أياكس يكشف آخر التطورات الصحية لفان دير سار
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
خرج الحارس الهولندي السابق إدوين فان دير سار، من دائرة الخطر الذي يهدد حياته، لكنه لا يزال في العناية المركزة في المستشفى بعد إصابته بنزيف في المخ، حسب ما أعلن فريقه السابق أياكس.
وكان فان دير سار البالغ من العمر 52 عاما، الذي دافع عن ألوان "أياكس" و"يوفنتوس" الإيطالي و"فولهام" و"مانشستر يونايتد" الإنجليزيين، في إجازة في جزيرة كرواتية عندما تعرض لنزيف في الدماغ الجمعة الماضي.
وقال "أياكس" في بيان اليوم الثلاثاء: "لا يزال إدوين في وحدة العناية المركزة ولكن حالته مستقرة. إنه ليس في حالة خطر تهدد حياته" مشيرا إلى أنه ينشر هذه المعلومات نيابة عن زوجته آن ماري.
وأضاف "في كل مرة نزوره، يتجاوب. علينا أن ننتظر بصبر لنرى كيف ستتطور حالته".
ويعتبر فان دير سار من أفضل حراس المرمى في العالم، حيث استهل مسيرته الكروية مع "أياكس" ولعب في صفوفه بين 1990 و1999، كما توج معه على الخصوص بلقب دوري أبطال أوروبا عام 1995.
وتوج فان دير سار بلقب المسابقة القارية العريقة (دوري أبطال أوروبا) مجددا مع "مانشستر يونايتد" في 2008 خلال فترة دفاعه عن ألوانه بين 2005 و2011.
ولعب فان دير سار قبلها مع "يوفنتوس" (1999-2001) و"فولهام" (2001-2005).
وعاد الدولي الهولندي السابق إلى "أياكس" في عام 2012 كمدير للتسويق قبل أن تتم ترقيته بعد أربع سنوات إلى منصب المدير التنفيذي، ليترك منصبه في مايو الماضي.
ويعتبر فان دير سار أيضا ثاني أكثر اللاعبين خوضا للمباريات مع منتخب هولندا حيث شارك في 130 مباراة دولية.
المصدر: أ ف ب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا فان دیر سار
إقرأ أيضاً:
أول بيان من الملك تشارلز بعد الأزمة الصحية الأخيرة
متابعة بتجــرد: في أول بيان يصدره منذ تعرضه لوعكة صحية مؤخرًا، عبّر الملك تشارلز عن حزنه العميق تجاه الزلزال المدمّر الذي ضرب ميانمار وأودى بحياة أكثر من ألف شخص، مُعربًا عن تضامنه الكامل مع المتضررين من الكارثة.
وجاء البيان الذي نُشر يوم السبت 29 مارس عبر الحسابات الرسمية للعائلة المالكة البريطانية على منصة X (تويتر سابقًا) وقصص إنستغرام، بعد يومين فقط من إعلان قصر باكنغهام دخوله المستشفى نتيجة آثار جانبية مؤقتة ناجمة عن علاجه من السرطان.
وقال الملك في بيانه: “لقد شعرَت الملكة كاميلا وأنا بصدمة وحزن عميقين عند سماعنا بنبأ الزلزال المدمر في ميانمار، وما خلّفه من خسائر فادحة في الأرواح ودمار في المنازل والمباني وسبل العيش، إضافة إلى تدمير المعابد والأديرة وأماكن العبادة.”
وأضاف: “أعلم أن شعب ميانمار يواجه الكثير من المشقة والمآسي، وقد لطالما أعجبتُ بصموده وروحه الاستثنائية. نتقدم بأعمق تعازينا لكل من فقد أحبّاءه ومنازله ومصادر رزقه في هذه الفاجعة.”
وكان زلزال بلغت قوته 7.7 درجة قد ضرب ميانمار، ما أسفر عن مقتل 1007 أشخاص وإصابة 2389 آخرين، بينما لا يزال 30 شخصًا على الأقل في عداد المفقودين، وفقًا لما أعلن عنه المجلس العسكري في البلاد وهيئة الإذاعة البريطانية.
وتبع الزلزال الأول هزّة ثانية بقوة 6.4 درجة بعد 12 دقيقة فقط، امتدت نحو 18 كيلومترًا جنوب المدينة، بحسب تقرير أولي صادر عن هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية.
في سياق منفصل، أعلن قصر باكنغهام أن الملك تشارلز نُقل إلى مستشفى “عيادة لندن” يوم الخميس 27 مارس بسبب أعراض جانبية مؤقتة ناتجة عن علاجه من السرطان، وقد تطلبت حالته مراقبة طبية قصيرة.
وبحسب البيان، فقد عاد الملك إلى مقر إقامته في كلارنس هاوس كإجراء احترازي، وتم تأجيل مواعيده المسائية وجدول أعماله ليوم الجمعة، مع توجيه اعتذار من الملك لكل من تأثرت زياراته أو التزاماته الرسمية نتيجة التعديلات المفروضة على جدول أعماله.
A message of condolence from His Majesty The King to the people of Myanmar following the devastating earthquake. pic.twitter.com/0Lfx9iBmMX
— The Royal Family (@RoyalFamily) March 29, 2025 View this post on InstagramA post shared by European Royal Families (@europeroyals)
main 2025-03-31Bitajarod