نظم النادي الثقافي العربي في الشارقة مساء الأربعاء، أمسية شعرية احتفاء بالذكرى الـ52 لليوم الوطني بعنوان "من أعلى إلى أعلى" أحياها الشعراء الدكتور إياد عبدالمجيد، والدكتور أكرم قنبس، والدكتور أحمد عقيلي، وعبد الرزاق درباس، ووائل الجشي، ونصر بدوان، وساجدة الموسوي، وأدارها الدكتور رائد الحاج، بحضور رئيس مجلس إدارة النادي، الدكتور عمر عبد العزيز ورئيس جمعية الإمارات للفنون التشكيلية سالم الجنيبي.

وتغنى الشعراء المشاركون بمجد الاتحاد، ومآثر قيادته الرشيدة، وتضحيات شهداء الوطن، وبالطبيعة الساحرة في الإمارات، وأمجادها،.
كم نظم النادي معرضاً تشكيليا بمشاركة 14 فناناً وفنانة من خلال 27 عملاً فنياً، عكس  التراث الإماراتي وتنوعه وثراءه.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الشارقة عيد الاتحاد

إقرأ أيضاً:

الأرشيف والمكتبة الوطنية يسلط الضوء على مكتبته وتطورها

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة بدور القاسمي تشهد افتتاح ندوة ومعرض «أفريقيا وشبه الجزيرة العربية» «أبوظبي للغة العربية» يطلق حملة مجتمعية لدعم القراءة المستدامة

شارك الأرشيف والمكتبة الوطنية في جلسة: «تاريخ المكتبات في الإمارات.. احتفاء بمرور مئة سنة على مكتبات الشارقة»، التي تم تسليط الضوء خلالها على بدايات نشوء المكتبات، ومراحل تطورها في دولة الإمارات العربية المتحدة عامة، وفي إمارة الشارقة بشكل خاص.
جاءت مشاركة الأرشيف والمكتبة الوطنية انطلاقاً من اهتمامه بشؤون المكتبات بمختلف فئاتها، واهتمامه بالحفاظ على الموروث الثقافي، وإثراء مجتمعات المعرفة وتمكينها، من جهة، وتعزيز اقتصاد المعرفة، والتشجيع على القراءة ونشر المعارف من جهة أخرى. تمثّلت مشاركة الأرشيف والمكتبة الوطنية باستضافة حمد الحميري، مدير إدارة البحوث والخدمات المعرفية، الذي ركّز في مداخلته على دور الأرشيف والمكتبة الوطنية، في حفظ الإرث الخالد للدولة، وتوظيفه في تعميق الرؤية للحاضر والمستقبل، مشيراً إلى أنه يواصل مسيرته الوطنية، ويؤدي دوره الريادي، في جمع ذاكرة الوطن، وحفظها وإتاحتها للجميع.
وأشار الحميري إلى أن المكتبة في الأرشيف والمكتبة الوطنية، تأسّست عام 1968، أي مع تأسيس الأرشيف والمكتبة الوطنية الذي كان يعرف حينذاك بـ«مكتب الوثائق والدراسات»، ومنذ ذلك الحين، وهي تؤدي دوراً حيوياً في خدمة أهداف المؤسسة التي تنتمي إليها، فتقدم خدماتها لجمهور الباحثين وعموم المستفيدين بمختلف فئاتهم.
وسلط الحميري الضوء على القانون الاتحادي رقم 13 الذي صدر عام 2021، والذي جمع الأرشيف الوطني والمكتبة الوطنية تحت مظلّة واحدة، وحدّد اختصاصات المكتبة الوطنية، واستشرفت المداخلة أهم التطلعات المستقبلية كالمبادرات والمشروعات، والحلول الفنية والتقنية.. وغيرها.
تجدر الإشارة إلى أن هذه الجلسة جاءت ضمن برنامج احتفالات مكتبات الشارقة العامة، احتفاءً بمرور مئة عام على تأسيسها، وهي من الفعاليات التي تسلّط الضوء على دور المكتبات في تعزيز المعرفة، وتوثيق الإرث الثقافي، وترسيخ القراءة كمحور أساسي في الحياة اليومية.
وقد شارك في الجلسة كل من: الدكتور فهد المعمري، رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للمكتبات والمعلومات، وعلي محمد المطروشي، المستشار في التراث والتاريخ المحلي في عجمان، وإيمان بوشليبي، مدير إدارة مكتبات الشارقة، وسلطان المزروعي، عضو مجلس إدارة جمعية الإمارات للمكتبات والمعلومات.

مقالات مشابهة

  • الأرشيف والمكتبة الوطنية يسلط الضوء على مكتبته وتطورها
  • ورشة حول بناء قدرات الفنانين في رسم الحكايات الشعبية الإماراتية
  • إبراهيم فريد يفوز برئاسة الاتحاد العربي للدراجات النارية
  • "جامع الشيخ زايد" يحتفي بالفائزين في جائزة "فضاءات من نور"
  • الشارقة تطلق أول كلية موسيقى في الإمارات
  • ثقافة اربد تنظم ورشة للخط العربي بمناسبة اليوم العالمي للغة الأم في مركز إربد الثقافي.
  • «القوس والسهم» يعتمد تنظيم البطولة الدولية المفتوحة في أبريل
  • رد مصري يتسبب في ضحك حاكم الشارقة ..فيديو
  • “اتحاد الملاكمة” يحتفي بيوم التأسيس مع ذوي الإعاقة
  • ولي عهد الشارقة يفتتح معرض ومركز صيانة المركز الميكانيكي للخليج العربي