أسر باقي المحتجزين تطالب الإسرائيليين في قطاع غزة الحكومة اللإسرائيلية إلى وقف القتال والعودة للهدنة لتحرير المحتجزين .

عاجل.. حماس تبدأ إجراءات الإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين ضمن الدفعة السادسة رئيس الفلبين يشيد بدور مصر وقطر في عملية تسهيل إطلاق المحتجزين بغزة

وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أن بعض عائلات المحتجزين المتبقين في قطاع غزة أصدروا بيانا يدعو الحكومة الإسرائيلية إلى استنفاد كل الخيارات لوقف القتال المتجدد والعودة إلى الهدنة التي من شأنها إطلاق سراح المزيد من المحتجزين في غزة .

 

وقال أودي جورين الذي لا يزال ابن عمه تل حيمي محتجزا في غزة "إن اختيار القتال من أجل إطلاق سراح الرهائن هو تخلي عن أحبائنا". 

 

وقالت العائلات إن استئناف هجوم الجيش الإسرائيلي يعرض حياة المحتجزين للخطر وسط التفجيرات .

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

مئات الضباط الإسرائيليين يرغبون فى التخلص من الخدمة العسكرية

قالت القناة الإسرائيلية 12 إن نحو 900 ضابط برتب متفاوتة طلبوا بحث إمكانية تحريرهم من عقود الخدمة العسكرية خلال العام الأخير، في حين لم تتجاوز مثل هذه الطلبات سابقا 150 ضابطا.

وكانت صحيفة هآرتس الإسرائيلية قالت إن عشرات جنود الاحتياط يعلنون أنهم لن يعودوا للخدمة العسكرية في غزة حتى لو تعرضوا للعقاب.

ويأتي ذلك في وقت ذكرت فيه وسائل إعلام إسرائيلية أن المئات من جنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي يغادرون شهريا إلى الخارج بدون إبلاغ قادتهم، في ظل استمرار الحرب على غزة حيث تكبدت قوات الاحتلال خسائر كبيرة خلال الأشهر الماضية.

وبدوره، قال موقع والا الإسرائيلي إن الجيش يعاني من نقص في الجنود، ويسعى لتشكيل فرقة جديدة لتنفيذ مهام مختلفة.

وأضاف الموقع أن الجيش سيطلق على الفرقة اسم "فرقة دافيد"، وستضم جنودا ومجندات بلغوا سن الإعفاء ومتطوعين وعناصر من الحريديم، وقد يتمكن الجيش بذلك من تجنيد 40 ألف مقاتل.

ونقل الموقع عن مصادر في الجيش، أن تجنيد المقاتلين قد يسهم في مهام عدة منها أمن الحدود والضفة الغربية وحرب متعددة الجبهات مستقبلا.

في هذه الأثناء، فرقت الشرطة الإسرائيلية مظاهرة للحريديم، استمرت لساعات في مدينة القدس المحتلة، احتجاجا على قرار المحكمة العليا القاضي بإلزامهم بالخدمة العسكرية.

وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن المتظاهرين أضرموا النار في ممتلكات عامة في منطقة روميما بالقدس الغربية، مما دفع الشرطة لتفريق المظاهرة باستخدام المياه العادمة.

وكانت المحكمة العليا الإسرائيلية قضت الثلاثاء الماضي بفرض تجنيد اليهود الحريديم في جيش الاحتلال الذي يواجه مقاومة شرسة في قطاع غزة ويتعرض لضغط  على جبهة جنوب لبنان.

كما أمرت المحكمة العليا الإسرائيلية بتجميد ميزانية المدارس الدينية، وقالت في قرارها إنه لا يوجد أساس قانوني تستند إليه الحكومة في إعفاء اليهود الحريديم من التجنيد.

ومن شأن هذا القرار أن يحدث صدمة في ائتلاف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو المعارض لتجنيدهم.


 

 

مقالات مشابهة

  • لوتان: هكذا تعيد إسرائيل تصميم حربها في غزة لتستمر سنوات
  • اغتيال قائد بارز في "حزب الله" إثر ضربة إسرائيلية بجنوب لبنان
  • سرايا القدس تكشف: بعض الأسرى الإسرائيليين بغزة حاولوا الانتحار
  • خبير عسكري إسرائيلي يؤكد رغبة الجيش بوقف القتال في قطاع غزة
  • حزب الله يضع شرطا لوقف القتال ضد إسرائيل
  • نقص ذخائر ومعاناة كبرى.. كبار قادة جيش الاحتلال الإسرائيلي يطالبون بهدنة في غزة
  • هآرتس: الجيش الإسرائيلي ينوي إنهاء القتال في غزة دون التوصل لصفقة تبادل
  • مئات الضباط الإسرائيليين يرغبون في ترك الخدمة العسكرية
  • “هآرتس”: عودة الإسرائيليين إلى الشمال مرتبطة بوقف إطلاق النار في غزة
  • مئات الضباط الإسرائيليين يرغبون فى التخلص من الخدمة العسكرية