هشام يونس: عقد لجنة المشتغلين بنقابة الصحفيين يومي السبت والأحد 22 و 23 يوليو
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن هشام يونس عقد لجنة المشتغلين بنقابة الصحفيين يومي السبت والأحد 22 و 23 يوليو، أعلن هشام يونس وكيل نقابة الصحفيين لـ شئون القيد ، اليوم الثلاثاء، عن انعقاد جلسة للنقل من جدول تحت التمرين لمن أمضوا المدة القانونية إلى .،بحسب ما نشر أهل مصر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هشام يونس: عقد لجنة المشتغلين بنقابة الصحفيين يومي السبت والأحد 22 و 23 يوليو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن هشام يونس وكيل نقابة الصحفيين لـ"شئون القيد"، اليوم الثلاثاء، عن انعقاد جلسة للنقل من جدول "تحت التمرين" لمن أمضوا المدة القانونية إلى "جدول المشتغلين" يومي السبت والأحد 22 و 23 يوليو الجاري الساعة 5 مساء.
وعقد مجلس نقابة الصحفيين برئاسة النقيب خالد البلشي، اليوم، اجتماعًا لمناقشة عددٍ من القضايا الخاصة بالزملاء والمهنة، ومن ضمنها القضية الخاصة بتأخر صرف بدل التدريب والتكنولوجيا والزيادة المقررة من وزارة المالية.
وكان قد أصدر "البلشي"، بيانًا بشأن التساؤلات المُثارة للزملاء أعضاء الجمعية العمومية للنقابة، عن بدل التدريب والتكنولوجيا، لتوضيح بعض النقاط.
وقال نقيب الصحفيين، إن وزارة المالية اعتمدت الزيادة التي أعلنت عنها في وقتٍ سابق لبدل التدريب والتكنولوجيا للصحفيين، وقيمتها 600 جنيهٍ، بأثر رجعي بدايةً من شهر إبريل الماضي، وتم إقرارها في الموازنة العامة للدولة للسنة المالية الجديدة 20232024.
وأضاف أن التأخير في صرف بدل شهر يوليو مرتبط بأنه الشهر الأول للميزانية، وإجراءات اعتمادها، وهو أمر متكرر، وبمجرد انتهاء الإجراءات التنفيذية سيتم تحويله وصرفه لجميع الزملاء.
وأكد "البلشي" أن النقابة في تواصل مستمر مع مسؤولي وزارة المالية للتعجيل في اتخاذ الإجراءات التنفيذية لصرف البدل في أسرع وقت ممكن.
وأوضح أن مجلس النقابة سيناقش في اجتماعه المقبل، الثلاثاء، بصرف البدل للشهر الحالي من خزينة النقابة، حال عدم إتمام الإجراءات خلال اليومين القادمين.
يذكر أن الدكتور محمد معيط وزير المالية أكد في 30 مارس الماضي، زيادة بدل التدريب والتكنولوجيا الخاص بالصحفيين بقيمة 600 جنيهٍ.
وقال معيط في تصريحات صحفية سابقة: "إن قيمة الزيادة سيتم صرفها من أول أبريل".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"القوانين العمرانية وتأثيرها في التنمية الحضرية والمستدامة".. ندوة بنقابة المهندسين
نظمت النقابة ندوة حوارية عن "القوانين العمرانية وتأثيرها في التنمية الحضرية والمستدامة" في إطار دور نقابة المهندسين المصرية في مساندة الدولة في تنظيم المنتدى الحضري العالمي.
حضر المهندس طارق النبراوي نقيب المهندسين، الندوة بالإضافة إلى الدكتور معتز طلبة أمين صندوق النقابة، والمهندس الاستشاري محمد ناصر عضو المجلس الأعلى، والمهندسة زينب عفيفي عضو مجلس النقابة، والدكتور رأفت شميس رئيس جهاز التفتيش الفني على أعمال البناء السابق وبالمركز القومي لبحوث البناء والإسكان، والنائبة الدكتورة نهال المغربل- عضو لجنة الإسكان والإدارة المحلية والنقل بمجلس الشيوخ.
كما حضر عدد من القامات الهندسية المعمارية في مصر، ووفد من دولة المكسيك، برئاسة "بابلو أوجلير"- رئيس الجمعية الدولية للتشريع الحضري، ويضم الوفد معماريين وحقوقيين ومهتمين بالتراث، وذلك تمهيدًا لتنظيم مصر المنتدى الحضري العالمي الذى سيُعقد بالقاهرة خلال الفترة من ٤-٨ نوفمبر ٢٠٢٤ تحت رعاية السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي- رئيس الجمهورية، وبحضور ممثلين عن 270 دولة على مستوى العالم.
