مدير مستشفى برفح: الحالات اليوم تزيد عن ما كانت عند بدء الحرب على غزة
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
مصراوي
قال مدير مستشفى الشهيد أبو يوسف النجار، إن القطاع الصحي في غزة خرج عن الخدمة، فإن المساعدات الطبية التي دخلت غزة خلال الهدنة لا تكفي إلا ليوم واحد، والدفعة الأولى من المساعدات كانت أكفانًا وفحوصًا لكورونا.
وتابع مدير مستشفى الشهيد أبو يوسف النجار، خلال حديثه لقناة الجزيرة، "نحن بحاجة إلى أسرة وفرشات للمرضى لأنهم يفترشون الأرض، والحالات اليوم تزيد على ما كانت عليه عند بدء الحرب، فتحنا بعض العيادات داخل المدارس ومراكز الإيواء ولكنها غير كافية".
وأضاف "لدينا جثث ملقاة على الأرض لأن الثلاجات فاضت عن طاقتها، لافتًا إلى أن الإصابات المعوية والجلدية تنتشر بكثافة بين النازحين، فإن دخول فصل الشتاء ينذر بانتشار الأمراض الصدرية والتنفسية".
وأوضح مدير مستشفى الشهيد أبو يوسف النجار، أنه لا يوجد مكان آمنا في قطاع غزة بأسره بما في ذلك المساجد والكنائس.
وأشار إلى وجود ألف جريح ومصاب في المستشفى الأوروبي، موضحًا أن الهدنة لم تعف الطواقم الطبية من العمل، والطواقم الطبية انهارت قواها.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هدنة غزة مخالفات البناء مستشفى الشفاء انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رفح المساعدات الطبية قطاع غزة الطواقم الطبية طوفان الأقصى المزيد مدیر مستشفى
إقرأ أيضاً:
اليوم.. مناقشة الست روايات بالقائمة القصيرة باتحاد كتاب الإمارات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يستضيف اتحاد كتاب وأدباء الإمارات في الساعة السابعة من مساء اليوم، أدباء الذين وصلوا للقائمة القصيرة في الجائزة العالمية للرواية العربية.
ويضمن اللقاء مناقشة الأعمال الروائية التي وصلت للثائمة القصيرة والتي تم الإعلان عنها لأول مرة من مكتبة الإسكندرية بجمهورية مصر العربية وتأتي الجلسة النقاشية بحضور الكتاب والأدباء الست وهم أحمد فال الدين، وأزهر جريس وحنين الصائغ وأحمد سمير ندا وتيسر خلف ونادية النجار.
وكانت الجائزة العالمية للرواية العربية قد أعلنت في الـ19 فبراير عن وصول الروايات الست للقائمة القصيرة هي "دانشمند" لأحمد فال الدين، و"وادي الفراشات" لأزهر جرجيس، و"المسيح الأندلسي" لتيسير خلف، و"ميثاق النساء" لحنين الصايغ، و"صلاة القلق" لمحمد سمير ندا و"ملمس الضوء" لنادية النجار.
ومن المقرر أن يتم الإعلان عن الفائزة بالجائزة الكبرى، يوم غدا الخميس الموافق 24 أبريل الجاري في أبو ظبي .
وتضم لجنة تحكيم الحائزة كلا من منى بيكر، رئيسة لجنة التحكيم، وعضوية بلال الأرفه لي، أكاديمي وباحث لبناني؛ وسامبسا بلتونن، مترجم فنلندي؛ وسعيد بنكراد، أكاديمي وناقد مغربي؛ ومريم الهاشمي، ناقدة وأكاديمية إماراتية، بالإضافة إلى ياسر سليمان – معالي، رئيس مجلس أمناء الجائزة، وفلور مونتانارو، منسقة الجائزة، ومدير مكتبة الإسكندرية، أحمد زايد.
تضم القائمة القصيرة لدورة الجائزة العالمية للرواية العربية الثامنة عشرة كُتّاباً من ستة بلدان عربية، هي الإمارات، وسوريا، والعراق، ولبنان، ومصر، وموريتانيا، وتتراوح أعمارهم بين 38 و58 عاماً. تتميز رواياتهم بالتنوع في المضامين والأساليب وتعالج قضايا راهنة وهامة.
وشهدت الدورة الحالية من الجائزة ترشيح كتّاب إلى القائمة القصيرة لأول مرة، هم: أحمد فال الدين، وحنين الصايغ، ومحمد سمير ندا، ونادية النجار. ويذكر أنه وصل كاتبان إلى المراحل الأخيرة للجائزة سابقاً، هما أزهر جرجيس (القائمة الطويلة عام 2020 عن "النوم في حقل الكرز" والقائمة القصيرة عام 2023 عن "حجر السعادة") وتيسير خلف (القائمة الطويلة عام 2017 عن "مذبحة الفلاسفة.