يبحثان عن الخصوصية والشعور بالانتماء.. هاري وميغان يخططان للانتقال إلى لوس أنجلوس
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: يبدو أن الأمير هاري وميغان ماركل يستعدان للانتقال للعيش بالقرب من هوليوود، حيث كشفت مصادر مطلعة أنهما يفكران في الانتقال إلى لوس أنجلوس.
وبعد أن قررا التوقف عن البحث عن منزل في ماليبو، أصبحت لوس أنجلوس وجهتهما المفضلة، وبدأ الثنائي بالبحث بأحياء مختلفة هناك، على الرغم من أنهما لم يزورا أي منازل بعد، باستثناء قطعة أرض بقيمة 8 ملايين دولار في “ماليبو” التي راجعاها في سبتمبر وقررا عدم شرائها.
ويقيم الزوجان حالياً في مونتيسيتو، ويبدو أن الانتقال إلى لوس أنجلوس -بحسب TMZ- خطوة منطقية بالنسبة لهما، خاصة مع اهتمامهما بحضور العديد من الفعاليات في هوليوود.
وعلى الرغم من أن ماليبو أقرب إلى هوليوود من مونتيسيتو؛ فإنهما يشعران بأنها لا تزال بعيدة عما يريدان.
وتُعتبر الخصوصية والشعور بالانتماء إلى المجتمع من أهم الأولويات بالنسبة للثنائي، وهو ما جعلهما يغيران رأيهما بشأن عقار ماليبو. بعد أن نشرت TMZ خبر تجولهما في عقار قرب الطريق السريع المطل على المحيط الهادئ، وأصبح الموقع محط اهتمام واسع من قبل الصحافة والمصورين؛ ما أثار مخاوف تتعلق بالأمان ودفعهما للتراجع عن الفكرة.
كما سبق لـ ميغان والأمير هاريالعيش في منطقة لوس أنجلوس، حيث استطاعا الحفاظ على خصوصيتهما في البداية، حيث عاشا في قصر تايلر بيري في منطقة بيفرلي ريدج لعدة أسابيع في عام 2020 دون أن يتم اكتشافهما، ويبدو أنهما يسعيان للعثور على مكان مشابه حيث يشارك الجيران فيه الهموم نفسها بشأن الخصوصية والأمان.
ووصف الأمير هاري إقامتهما في منزل تايلر حينها بالنعيم حيث قال: “كانت نعيماً؛ لأن لا أحد كان يعلم بوجودنا. لقد كنا هناك لستة أسابيع ولم يعلم أحد بوجودنا، حتى أسرتي كانت تظن أنني لا أزال في كندا”، لكن مع مرور الوقت، اكتشفت وسائل الإعلام مكان إقامتهما؛ ما اضطرهما لتأمين الملكية بسياج لمنع المصورين من التقاط الصور.
main 2023-12-01 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: لوس أنجلوس
إقرأ أيضاً:
الأمير ويليام يدعم زوجته خلال مرضها في حفل عيد الميلاد
دعم الأمير ويليام زوجته كيت ميدلتون في حفل ترانيم عيد الميلاد السنوي "معًا في عيد الميلاد"، الذي أقيم في كنيسة وستمنستر بالعاصمة البريطانية “لندن”، أمس الثلاثاء.
وخلال الحفل، قرأ الأمير ويليام مقتطفات من الكتاب المقدس، حيث تلا آية من سفر إشعياء، قائلاً: "الناس الذين ساروا في الظلمة رأوا نورًا عظيمًا"، وكانت هذه اللفتة بمثابة دعم معنوي لزوجته كيت، التي خاضت عامًا صعبًا بعد خضوعها لعلاج كيميائي وقائي من السرطان.
وألقى الأمير كلمات واضحة وبصوت هادئ وسط الأجواء الروحانية للحفل، مرتديًا بدلة بحرية أنيقة، مما ترك تأثيرًا عميقًا على الحضور الذين استمعوا له في صمت.
وكان هذا الدور البارز الذي قام به الأمير بمثابة تعبير عن الدعم الكبير لزوجته كيت، التي كانت قد استأنفت نشاطاتها بعد فترة علاج صعبة.
في المقابل، ظهرت كيت بابتسامة مشرقة، مستضيفة الحضور برسالة مؤثرة عن أهمية الحب والتعاطف في موسم عيد الميلاد، دعت الناس إلى "التريث والتفكير في الأشياء العميقة التي تربطنا جميعًا" وتحويل الاهتمام إلى "الحب بدلاً من الخوف".
كما تحدثت كيت في خطابها عن ضرورة التحلي بالتفهم واللطف، مشيرة إلى أن "الحب هو أعظم هدية يمكن أن نتلقاها، ليس فقط في عيد الميلاد ولكن في كل يوم من أيام حياتنا".
وتميز حفل هذا العام برسائل إيجابية وأجواء دافئة، حيث ساهم أفراد العائلة المالكة في نجاحه، مثل الملك تشارلز الذي تبرع بأشجار عيد الميلاد، والأمير لويس الذي كتب ملاحظة لطيفة، مما جعل المناسبة أكثر تميزًا.