فيديو.. أبناء الجالية المصرية في لندن يدلون بأصواتهم في انتخابات الرئاسة 2024
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
حرص أبناء الجالية المصرية في لندن على الذهاب اليوم الجمعة إلى السفارة المصرية من أجل الإدلاء بأصواتهم في انتخابات الرئاسة 2024.
واستعرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، جانب من إدلاء المواطنين المصريين بأصواتهم خلال الانتخابات الرئاسية المصرية 2024، إذ فتحت سفارة مصر فى لندن الباب أمام أبناء الجالية المصرية فى بريطانيا، للإدلاء بأصواتهم فى انتخابات رئاسة الجمهورية 2024، فى أول أيام تصويت المصريين فى الخارج، فى تمام التاسعة صباحا بالتوقيت المحلى.
وأصدرت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار حازم بدوي ضوابط لآلية تصويت المصريين بالخارج، وذلك ضمانا لصحة تصويتهم بالانتخابات داخل مقر البعثات والقنصليات، وهي أن يقوم الناخب بتقديم إثبات شخصيته أمام لجنة الانتخاب خارج جمهورية مصر العربية، وأن يكون إثبات الشخصية إما عن طريق بطاقة الرقم القومى سارية أو جواز السفر سارى الصلاحية مثبتا به الرقم القومى.
وبحسب الهيئة، فلا يشترط أن تكون بطاقة الرقم القومي سارية عند التصويت في انتخابات الرئاسة للمصريين في الخارج، وإنما يشترط فقط في حال الاستعانة بجواز السفر أن يكون ساريًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الجالية المصرية جواز السفر جمهورية مصر العربية بطاقة الرقم القومي انتخابات فيديو بريطانيا السفارة المصرية
إقرأ أيضاً:
هتافات تنهي محاضرة وزير تشيكي مؤيد لإسرائيل بلندن وتفاعل على المنصات
يذكر أنه عادة ما تستضيف الجامعات البريطانية شخصيات عامة ومحاضرين في جلسات حوارية مع الطلاب بهدف إثراء معرفتهم والتفاعل مع صناع القرار في مختلف المجالات.
وكان من المفترض أن يلقي الوزير التشيكي كلمة بشأن الحرب في أوكرانيا، لكن المحتجين أرغموه على إنهاء كلمته في عجالة بعدما رددوا هتافات تطالب بوقف الإبادة الجماعية في غزة وتنادي بالحرية للشعب الفلسطيني.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4شاهد.. محتجون في لندن يقطعون خطاب وزير أوروبي داعم لإسرائيلlist 2 of 4هكذا غيرت حرب غزة خريطة التضامن البريطاني على مدى عامlist 3 of 4نضال عريق متجدد.. أي دور يلعبه حراك الجامعات بالساحة السياسية؟list 4 of 4الشرطة الهولندية تطارد طفلا يحمل مسدس لعبة خلال احتجاجات داعمة لغزةend of listورصد برنامج شبكات (2024/11/17) تفاعل مغردين مع هذه الاحتجاجات، ومن ذلك ما كتبه وليد "هؤلاء الطلبة الأحرار سيكونون بكل وعي نواة المجتمع الغربي الحر الداعم الفعلي لحقوق الإنسان والشعوب في العالم".
وغرد كريم "الطلاب عادة ما يكونون أشجع من بقية الناس، فهم الأكثر عنفوانا، وهم مفعمون بالحرية، لم يخافوا الاعتقال ولا الترحيل".
لكن في المقابل، كانت لإيهاب إسماعيل وجهة نظر أخرى، إذ رأى أن تلك الاحتجاجات "شعارات، كلمات، صرخات، من بعيد لبعيد من أوروبا، ولا واحد من أصحاب الشعارات يتبرع بدولار واحد لفلسطين، فقط حنجرة".
وكتبت رؤى "ليست التشيك وحدها من تدعم إسرائيل، العالم الغربي كله وأجزاء من عالمنا أيضا يدعمون إسرائيل، ويجب دائما تذكيرهم بموقفهم المعادي للإنسانية".
وعلق متحدث باسم "الجامعة" بالقول "نشعر بخيبة أمل شديدة لأن محاضرة عامة لوزير الخارجية التشيكي في جامعة لندن تعطلت على يد مجموعة من المحتجين واضطرت إلى الانتهاء، وتمكن أفراد الأمن من التعامل مع الموقف على النحو اللائق، كما تم استدعاء الشرطة بسبب المكانة الرفيعة التي يتمتع بها المتحدث".
17/11/2024