توافد كبير على لجان الانتخابات في فيتنام بعد انتهاء ساعات العمل
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
قالت السفيرة أمل سلامة، سفيرة مصر لدى فيتنام، إنَّ الجالية المصرية في فيتنام يتراوح تعدادها بين 150 إلى 200 مواطن فقط، أغلبهم يعملون إمّا في مهنة التدريس أو أصحاب شركات صغيرة، مؤكدة حصر السفارة لأغلب المصريين المقيمين في فيتنام، والتواصل الدائم معهم عبر المنصات المختلفة.
وأضافت، خلال مداخلة هاتفية لها على شاشة إكسترا لايف، أنَّ المصريين في فيتنام أعربوا منذ البداية عن رغبتهم في المشاركة بالانتخابات الرئاسية والإدلاء بأصواتهم، متوقعة تزايد الإقبال على اللجان الانتخابية المخصصة لهم بعد الانتهاء من ساعات العمل.
وتابعت سفيرة مصر لدى فيتنام، : “يومي السبت والأحد عطلة رسمية في فيتنام، ومتوقع تزايد إقبال الناخبين على اللجان الانتخابية خلالهما أيضًا”، متوجهة بالشكر إلى الهيئة الوطنية للانتخابات التي بذلت جهودًا كبيرة للتنسيق مع السفارات والقنصليات والهيئات الدبلوماسية المختلفة في إطار الاستعدادات والتسهيلات التي حرصت على منحها لأبنائنا في الخارج.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية المصرية انتخابات الرئاسة المصرية الانتخابات الرئاسية في مصر الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 انتخابات الرئاسة المصرية 2024 الانتخابات المصرية الانتخابات الرئاسية في مصر 2024 انتخابات الرئاسه تصويت المصريين فى الخارج الانتخابات المصرية 2024 الرئاسة المصرية انتخابات الرئاسة 2024 فی فیتنام
إقرأ أيضاً:
عرقاب يتباحث تكثيف التعاون الطاقوي مع سفيرة أمريكا
إستقبل وزير الطاقة والمناجم، محمد عرقاب، اليوم الخميس سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بالجزائر، إليزابيث مور أوبين.
وناقش الطرفان، علاقات التعاون الجزائرية الأمريكية في مجال الطاقة والمناجم وآفاق تعزيزها. كما جدّدا التأكيد على الرغبة في تكثيف التعاون من خلال دراسة جميع فرص التعاون المتاحة في مجالات المنبع والمصب لصناعة النفط والغاز وكذا في مجال نقل وتحويل الكهرباء.
كما عبّر الوزير عن إرتياحه لجودة العلاقات وللتطور الملحوظ في مجالات التعاون بين سوناطراك والشركات الأمريكية. على غرار إكسون موبيل وشفرون ولاسيما فيما يخص استكشاف آفاق إستثمارية جديدة. خصوصا في المجالات المتعلقة بالرفع من قدرات إنتاج المحروقات.
كما تطرق الطرفان إلى إمكانيات التعاون الكبيرة الموجودة في مجال تسيير وخفض إنبعاثات غاز الميثان وتطوير حلول احتجاز الكربون وتخزينه CCS. وكذا أوجه أخرى للتعاون المتعلقة بالآليات الواجب وضعها من أجل تحقيق قفزة نوعية وإضفاء حركية جديدة على العلاقات الثنائية. لاسيما من خلال التكوين ونقل التكنولوجيا والمهارة وتبادل التجارب والخبرات.
من جهته أكد الوزير عرقاب، على إرادة الجزائر للعمل أكثر لتطوير مواردها بشكل أفضل سيما إستكشاف واستغلال مكنونها المنجمي الغني. ووجه بهذه المناسبة دعوته للشركات الأمريكية إلى الاستثمار في قطاع المناجم بالجزائر وإقامة شراكات متبادلة المنفعة مع الشركات الجزائرية. خاصة فيما يخص الأبحاث الجيولوجية واستكشاف واستغلال وتحويل الموارد المنجمية بالجزائر.
من جهتها، أعربت سعادة السفيرة عن ارتياحها الكبير لجودة العلاقات بين البلدين وللاهتمام الذي أبدته الشركات الأمريكية خاصة في ظل وجود مناخ إستثماري الملائم والمُحفز.