سفير مصر لدى سلطنة عمان: نشهد إقبالا ملحوظا على مقر اللجنة الانتخابية في مسقط
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
كشف السفير خالد راضي سفير مصر لدى سلطنة عمان أن هناك إقبالا ملحوظا من قبل أبناء الجالية المصرية على مقر السفارة في مسقط للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية 2024.
وقال راضي ـ في مداخلة هاتفية مع قناة (القاهرة) الإخبارية اليوم (الجمعة) من مسقط ـ إن "السفارة المصرية قامت بالتعاون مع تنظيمات الجالية خاصة نادي الجالية لاتخاذ كافة الإجراءات التي من شأنها أن تسهل العملية الانتخابية على المصريين في سلطنة عمان"، مشيرا إلى أن من بين هذه الإجراءات قد تم توفير وسائل مواصلات لنقل أبناء الجالية المصرية المتواجدين في أماكن بعيدة عن العاصمة إلى مقر اللجنة الانتخابية في مسقط للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات دون أي مشقة تذكر.
وأشار السفير المصري لدى سلطنة عمان إلى أن الأجواء والظروف مهيأة تماما لاستقبال أبناء الجالية المصرية على مدار اليوم للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات، مؤكدا أن العملية الانتخابية في مسقط تسير حتى هذه اللحظة بكل سلاسة ويسر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إقبالا ملحوظا ابناء الجالية المصرية مقر السفارة الانتخابات الرئاسية 2024 فی الانتخابات سلطنة عمان فی مسقط
إقرأ أيضاً:
تدشين أول مصنع لتوربينات الرياح في سلطنة عمان
الثورة نت/..
كشف تقرير جديد لمنصة “الطاقة” المتخصصة، عن تدشين أول مصنع لتوربينات الرياح في سلطنة عمان.
وذكر التقرير الجديد أنه تم تدشين أول مصنع توربينات رياح في المنطقة الاقتصادية الخاصة بالدقم في السلطنة، الذي من المقرر أن تبلغ طاقته الإنتاجية السنوية نحو 1000 ميغاواط.
ووفقا للتقرير الذي نشرته منصة الطاقة المتخصصة التي تتخذ من واشنطن مقرا لها ، فقد احتفلت شركة “موارد توربين”، يوم أمس الأحد 13 أبريل (2025)، بتدشين المرحلة الأولى من مصنع متخصّص لتصنيع توربينات الرياح.
وتقرّر أن ينتج أول مصنع توربينات رياح في سلطنة عمان نوعين من هذه التوربينات، الأول بقدرة 6.25 ميغاواط، والثاني بقدرة 9.6 ميغاواط، في حين ستبلغ قيمته الاستثمارية نحو 70 مليون ريال عماني للمرحلة الأولى (200 مليون دولار أمريكي).
ومن المتوقع أن يبدأ التشغيل التجاري لأول مصنع توربينات رياح في سلطنة عمان، خلال العام المقبل (2026)، ليكون النواة الأولى في المنطقة لتصنيع توربينات الرياح وتوطين تقنيات الطاقة المتجددة، في حين سيوفر نحو 1080 فرصة عمل.
وقال وزير الطاقة والمعادن المهندس سالم بن ناصر العوفي، إن المصنع يُعنى بالمرفقات المتعلقة بتطوير إنتاج الكهرباء من طاقة الرياح في البلاد.
وخلص العوفي إلى أن الطاقة الاستيعابية للمصنع ستبلغ نحو 1000 ميغاواط سنويًا، وهي طاقة تكفل تغطية العديد من المشروعات الطموحة المخطط تنفيذها خلال العامين المقبلين، معربًا عن أمله في أن يبدأ إنتاج المرحلة الأولى من هذا المصنع، بنهاية عام 2026.