محمد صلاح يتحدث عن أكثر اللاعبين جنونًا : كان سائقي الخاص
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
خاص
تحدث النجم الدولي المصري محمد صلاح عن الدولي الإنجليزي السابق ميكا ريتشاردز، الذي تشارك معه غرف تبديل الملابس في فيورنتينا الإيطالي التي كانت أبرز خطواته في مانشستر سيتي الإنجليزي.
وقال صلاح في حواره مع شبكة “سكاي سبورتس”: “إنه واحد من أكثر الأشخاص جنونا لكنه شخص رائع على أي حال”.
وأضاف: “عائلتي كانت في لندن في ذلك التوقيت، وكنا وحيدين أنا وهو، لذلك فقد كان سائقي الخاص في هذا التوقيت”.
وتابع مازحًا: “لطالما تظاهر بأن لغته الإيطالية كانت أفضل، لكن الكل يعلم أن هذا ليس حقيقيا، لقد كان شخصا رائعا وبقينا على تواصل بعد ذلك”.
والجدير بالذكر أن ريتشاردز نفسه تحدث عن الفترة التي زامل فيها صلاح، قائلا إنه شخص رائع، وإنه توقع من قبل أن يكون واحدا من أفضل لاعبي الهجوم في العالم.
"He was my driver" ????????
This Mo Salah x Micah Richards link-up ???? pic.twitter.com/HQdyTVnypM
— Sky Sports Premier League (@SkySportsPL) November 30, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: لندن مانشستر سيتي الإنجليزي محمد صلاح ميكا ريتشاردز
إقرأ أيضاً:
تقرير للبنك الدولي: 83% من الشركات المغربية خارج القطاع الرسمي
كشف البنك الدولي في تقرير حديث صدر تحت عنوان “القطاع الخاص كمحرك للنمو في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا”، أن 83% من الشركات المغربية تنشط في القطاع غير الرسمي، وهي نسبة تُعد من بين الأعلى في المنطقة، مقارنة بدول مثل لبنان (40%) والأردن (50%).
وأوضح التقرير أن هذا الواقع ينعكس سلبًا على الإنتاجية، إذ يُسهم القطاع غير الرسمي في إبطاء نمو الشركات وتقييد قدراتها على الابتكار والتوسع، مشيرًا إلى أن هذا القطاع يُمثل ما بين 10% إلى 30% من الناتج المحلي الإجمالي، ويستوعب ما بين 40% إلى 80% من اليد العاملة في المغرب.
وسجّل التقرير انخفاضًا في نمو المبيعات لكل عامل بنسبة 1.2%، في حين بلغ انخفاض الإنتاجية نحو 8%، وهو رقم يتجاوز بكثير متوسط الانخفاض في دول ذات الدخل المتوسط الأدنى (0.4%) والدول ذات الدخل المرتفع (2.4%).
كما أشار التقرير إلى أن نسبة التوظيف في القطاع العام المغربي تبلغ 8.25% فقط، وهي نسبة تُعد منخفضة مقارنة مع دول ذات مستوى دخل مشابه.
وفيما يتعلق ببنية القطاع الخاص، أكد التقرير أن نحو 70% من الشركات المغربية تُصنف ضمن فئة الشركات الصغيرة والمتوسطة، الأمر الذي يحد من التنافسية ويُضعف من هيكل السوق.
أما على مستوى التمكين الاقتصادي للمرأة، فقد أشار التقرير إلى أن مشاركة النساء في سوق العمل لا تزال ضعيفة، رغم تسجيل 5.4% من النساء في المناصب القيادية، وهي نسبة تُعد من بين الأعلى في المنطقة. ودعا التقرير إلى إصلاحات قانونية واقتصادية لتعزيز مشاركة النساء وتمكين القطاع الخاص من الاستفادة من كامل طاقاته البشرية.
وسجل التقرير بعض التحسن في الكفاءة التقنية داخل عدد من الشركات المغربية، لا سيما في كيفية استخدام الموارد بشكل أكثر فعالية، إلا أن الشركات الأكثر إنتاجية لا تزال تواجه صعوبات في التوسع واكتساب حصص أكبر من السوق المحلي.
وأشار التقرير أيضًا إلى ضعف توفر البيانات الدقيقة حول الشركات، حيث يُقدّر أن أقل من 50% من البيانات متوفرة، ما يعيق تقييم فعالية الإصلاحات الاقتصادية وتوجيه السياسات بشكل دقيق.