أدار الندوة الدكتورة منى سمير راضي- رئيس المهنيين المحترفين بالهابيتات في الأمم المتحدة، والتي تقدمت بالشكر لنقيب المهندسين والنقابة العامة على استضافة هذا اللقاء، معبرة عن فخرها بالوجود بين جدران هذا الصرح العتيق الذي يضم قامات علمية ومهنية تدفع عجلة تقدم الوطن للأمام بفضل أفكارهم وسواعدهم.
ويُعد المنتدى الحضري العالمي هو ثاني أهم حدث دولي على أجندة الأمم المتحدة، ومخصص لقضايا التنمية المستدامة والقضايا الحضرية تنظمه منظمة الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية UN-HAITAT لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
كما نظَّمت النقابة ندوة حوارية، شارك فيها الجانب المكسيكي بالحديث عن تأثير قوانين البناء على التنمية الحضرية عالميًّا ووجه التشابه بين المكسيك ومصر، تناولت الندوة عرض التجربة المكسيكية في التنمية الحضرية ضمن الهدف الحادي عشر من أهداف التنمية المستدامة.
وفي مستهل كلمته الافتتاحية عبَّر المهندس طارق النبراوي، عن فخره لاستضافة مصر للمنتدى الحضري العالمي، مشيرًا إلى أن الحضارة المصرية أقدم حضارة اهتمت بالعمران، وهو ما يشهد به العالم أجمع، مقدمًا التحية لكل من ساهم في عقد المنتدى بمصر وعلى رأسهم دولة رئيس الوزراء.
التعاون بين نقابة المهندسين المصرية والجمعية الدولية للتشريع الحضريوقال نقيب المهندسين: "اليوم نشهد نوعًا من التعاون المشترك بين نقابة المهندسين المصرية والجمعية الدولية للتشريع الحضري بمشاركة وفد من دولة المكسيك"، موضحًا أوجه التشابه الكثيرة بين الحضارات القديمة في مصر والمكسيك، مؤكدًا أن هذا اللقاء سيكون له أثر طيب في تحقيق الأهداف المرجوة من المنتدى الذي ستبدأ فعالياته غدًا.
وفي كلمتها أكدت النائبة الدكتورة نهال المغربل، أن مصر تشهد نهضة عمرانية ونموًّا اقتصاديًّا، مما يوفر الكثير من فرص العمل وتحسين جودة الحياة، وقالت: "الدستور يكفل للمواطن الحق في السكن، والأمم المتحدة في عام 2015 أعلنت أهداف التنمية المستدامة، وأن الهدف الحادي عشر يتناول المدن المستدامة والاقتصاد الحضري والحوكمة وكيفية إدارة العمران".
وأوضحت "المغربل" أن هيئة التخطيط العمراني بذلت جهدًا كبيرًا في إنتاج سياسة حضرية وطنية تمثل تنسيقًا بين كل الأطراف المعنية بمجال العمران.
واستعرضت خلال كلمتها عددًا من القوانين التي تمت مناقشتها في مجلس الشيوخ المتعلقة بالعمران والتي تعكس حرص الدولة المصرية في تحقيق نهضة عمرانية تتسق ورؤية الدولة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
من جانبه تحدث "بابلو أوجلير" عن التشريعات العمرانية التي صدرت في المكسيك والتي كان أولها في عام 1876، والتي شارك في إعدادها اقتصاديون وسياسيون وفنانون بجانب المعماريين، موضحًا أنه في خلال إعداد تلك التشريعات كان هناك حرص على الأخذ بكافة الآراء والمقترحات المقدَّمة من المواطنين والتي تخدم القانون، مشيرًا إلى أن هناك تشابهًا بين المكسيك ومصر في الإرث الثقافي في المعمار والهجرة الداخلية من القرى إلى المدن، لافتًا أن العمران في المكسيك قد شهد طفرة كبيرة إثر زلزال عام 1985.
وقال "بابلو": "في المكسيك نعمل بكل جهد لتحقيق حلقة وصل بين مجالات العمارة والسياسة والفن، وهو ما يحدث في مصر، لذا أقترح عمل مسودة تشتمل على كافة نقاط التشابه بين الدولتين لطرحها في ورش العمل المشتركة".
وأكد المتحدثون من الجانب المكسيكي اهتمام الدولة بحقوق الإنسان في كافة المجالات وكذلك حقوق الحفاظ على التراث والعمران القديم وتجريم التعرض له، مستعرضين الهيكل التنظيمي للتخطيط العمراني بالمكسيك، لافتين إلى أنه من حق المواطن اللجوء إلى السلطة الفيدرالية في حال تعرضه لأي شيء يمس حريته الشخصية أو ينتهك حقوقه المشروعة ومن بينها حق الحفاظ على مسكنه، مشيرين إلى وجود العديد من التشريعات التي تحمي المباني الأثرية.