رئيس اتحاد المصريين بهولندا: الناخبون يتوافدون على انتخابات الرئاسة بالأعلام
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
قال سعيد عثمان، رئيس جمعية الصداقة الهولندية المصرية ورئيس مجلس إدارة الاتحاد العام للمصريين بالخارج فرع هولندا، إن اليوم الأول من الانتخابات الرئاسية 2024، كانت فيه الأجواء لطيفة والجو مشمس، علي عكس اليومين السابقين كانت الأجواء ثلجية، وساعدت الظروف الجوية المواطنين من أبناء الجالية المصرية في هولندا، على سهولة الحركة والتنقل والخروج للمشاركة في الانتخابات الرئاسية.
وأضاف «عثمان»، في تصريحات خاصة لـ«الوطن» أن السفارة في هولندا فتحت أبوابها من الساعة 8 ونصف، وبالرغم من أن اليوم هو يوم عمل، إلا أن عشرات المواطنين وصلوا للإدلاء بأصواتهم، وتوقع أن يتزايد الإقبال على اللجنة الانتخابية عقب صلاة الجمعة، وانتهاء من مواعيد العمل، سيصل آلاف من المواطنين.
تنظيم الانتخاباتوأشار إلى أن هناك عدد من أبناء الجالية المصرية يحملون توكيلات للمرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي، وتعمل جمعية الصداقة المصرية الهولندية على المشاركة في تنظيم الانتخابات، بالإضافة إلى مساعدة المواطنين الموجودين في مناطق بعيده عن السفارة، من خلال توفير «باصات» لنقلهم والتيسير عليهم للإدلاء بأصواتهم.
وتابع عثمان قائلًا: «وفرنًا أيضًا وجبات طعام ومشروبات ساخنة للمواطنين جمعياً، خاصة المواطنين الذين يأتون من مسافات تزيد على 200 كيلومتراً»، مؤكداً أن عدداً كبيراً من المواطنين حرصوا على الحضور إلى مقر اللجنة الانتخابية وهم يرفعون العلم المصري وصور الرئيس عبدالفتاح السيسي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية تصويت المصريين في الخارج انطلاق الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
عقيل لـ “المشري”: أي انتخابات تؤيدها أيها المهووس بالسلطة حد الجنون
وصف رئيس حزب الائتلاف الجمهوري، عز الدين عقيل، تأييد خالد المشري لإحاطة المبعوثة الأممية بالإنابة ستيفاني خوري، معتبرًا أن ذلك “حمقاً”.
وقال عقيل، في منشور على فيسبوك، “أبعد هذا الحمق حمقا؛ المشري ينتهز الفرصة للتلتلة لخوري بإعلان تأييده لإحاطتها ولنهجها بإجراء الانتخابات”.
وأضاف؛ “بيد أنه لا أحد يعرف سوى هذا المشري، أي انتخابات هي التي تلتل لها هذا المخروم بالسلطة حد استعداده لإرسال قلوب الحب لأوراق خوري الصفراء الخاوية”.
وأردف؛ “وبعيدا عن تأييدك لأوراق خوري الجوفاء طالما ان الطيور على اشكالها تقع!”، لافتًا إلى “أنه من حق الشعب الذي ابتلاه الله بك، أن يعرف أي انتخابات تلك التي أعلنت تأييدك لها”.
وتابع؛ “طالما أن الخطة المشروع الصخيراتي أو البرليني الذي ستنتج الحكومة، التي ستشرف على الانتخابات، غير موجود أصلا، وطالما أنه وكتحصيل حاصل فإن هذه الحكومة هي نفسها ما تزال برحم الغيب السحيق”.
وأردف عقيل؛ “وطالما أنه لا توجد حتى هذه الساعة أي أدبيات سياسية لإجراء هذه الانتخابات، باستثناء قاعدة 6+6 التى ماتزال تتقاذفها أجهزة المخابرات، للنظر بمدى صلاحيتها لمصالح بلدانهم”.
وأكمل؛ “وطالما أن موعد الانتخابات ما يزال مجهولا جدا، ولا وجود دال عليه إلا التلويك (الأنجلوساكسوني – الأممي) المقرف لتلك العبارة المقرفة التي باتت تثير الغثيان وهي عبارة: «إجراءها بأقرب وقت ممكن»”.
وأشار عقيل إلى أن “أي انتخابات تؤيد أيها المشري المهووس بالسلطة حتى الجنون، وحد التلتلة لسراب لعل صاحبته ترضى عنك وتعيدك على رأس وكرك العرفي المتشظي”، خاتمًا؛ “لكل داء دواء يُستطب به إلا الحماقة، أعيت من يداويها”.
الوسومعقيل