اتحاد عمال مصر: نتابع مشاركة عمالنا في الانتخابات الرئاسية بالخارج
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
قال هشام المهيري، رئيس النقابة العامة للخدمات الإدارية ونائب رئيس اتحاد عمال مصر، إن المشاركة الانتخابية والاستحقاق الانتخابي مهم جدا لكل المصريين في الداخل والخارج، لأن هذا حقه الدستوري الذي يجب أن يتمسك به كل مواطن.
المشاركة في الانتخاباتوأضاف المهيري، في تصريحات لـ«الوطن»، أنّ النزول والمشاركة في الانتخابات حق لكل مواطن مصري، ونحن نحث كافة المصريين من العمال أو المواطنيين على النزول والمشاركة والإدلاء بأصواتهم في ظل هذا الاستحقاق المهم، الذي يشهده الشارع المصري، لأنّ المشاركة والنزول في الانتخابات هي تعبير عن الوعي الذي يتمتع به المصريون، وردًا على كل المشككين والمتكالبين على مصر أو أعداء النجاح، ويرسل رسائل مختلفة للعالم كله.
وأشار نائب رئيس اتحاد عمال مصر، إلى أنّ الاتحاد يباشر مشاركة العمال المصريين في الخارج سواء الدول العربية أو الأوروبية، من خلال متابعة التسهيلات لمشاركة العمال المصريين بالانتخابات الرئاسية في الخارج، وذلك من منطلق دورهم الوطني تجاه وطنهم وممارسة حقهم الدستوري، مشيرا إلى أنّ الفعاليات التي قامت بها مختلف النقابات لحث العمال على النزول والمشاركة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية تصويت المصريين في الخارج انطلاق الانتخابات الرئاسية فی الانتخابات
إقرأ أيضاً:
إطلاق سراح 380 شخصًا أعتقلوا في مظاهرات بعد الانتخابات الرئاسية بفنزويلا
أعلنت النيابة العامة الفنزويلية السبت إطلاق سراح نحو 380 شخصا اعتقلوا على خلفية تظاهرات شهدتها البلاد ضد فوز الرئيس نيكولاس مادورو بولاية رئاسية جديدة في يوليو، ما يرفع إلى نحو 1900 عدد المفرج عنهم في إطار أزمة ما بعد الانتخابات.
وأسفر قمع التظاهرات عن مقتل 28 شخصا وإصابة 200 آخرين واعتقال 2400 شخص في الأيام التي أعقبت انتخابات 28 يوليو التي تصر المعارضة على أنها الفائزة فيها وعلى أن النتائج المعلنة مزوّرة.
وجاء في بيان النيابة العامة أنه "تم طلب ما مجموعه 381 مراجعة وقبولها في 16 يناير 2025 و24 منه، فضلا عن تلك التي عولجت سابقا وتم الإبلاغ عنها في بيانات سابقة، ما يفضي إلى رقم إجمالي قدره 1896 إطلاق سراح إلى حد الآن".
وقال المدعي العام طارق وليام صعب في تصريح لوكالة فرانس برس "إنهم أحرار طليقون".
وعلى الرغم من عمليات الإفراج هذه، استمر احتجاز معارضين ونشطاء. فوفق إحصاء لمنظمة فورو بينال غير الحكومية، اعتُقِل 83 شخصا لأسباب "سياسية" بين الأول من يناير و12 منه.
ولم يعترف قسم كبير من المجتمع الدولي بفوز مادورو الذي أدى اليمين الدستورية في العاشر من كانون الثاني/يناير رئيسا لفنزويلا لولاية ثالثة مدتها 6 سنوات.
وتصر المعارضة على أن إدموندو غونزاليس أوروتيا هو الفائز في الانتخابات.