«بالأسود» ياسمين صبري تتألق في أحدث أطلالتها
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
نشرت الفنانة ياسمين صبري فيديو لها من خلال حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات العالمي الشهير إنستجرام و تألقت بفستان أسود جذاب وأختارت معه الميكاب الهادي والاكسسوارات المتألقه وتركت شعرها منسدلا.
وعلقت عليها قائله، red sea film festival 2023
فيلم أبو نسب
ومن ناحية أخرى، تنتظر الفنانة ياسمين صبري عرض فيلم " أبو النسب "وتدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي حول شخصية طبيب يدخل في العديد من الصرعات بسبب أزمة النسب، والمشاكل التي تحدث بين العائلات بسبب هذا الأمر، والعمل بطولة محمد إمام، ماجد الكدواني، هالة فاخر، علاء مرسي،محمد لطفي، وهو من تأليف أيمن وتار، وإخراج رامي إمام
ياسمين صبري تنضم لجمعية الهلال الأحمر لدعم فلسطين
و يذكر أن تطوعت الفنانة ياسمين صبري، مؤخرًا في جمعية الهلال الأحمر المصري لتجهيز المعدات الطبية والمنتجات الغذائية تمهيدًا لإرسالها إلى شعب غزة، وأكدت على ضرورة الوقوف بجانب الشعب الفلسطيني وأهالي غزة قائلة: «اللهم احفظ أطفال ونساء وشيوخ ورجال أهل غزة والطف بهم».
وتصدرت الفنانة ياسمين صبري، مؤخرًا مؤشر البحث جوجل"، وذلك بعد دعمها للقضية الفلسطية ورفضها ما يحدث في غزة من عنف وإرهاب وقتل الأطفال الأبرياء، عبرت ياسمين صبري، عن استيائها الشديد لما يحدث لأهالي غزة، ودعت لإقامة وقفة تضامنية اليوم عند منصة الجندي المجهول بمدينة تضامنًا مع القضية الفلسطينية، إذ كتبت عبر حسابها الشخصي بموقع التدوينات الصغيرة «تويتر»: «وقفة تضامنية لإخواننا في غزة من أجل وقف الدماء والتنديد برفض تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، حفظ الله الأمة العربية».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هالة فاخر محمد لطفي وقفة تضامنية فلسطينية القضية الفلسطينية الجندي المجهول الإكسسوارات جمعية الهلال الأحمر تهجير الشعب الفلسطيني الفنانة یاسمین صبری
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر الفلسطيني: نقل 7 من الأسرى المُحررين للمستشفى
ذكر الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيانٍ له اليوم السبت، أن 7 من الأسرى المحررين تم نقلهم للمستشفيات بسبب سوء وضعهم الصحي.
وذكرت مصادر فلسطينية أن الاحتلال تعمد تجويع الأسرى الفلسطينيين داخل السجون، وارتكب جرائم ضد الأسرى في سجونه.
ويأتي هذا الحديث مُتزامناً مع الإفراج عن الفوج الأول من الأسرى الفلسطينيين المُقرر الإفراج عنهم اليوم في إطار صفقة تبادل الأسرى بين حماس ودولة الاحتلال.
وكان الأسرى الفلسطينيون قد ظهروا في حالة صحية مُزرية أثناء ترجلهم من الحافلات التي نقلتها من السجن لساحة التسليم في رام الله.
يعاني الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال الإسرائيلي من أوضاع مأساوية وغير إنسانية تنتهك كافة القوانين الدولية واتفاقيات حقوق الإنسان.
تتنوع أشكال المعاناة التي يواجهونها، بدءًا من التعذيب الجسدي والنفسي خلال التحقيق، حيث يُخضع المعتقلون لجلسات استجواب قاسية تتضمن الضرب، الحرمان من النوم، والشبح لفترات طويلة لإجبارهم على الاعتراف. إضافة إلى ذلك، يعاني الأسرى من الاكتظاظ في الزنازين، انعدام النظافة، ونقص الغذاء والمياه الصالحة للشرب، مما يؤدي إلى انتشار الأمراض وسط غياب الرعاية الصحية المناسبة.
الأسرى المرضى من أكثر الفئات تضررًا، حيث يُحرم الكثير منهم من العلاج اللازم، وحتى من يخضعون للفحوص الطبية لا يحصلون إلا على مسكنات بدلاً من العلاج الفعلي، ما يؤدي إلى تدهور حالاتهم الصحية، وأحيانًا إلى الوفاة، كما حدث مع العديد من الأسرى في السنوات الأخيرة.
إضافة إلى الظروف القاسية، تمارس إسرائيل سياسة الاعتقال الإداري، التي تتيح احتجاز الفلسطينيين دون تهم محددة أو محاكمة لفترات غير معروفة، مما يجعل الأسرى في حالة قلق دائم دون معرفة موعد الإفراج عنهم. كما تعاني الأسيرات والأطفال من معاملة قاسية داخل السجون، حيث يُحرمون من الزيارات العائلية، ويتعرضون للعزل الانفرادي والإهانات المتكررة. في مواجهة هذه الانتهاكات، يلجأ الأسرى الفلسطينيون إلى الإضرابات عن الطعام كوسيلة للضغط على سلطات الاحتلال لتحسين ظروف اعتقالهم أو الإفراج عنهم، رغم المخاطر الصحية الخطيرة التي تترتب على ذلك. هذه الانتهاكات المستمرة، التي تتعارض مع اتفاقيات جنيف والقانون الدولي الإنساني، تؤكد الحاجة إلى تدخل دولي عاجل لوضع حد لمعاناة الأسرى الفلسطينيين وضمان حصولهم على حقوقهم الأساسية التي يكفلها القانون الدولي.