المقاومة ترد.. إستهداف ناقلة للجيش الصهيوني
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، عن استهداف ناقلة جند لجيش الاحتلال الصهيوني، شمال مدينة غزة.
وحسب موقع الجزيرة، استهدفت كتائب القسام، ناقلة جند لجيش الاحتلال الصهيوني، يعتليها عدد من الجنود بقذيفة “تاندوم” والأسلحة الرشاشة.
فيما كشفت سرايا القدس، انها قصفت نيريم وناحل عوز وعلوميم برشقات صاروخية مركزة.
وقالت حركة الجهاد، أنها تحمل العدو المسؤولية عما يحدث، مؤكدة أنها لن تتراجع ولن تستسلم وستقاتل مهما بلغت التضحيات.
مضيفة أن المقاومة تجاوبت مع الجهود المبذولة بالأيام الماضية وأثبتت التزامها لكن العدو لم يتوقف عن انتهاك الهدنة.
هذا وأعلنت وزارة الصحة بغزة، أن الطواقم الطبية تتعامل مع أعداد كبيرة من الجرحى مع انتهاء الهدنة وتجدد قصف المدنيين من قبل الجيش الصهيوني.
وقالت الوزارة، أن الجرحى يفترشون الأرض في أقسام الطوارئ وأمام غرف العمليات نتيجة العدد الكبير من الإصابات.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الحرب في فلسطين
إقرأ أيضاً:
صيدُ الثَّعابين.. كمينٌ يعرِّي فشلَ استخبارات جيش العدو الصهيوني
الثورة نت/
نجح مقاتلو “كتائب القسام” الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، من زرعة عبوات ناسفة، وإعداد كمين محكم للواء نخبة صهيوني متوغلًا في شمال قطاع غزة للشهر الثالث على التوالي.
وبحسب موقع (فلسطين أون لاين)، اليوم الخميس، عكس الكمين الذي كشف عنه القسام عن تفاصيله بمشاهدة مصورة وأطلق عليه “صيد الثعابين”، المهارة والاحترافية العالية لدى مقاتلي الجناح العسكري لحماس، وقدرتهم على التخفي من الطائرات، وخداع أفضل أولوية جيش العدو.
ولواء “كفير” النخبوي لدى جيش العدو ينتشر بشكل كبير في شمال القطاع لإدارة الهجوم المتواصل منذ نحو ثلاثة أشهر، ودخل ضباط وجنود اللواء إلى المصيدة الذي أعدها مقاتلو القسام، بعد إرسالهم أحد المرتزقة، وطائرة “كواد كابتر” إلى منطقة الكمين لتمشيطها تمهيدًا إلى دخولها.
ورغم ذلك، لم يتمكن الجندي ولا الطائرة من رصد العبوتين اللتين تم زرعهما مسبقا داخل المنزل وخارجه.
وبعد دخول القوة إلى المنزل تم تفجير العبوة في ثلاثة أفراد بشكل مباشر، وعندما فرّت القوة المكونة من عشرة أفراد خارج المنزل بعد انفجار العبوة الأولى، تم تفجير العبوة الثانية في سبعة منهم، ليعلن الاحتلال عن مقتل ضابط وجنديين.