وزير النقل يشيد بحرص أبناء الجالية المصرية بلندن على المشاركة في الانتخابات
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
أشاد وزير النقل، بحرص أبناء الجالية المصرية في بريطانيا على المشاركة في الانتخابات الرئاسية، موضحًا أن هذا الاستحقاق الدستوري يعد أرفع وأهم الاستحقاقات السياسية والدستورية في النظام السياسي المصري.
الانتخابات الرئاسيةوخلال لقائه مع أبناء الجالية المصرية في بريطانيا، أشاد وزير النقل بحرص الهيئة الوطنية للانتخابات على توفير كل ضمانات نجاح هذا العرس الديمقراطي وخروجه بالشكل اللائق لمصر والمصريين أمام العالم، مؤكدًا أنّ ما شاهده اليوم من مشاركة فعالة من المصريين ببريطانيا في التصويت على الانتخابات الرئاسية يحمل رسالة للعالم بأنّ أبناء الوطن بالخارج يقفون صفًا واحدًا خلف وطنهم وقائدهم لاستكمال مسيرة الانجازات الضخمة في مختلف المجالات التي تحققت خلال الفترة الماضية، والتي لم تكن لتتحقق لولا العزيمة والإصرار والإرادة القوية للرئيس عبدالفتاح السيسي، وشجاعته ورؤيته الثاقبة للأمور وحبه للوطن وتفانيه لخدمة الشعب المصري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية تصويت المصريين في الخارج انطلاق الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يشيد بتفاني طبيبة في مستشفى أشمون وينعى والدتها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نعى الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، وجميع العاملين بالوزارة والجهات التابعة لها، ببالغ الحزن والأسى، والدة الطبيبة عائشة محمود محرم أخصائي الأطفال بمستشفى أشمون العام بمحافظة المنوفية -داعيا المولى عز وجل- أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته وأن يسكنها فسيح جناته وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.
وتوجه الدكتور خالد عبد الغفار، بالشكر للطبيبة عائشة محرم، التي ضربت مثالا رائعا في الوطنية والوفاء والإخلاص، بإصرارها على أداء دورها الإنساني وواجبها المهني، تجاه المرضى، وتمسكها بـ«نوبتجية» عملها على الرغم من وفاة والدتها في المستشفى الذي تعمل به، مؤكدا أن مصر ستظل عامرة بأبنائها المخلصين، الذين يؤدون واجبهم تجاه وطنهم على الوجه الأكمل، ويضعون ضمائرهم فوق رؤوسهم، ويقدمون مصالح المواطنين عن مصالحهم الشخصية.
كانت والدة الطبيبة عائشة محمود محرم، قد حضرت مستشفى أشمون العام، يوم الثلاثاء الماضي، تعاني من أزمة قلبية، وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة داخل المستشفى، وحجزها على الفور بالرعاية المركز إلى أن توفاها الله في تمام الواحدة صباحا، وكانت الطبيبة نوبتجية في هذا اليوم، وقامت باستدعاء أشقائها لتسلم جثمان والدتها، ورفضت ترك المستشفى وأصرت على استكمال النوبتجية، بالرغم من توفير بديل لها.