحب الأرض 2-1.
وقالت شرطة وست ميدلاندز في بيان "حالياً نحتجز 46 شخصاً بعد أعمال العنف التي وقعت الليلة الماضية خارج ملعب فيلا بارك والتي كان جمهور الفريق الزائر طرفا فيها.
"واجه الضباط أعمال عنف استمرت على مدار 90 دقيقة وأصيب أربعة ضباط خلالها".
ويقول ليغيا وارسو إن أستون فيلا منح جمهوره عدداً أقل من التذاكر التي تنص عليها لوائح الاتحاد الأوروبي للعبة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الدوري الإنجليزي
إقرأ أيضاً:
الصين توقف تسلم طائرات بوينغ بسبب الرسوم الأمريكية
أعلنت وزارة التجارة الصينية أن الرسوم الجمركية الأمريكية المفروضة على الطائرات والمعدات الأمريكية أثرت بشكل كبير على شركات الطيران الصينية وشركة بوينغ، مما أدى إلى تعطيل أنشطة التجارة والاستثمار العادية للعديد من الشركات.
في هذا السياق، أفادت تقارير بأن الحكومة الصينية أصدرت تعليمات لشركات الطيران المحلية بتعليق تسلم طائرات بوينغ ووقف شراء المعدات وقطع الغيار المرتبطة بالطيران من الشركات الأمريكية، وذلك في إطار التصعيد المتبادل في الحرب التجارية بين البلدين.
الصين توجه ضربة قاضية لتسلا بمنع تصدير أهم مكون للروبوتات
الصين تدرس إنشاء محطة نووية على القمر بالتعاون مع روسيا.. تفاصيل
ورغم هذه التطورات، أكدت الصين أنها تحافظ على تعاون طويل الأمد مع الولايات المتحدة في مجال الطيران المدني، مشيرة إلى أن هذه الإجراءات تأتي كرد فعل على الرسوم الجمركية الأمريكية، وليست تحولاً في العلاقات الثنائية في هذا القطاع.
من جانبها، تواجه شركة بوينغ تحديات كبيرة نتيجة هذه القرارات، حيث تسعى لإيجاد مشترين بديلين لما يصل إلى 50 طائرة كانت مخصصة للسوق الصينية.
تأتي هذه الأحداث في وقت يشهد فيه قطاع الطيران العالمي تقلبات كبيرة بسبب التوترات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، مما يسلط الضوء على أهمية الحوار والتعاون لتجنب المزيد من التصعيد الذي قد يؤثر سلباً على الاقتصاد العالمي