الصندوق السعودي للتنمية يشارك في الجناح السعودي على هامش المؤتمر العام لمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية “يونيدو”
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
المناطق_واس
شارك الصندوق السعودي للتنمية في جناح المملكة العربية السعودية على هامش المؤتمر العام لمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية “يونيدو” بدورته العشرين، المنعقد في العاصمة النمساوية فيينا.
أخبار قد تهمك الصندوق السعودي للتنمية يوقع مذكرتي تفاهم إطاريتين تنمويتين مع هايتي وجامايكا 17 نوفمبر 2023 - 10:32 مساءً الصندوق السعودي للتنمية يوقع مذكرتي تفاهم إطاريتين مع سانت فنسنت والغرينادين وسانت كيتس ونيفيس 15 نوفمبر 2023 - 10:51 مساءً
وتأتي مشاركة الصندوق في الجناح السعودي؛ انطلاقًا من جهوده الإنمائية في التنمية الصناعية من خلال تمويل المشروعات والبرامج التي من شأنها الإسهام في النهوض بالنمو الاجتماعي والازدهار الاقتصادي في الدول النامية.
واستعرض الصندوق عبر شاشة رقمية تفاعلية، إسهاماته في قطاع الصناعة والتعدين التي وصلت إلى تمويل 16 مشروعًا وبرنامجًا إنمائيًا بتمويلٍ يتجاوز 463.5 مليون دولار في مختلف الدول النامية حول العالم، ويُعد ذلك ضمن إطار استعراض الصندوق لنشاطه التراكمي الذي بدأ في عام 1975م، ليصل إلى تمويل أكثر من 800 مشروع وبرنامج إنمائي في أكثر من 100 دولة نامية حول العالم، بقيمة إجمالية حوالي 20 مليار دولار، وذلك في مختلف القطاعات التنموية والحيوية.
الجدير بالذكر أن جناح المملكة ضم كذلك، وزارة الصناعة والثروة المعدنية، ومركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، والهيئة السعودية للسياحة، ومركز التواصل الحكومي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الصندوق السعودي للتنمية الصندوق السعودی للتنمیة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: السوريون يعيشون مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد ديفيد كاردن، نائب منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية للأزمة السورية، أن السوريين يواجهون مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع، مشيرًا إلى أنهم يأملون في مستقبل أفضل رغم التحديات المستمرة.
وقال كاردن في تصريح إعلامي: "نحن نستخدم جميع طرق الوصول، بما فيها عبر الحدود، لإيصال المساعدات إلى سكان مخيمات إدلب والفئات الأكثر ضعفًا في جميع أنحاء سوريا، ولكن هنالك حاجة ماسة إلى المزيد من التمويل لتوسيع نطاق الاستجابة الإنسانية."
وفي تطور متصل، أعلن المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أن المنظمة الدولية تحتفظ بوجودها في المناطق الساحلية بسوريا، لكنها اضطرت إلى إجلاء بعض موظفيها بسبب اندلاع اشتباكات عنيفة هناك.
وقال دوجاريك خلال إحاطة إعلامية للصحفيين، ردًا على سؤال من وكالة "نوفوستي": "تم نقل بعض الموظفين، ولكن ليس بأعداد كبيرة."
وشهدت منطقة الساحل، التي تعيش فيها أغلبية من الطائفة العلوية، تصعيدًا أمنيًا كبيرًا، الأربعاء الماضي، حيث اندلعت معارك بين قوات الأمن العام وعناصر تابعة لقوات النظام السابق.
ووفقًا لإدارة الأمن العام، فإن الهجمات التي نفذتها مجموعات من فلول النظام السابق في جبلة وريفها أسفرت عن سقوط قتلى ومصابين في صفوف القوات الأمنية، ما يزيد من تعقيد الوضع الإنساني والأمني في البلاد.