الجالية المصرية في ألمانيا: نشجع بعضنا على المشاركة بالانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
قالت نورا نصيف، عضو الجالية المصرية في ألمانيا، إنَّ عملية التصويت اليوم الجمعة تبدأ من التاسعة صباحا حتى التاسعة مساء، على مدار 3 أيام، مشجعة جميع المصريين في الخارج، وألمانيا تحديدا، على المشاركة في الانتخابات الرئاسية والإدلاء بأصواتهم.
«نصيف»: اليوم عطلة إسبوعية في ألمانياوأضافت خلال مداخلة هاتفية لها على شاشة «إكسترا نيوز»، أنَّ اليوم عطلة إسبوعية في ألمانيا، ما يشجع على مزيد من الإقبال على اللجان الانتخابية، مؤكدة: «فرصة للجميع للذهاب إلى القنصلية المصرية في برلين وفرانكفورت والتصويت».
وشددت عضو الجالية المصرية في ألمانيا، على أنَّ المجال متاح للعديدين للإدلاء بعدة مناطق داخل ألمانيا، بحسب البعد الجغرافي، وهناك 3 مناطق للتصويت داخل ألمانيا، وبرلين وفرانكفورت وهامبورج، مستطردةً: «نحن نشكل جالية كبيرة في ألمانيا وهناك تواصل وندعم بعضنا للمشاركة في الانتخابات الرئاسية الحالية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية تصويت المصريين في الخارج انطلاق الانتخابات الرئاسية فی ألمانیا المصریة فی
إقرأ أيضاً:
عالية نصيف تقدم الخدمات وتتلقى الصدمات
بقلم : فراس الغضبان الحمداني ..
منذ سنوات طويلة وهي تتصدى لملف الخدمات في مناطق عدة من بغداد وتتابع بنفسها مطالب وحاجات المواطنين ومعاملاتهم في مختلف المؤسسات الحكومية وتتواضع في عطائها ولا تضع الحواجز بينها وبين الجمهور الذي تعود منها التواضع والإنسانية وهي لا تتأخر في العمل الإنساني مطلقاً ولا تنظر في الأمور لجهة نوع الشخص وحجم تأثيره وما إذا كان مواطناً بسيطاً أو متنفذاً فالجميع لديها أصحاب حاجات ويجب أن يتم تلبية تلك الإحتياجات وبسرعة واللافت أن أغلب ما تقدمه للناس بعيد تمام البعد عن موضوع الشهرة والإنتخابات حيث عملت بجد خلال السنوات الماضية على تكثيف الجهد الخدمي في عديد من المناطق ووصل الأمر إلى حد تلبية الحاجات البسيطة والتي لا يلتفت إليها الإعلام وعامة الناس عدا عن تعبيد الطرق وإنشاء شبكة المجاري والماء الصالح للشرب والمستوصفات والمدارس وكل ما من شأنه أن يمثل حاجة إن إنسانية وهو ما أثار حفيظة المناوئين والحاسدين والحاقدين وحتى المنافسين هذا إذا كانوا يستحقون وصف أن يكونوا منافسين لأن المنافس لا يحرض ولا يدفع الأموال للمغرضين ويحرض بعض من يسمون بالإعلاميين ليظهروا على بعض المنصات ويتحدثوا بطريقة تشير إلى حجم ما يضمرونه من حسد وضعينة ويبتكرون أساليب همجية في التسقيط ولحساب جهات وأشخاص يملكون النفوذ والمال والمنصب ويريدون أن يمارسوا أساليبهم السيئة في تحجيم الخصوم بظنهم بالرغم من أن السيدة عالية نصيف لا تعتبر هؤلاء خصوماً ولا نية لديها في صناعة الخصوم بل الإستمرار في العمل وتلبية متطلبات الناس وهو ما أغاظهم كثيراً وجعلهم يؤلبون البعض من أدعياء الصحافة والإعلام عليها متناسين إنها تعمل ومنذ سنوات طويلة ولا تهتم كثيراً لمثل هذه الترهات والإشكاليات غير الواقعية والمصطنعة التي تنتهي بسرعة ولا يحقق هؤلاء أمنياتهم لأنهم عاجزون عن إقناع الجمهور الذي يقتنع بالعمل والإنجاز لا بالأكاذيب التي يروجها هولاء . والمعروف عن السيدة عالية نصيف سواء في عملها النيابي أو الميداني مع الجمهور إنها شجاعة ومتحدية ولا تكترث للدعايات والتسقيط لأنها تدرك سبب ذلك وهو سبب مرتبط بالأحقاد والضغائن والنفوس المريضة فهي فازت في كل الدورات الإنتخابية وهذا دليل على صدقها وجديتها في العمل والإدارة الناجحة على أكثر من صعيد سياسي وخدمي و إنساني . Fialhmdany19572021@gmail.com
فراس الغضبان الحمداني