قررت شركة نيو للدفع الالكتروني، تعديل سقوف الشراء والسحب اليومي لبطاقاتها عند استخدامها خارج العراق.

وقالت الشركة في بيان صحفي نشرته وتلقته "الاقتصاد نيوز"، وفقًا لتعليمات البنك المركزي العراقي، سيتم تعديل السقوف اليومية والشهرية للبطاقات  عند استخدامها خارج العراق ،وستكون على النحو التالي:

1. سقوف  البطاقات بالدولار الأمريكي خارج العراق

   - الحد الشهري: 3780 دولار

وما يعادله بالدينار العراقي 5,000,000 دينار

2.

سقوف سحب النقود اليومية من أجهزة الصراف الآلي (ATM) خارج العراق

   - الحد اليومي: 110 دولار أمريكي أو ما يعادل 150,000 دينار عراقي

3. سقوف سحب النقود الشهرية من أجهزة الصراف الآلي (ATM) خارج العراق

   - الحد الشهري: 1130 دولار أمريكي أو ما يعادل 1,500,000 دينار عراقي

4. سقوف الاستخدام اليومي للبطاقات في المتاجر الإلكترونية والتسوق عبر الإنترنت POS والدفع الإلكتروني خارج العراق

   - الحد اليومي: 370 دولار أمريكي أو ما يعادل 500,000 دينار عراقي

5. سقوف الاستخدام الشهري للبطاقات في المتاجر الإلكترونية والتسوق عبر الإنترنت (POS والدفع الإلكتروني) خارج العراق

   - الحد الشهري: 3780 دولار أمريكي أو ما يعادل 5,000,000 دينار عراقي

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار 000 دینار عراقی خارج العراق

إقرأ أيضاً:

حكم أمريكي على وزير مالية أسبق بموزامبيق في قضية مرتبطة بشركة إماراتية

أصدر قاضٍ أمريكي، الجمعة، حكما بالسجن لمدة ثمانية أعوام ونصف العام على وزير مالية موزامبيق الأسبق، مانويل تشانج، بعد إدانته في قضية احتيال كبرى تتعلق بقروض بلغت قيمتها ملياري دولار.

حصلت على هذه القروض ثلاث شركات مملوكة للدولة لتطوير صناعة صيد الأسماك وتعزيز الأمن البحري، لكنها تحولت إلى فضيحة فساد عُرفت باسم "سندات التونة".

وأدانت هيئة محلفين في بروكلين تشانج (69 عامًا) في آب /أغسطس الماضي بتهم التآمر لارتكاب عمليات احتيال عبر الإنترنت وغسيل أموال، وذلك بعد محاكمة استمرت أربعة أسابيع.


وأوصى القاضي الأمريكي، نيكولاس جارافيس، الذي أصدر الحكم، باحتساب السنوات الست التي قضاها تشانج في الاحتجاز منذ اعتقاله، ما يجعله مؤهلا للإفراج عنه وترحيله إلى موزامبيق خلال عامين ونصف.

وبحسب ممثلي الادعاء، دفعت شركة "بريفينفست" الإماراتية اللبنانية لبناء السفن رشاوى بقيمة سبعة ملايين دولار لتشانج، مقابل موافقته على تقديم حكومة موزامبيق ضمانات للحصول على القروض من مؤسسات مالية، منها بنك "كريدي سويس". إلا أن المشاريع المزعومة انهارت، وتخلفت الشركات عن السداد، مما أدى إلى تكبد المستثمرين خسائر بملايين الدولارات.


تم القبض على تشانج في جنوب إفريقيا عام 2018، قبل أن يتم تسليمه إلى الولايات المتحدة في العام التالي لمواجهة الاتهامات. ورغم نفي تشانج للتهم الموجهة إليه، فقد وُصفت القضية بأنها واحدة من أكبر فضائح الفساد في إفريقيا.

وتجدر الإشارة إلى أن موزامبيق كانت قد طالبت بإعادة تشانج لمحاكمته على أرضها بدلًا من الولايات المتحدة.

مقالات مشابهة

  • 100 مليون دينار.. قرار إنهاء غسيل الأموال في العقار يقلق برلمان العراق
  • 240 منفذاً للدفع الإلكتروني يردون على المركزي العراقي: لدينا إجازة رسمية منذ 15 عاماً
  • حكم أمريكي على وزير مالية أسبق بموزامبيق في قضية مرتبطة بشركة إماراتية
  • كاتب أمريكي يحذر من تكرار سيناريو العراق في سوريا.. دعا للتريث بالانتخابات
  • العراق يوقع اتفاقية مع شركة أمريكية لتطوير حقل نفطي في البصرة
  • سقوف خطاب القسم.. الدولة ثم الدولة
  • بتكلفة ملايين الدولارات.. وفد سياسي عراقي يسعى لحضور حفل تنصيب ترامب عبر “لوبيات خاصة”
  • بتوجيه إيراني ..حراك عراقي لعقد مؤتمر دولي لمناقشة الوضع السوري الجديد
  • تعاون عراقي بريطاني في الإنتاج الحربي
  • شركة شل البريطانية تعلن عن استعدادها لزيادة استثماراتها في العراق